"مصر للطيران" تستأنف رحلاتها إلى طوكيو.. أكتوبر المقبل
الخميس 14/سبتمبر/2017 - 02:34 م
إسلام شلبي
طباعة
قرر صفوت مسلم، رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران، استئناف رحلات مصر للطيران إلى العاصمة اليابانية طوكيو بداية من تشغيل الجدول الشتوي في 29 أكتوبر المقبل، بواقع رحلة أسبوعيًا مساء كل يوم سبت قابلة للزيادة في حال تزايد الطلب والإقبال على المقصد السياحي المصري بطراز البوينج B777-300ER، الذي يتسع لـ 346 راكب، ويتميز بأعلى مستويات الراحة والرفاهية ويوجد به مقاعد على شكل أسرَّة منبسطة في درجة رجال الأعمال وشاشات ترفيهية شخصية في جميع مقاعد الطائرة وشحن أجهزة الموبايل والحواسيب الشخصية وغيرها من الإمكانيات العالية.
وأضاف "مسلم": "يأتي استئناف تشغيل هذا الخط من منطلق الحرص على التواجد في السوق الياباني فضلًا عن أهمية رحلات طوكيو في تغذية خطوط مصر للطيران بالمسافرين عبر القاهرة إلى أوروبا وأفريقيا وخطوط ما بعد القاهرة".
يأتي ذلك، في ضوء توجيهات شريف فتحي، وزير الطيران المدني، في دعم الحركة السياحية الوافدة إلى مصر خاصة من السوق الأسيوي، وفي إطار الدور الذي تقوم به الشركة الوطنية مصر للطيران في زيادة حجم التبادل التجاري والاقتصادي وتدعيم أواصر العلاقات مع دول الشرق الأقصى بما يخدم توجهات الدولة.
يذكر أن مصر للطيران، كانت تسير رحلات مباشرة إلى مدينتي طوكيو وأوزاكا باليابان، ولكنها توقفت في أعقاب ثورة يناير ثم استأنفت لفترة محدودة إلى أن توقفت تماما في 2013؛ لانخفاض الحركة السياحية الوافدة من اليابان وعدم جدوى تشغيل الخط اقتصاديا في ذلك الوقت.
وأضاف "مسلم": "يأتي استئناف تشغيل هذا الخط من منطلق الحرص على التواجد في السوق الياباني فضلًا عن أهمية رحلات طوكيو في تغذية خطوط مصر للطيران بالمسافرين عبر القاهرة إلى أوروبا وأفريقيا وخطوط ما بعد القاهرة".
يأتي ذلك، في ضوء توجيهات شريف فتحي، وزير الطيران المدني، في دعم الحركة السياحية الوافدة إلى مصر خاصة من السوق الأسيوي، وفي إطار الدور الذي تقوم به الشركة الوطنية مصر للطيران في زيادة حجم التبادل التجاري والاقتصادي وتدعيم أواصر العلاقات مع دول الشرق الأقصى بما يخدم توجهات الدولة.
يذكر أن مصر للطيران، كانت تسير رحلات مباشرة إلى مدينتي طوكيو وأوزاكا باليابان، ولكنها توقفت في أعقاب ثورة يناير ثم استأنفت لفترة محدودة إلى أن توقفت تماما في 2013؛ لانخفاض الحركة السياحية الوافدة من اليابان وعدم جدوى تشغيل الخط اقتصاديا في ذلك الوقت.