"أحمد قطان" سفير بدرجة إنسان
الجمعة 15/سبتمبر/2017 - 07:41 م
محمد الغني
طباعة
يقال أن الشدائد دائمًا تظهر معادن الرجال ونحن أمام رجل من ذهب، عرف دائمًا بمواقفه الواضحة وعلى قول كلمة الحق ولو على رقبته، إنه أحمد بن عبدالعزيز قطان السفير السعودي بالقاهرة الذي يعشق الشعب المصري، ويعتبرها وطنه الثاني بعد وطنه الأم السعودية.
عمله
ولد قطان في مكة المكرمة عام 1953 وتخرج من جامعة القاهرة عام 1978 تخصص اقتصاد وإدارة أعمال، والتحق بالعمل الدبلوماسي عام 1978، وعمل في سفـارة خادم الحرمين الشريفين في لندن من عام 1982 إلى عام 1983، كما عمل في سفارة خادم الحرمين الشريفين في واشنطن من عام 1984 إلى عام 2005، كما عمل أيضًا نائبًا للأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز من عام 2002 حتى عام 2005، وعين لمصر بالمرتبة، عام 2011.
مواقفه الإنسانية مع مصر
التقى بأسر شهداء الجيش والشرطة لتوديعهم أثناء سفرهم لأداء فريضة الحج بدعوة من الملك سلمان، حيث اطمأن عليهم وعلى إجراءات سفرهم على طائرة الخطوط السعودية، وأبلغهم تحيات الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وتمنى لهم حجًا مبرورًا.
وقدم التعازي لشهداء الشرطة في حادث العريش الإرهابي الأخير بشمال سيناء وأعرب عن إدانته الشديدة للعمل الإرهابي الذي أسفر عنه سقوط شهداء من قوة التأمين خلال أداء واجبهم النبيل، حيث كتب عل صفحته على "تويتر": إن الإرهاب لا دين له، ولن ينال من مصر، ولن يزيدها إلا قوةً وإصرارًا، وكلنا سنقف ضد من يدعم ويمول الإرهاب في أوطاننا الحبيبة".
موقفه من قطر
"هنيئًا لكم بإيران" تلك أبرز الكلمات التي صفع بها قطان وزير الدولة القطري بمؤتمر القمة العربية، بعد وصف قطر إيران بالدولة الشريفة، وهدد بعدم الخروج من الجلسة إلا بعد الرد على المهاترات القطرية ووجد تضامن من مندوبي الدول العربية.
أبرز إنجازاته
عُين كمندوب دائم للمملكة العربية السعودية لدى جامعة الدول العربية في فبراير عام 2005 وحتى تاريخه، يعد أول دبلـوماسي سعـودي يجمـع بيـن منصب سفيــر خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية ومنصب المنـدوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى جامعة الدول العربية.
وشارك في كافة القمم العربية منذ عام 2005 ( الجزائر، الخرطوم، الرياض، دمشق، الدوحة، سرت، بغداد)، زكان رئيسًا لوفد المملكة العربية السعودية في القمة العربية التي عقدت في دمشق عام 2008.
كما كان رئيسًا لوفـد المملكـة في الاجتماع الخامس لكبـار المسئولين في الـدول العربية ودول أمريكا اللاتينية الذي عقد بالدوحة عام 2009.
وكان نائبًا لرئيس اللجنة الاستشارية للأونروا في الاحتفال باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني والذكرى الستين لإنشاء الأونروا عام 2009.
وكان رئيسًأ لوفد المملكة العربية السعودية في القمة العربية التي عقدت في بغداد عام 2012.
عمله
ولد قطان في مكة المكرمة عام 1953 وتخرج من جامعة القاهرة عام 1978 تخصص اقتصاد وإدارة أعمال، والتحق بالعمل الدبلوماسي عام 1978، وعمل في سفـارة خادم الحرمين الشريفين في لندن من عام 1982 إلى عام 1983، كما عمل في سفارة خادم الحرمين الشريفين في واشنطن من عام 1984 إلى عام 2005، كما عمل أيضًا نائبًا للأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز من عام 2002 حتى عام 2005، وعين لمصر بالمرتبة، عام 2011.
مواقفه الإنسانية مع مصر
التقى بأسر شهداء الجيش والشرطة لتوديعهم أثناء سفرهم لأداء فريضة الحج بدعوة من الملك سلمان، حيث اطمأن عليهم وعلى إجراءات سفرهم على طائرة الخطوط السعودية، وأبلغهم تحيات الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وتمنى لهم حجًا مبرورًا.
وقدم التعازي لشهداء الشرطة في حادث العريش الإرهابي الأخير بشمال سيناء وأعرب عن إدانته الشديدة للعمل الإرهابي الذي أسفر عنه سقوط شهداء من قوة التأمين خلال أداء واجبهم النبيل، حيث كتب عل صفحته على "تويتر": إن الإرهاب لا دين له، ولن ينال من مصر، ولن يزيدها إلا قوةً وإصرارًا، وكلنا سنقف ضد من يدعم ويمول الإرهاب في أوطاننا الحبيبة".
موقفه من قطر
"هنيئًا لكم بإيران" تلك أبرز الكلمات التي صفع بها قطان وزير الدولة القطري بمؤتمر القمة العربية، بعد وصف قطر إيران بالدولة الشريفة، وهدد بعدم الخروج من الجلسة إلا بعد الرد على المهاترات القطرية ووجد تضامن من مندوبي الدول العربية.
أبرز إنجازاته
عُين كمندوب دائم للمملكة العربية السعودية لدى جامعة الدول العربية في فبراير عام 2005 وحتى تاريخه، يعد أول دبلـوماسي سعـودي يجمـع بيـن منصب سفيــر خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية ومنصب المنـدوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى جامعة الدول العربية.
وشارك في كافة القمم العربية منذ عام 2005 ( الجزائر، الخرطوم، الرياض، دمشق، الدوحة، سرت، بغداد)، زكان رئيسًا لوفد المملكة العربية السعودية في القمة العربية التي عقدت في دمشق عام 2008.
كما كان رئيسًا لوفـد المملكـة في الاجتماع الخامس لكبـار المسئولين في الـدول العربية ودول أمريكا اللاتينية الذي عقد بالدوحة عام 2009.
وكان نائبًا لرئيس اللجنة الاستشارية للأونروا في الاحتفال باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني والذكرى الستين لإنشاء الأونروا عام 2009.
وكان رئيسًأ لوفد المملكة العربية السعودية في القمة العربية التي عقدت في بغداد عام 2012.