"بكري" يكشف لرواد "تويتر" تفاصيل محامي القضايا الإرهابية عمرو عبدالسلام الإخواني
الخميس 23/يونيو/2016 - 12:04 ص
أسماء صبحي
طباعة
كد مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، أن تفاصيل محامي القضايا الإرهابية عمرو عبدالسلام الإخواني، أنه تبنى قضايا قلب نظام الحكم واختصم محامي الشعب "النائب العام" وحرض ضد عدو الإخوان المستشار الزند وطالب بفضح مصر أمام دول العالم.
وأضاف بكري، في عدة تدوينات له على موقع التدوين العالمي "تويتر"، أنه منذ 2011 اشتهر المحامي عمرو عبدالسلام الذي قدم بلاغًا ضد النائب مصطفى بكري، اشتهر بالدفاع عن المتهمين فى قضايا الإرهاب وتبنى قضاياهم دون أجر، لافتًا إلى أنه حسب ماذكرت مصادر مقربة من المحامي بأهل دائرته فى حلوان والمعادي لاسيما تقديمه العديد من البلاغات السياسية الى النائب العام فى كل واقعة تظهرعلى المشهد السياسي بالدولة.
وأشار بكري، إلى أنه وصل به الأمر إلى اختصام النائب العام نبيل صادق فى مارس الماضي على خلفية بلاغه المقدم ضد المستشار أحمد الزند وزير العدل السابق لإصراره على منع الأخير من السفر وطلبه لإصدار أمر ضبط وإحضار بحقه في محاولة لتحريض الرأي العام ضد المستشار الزند في وقتها الذي يعتبره أعضاء الجماعة الإرهابية العدو اللدود لهم لمواقفه الوطنية التي تصدت لمحاولتهم العدائية ضد الوطن أثناء توليهم مقاليد الحكم فى البلاد.
وتابع بكري، إنه فى نوفمبر من العام الماضي تبنى المحامي عمرو عبدالسلام الدفاع عن اللواء طيار متقاعد هاني شرف القيادي بحزب البديل الحضاري، وذلك عقب حبسه 15 يومًا احتياطيًا لاتهامه بعضويته بالتنظيم الدولي للإخوان واحتفاظة بوثائق عسكريه سرية من شأنها الإضرار بمصالح الوطن وقلب نظام الحكم.
وأوضح بكري، أنه عقب توقيع اتفاقية ترسيم الحدود المصرية السعودية في إبريل الماضي زعم عمرو عبد السلام، أنه تلقى عددًا من التوكيلات القضائية من قضاة ومستشارين و”رؤساء محاكم” ابتدائية واستئناف ونقض للطعن أمام القضاء الإداري علي قرار إعادة
ترسيم الحدود الخاصة بجزيرتي تيران وصنافير، وقال عبد السلام إن وزير العدل السابق المستشار أحمد سليمان على رأس هؤلاء المستشارين.
وأكد بكري، أن مؤكدًا أن عددًا كبيرًا منهم لم يترك منصته ومازال عاملًا بالسلك القضائي حتي الآن إلا أنهم رفضوا التصريح بأسمائهم للإعلام لاعتبارات تخص طبيعة الهيئة التي يمثلونها، وهدد عبد السلام فى وقتها باللجوء إلى التحكيم الدولي واللجوء إلى البرلمانات الأوربية للضغط على النظام الحاكم، والتصعيد ضد قرارات الدولة.
ولفت بكري، إلى أن المثير فى الأمر أنه فى كل واقعة تتعلق بالأمن القومي للبلاد نجد المحامي عمرو عبدالسلام أول من يسرع بالإقدام عليها ومحاولة تصعيدها ضد الدولة المصرية، والأغرب من ذلك أنه أقدم منذ سنوات على رفع دعوي قضائية تحظر تداول كلمة السلفيين فى الصحف ووصفهم بهذا المصطلح وعدم الاساءة لهم.
وقال بكري، إنه من القضايا التي تبناها المحامي عبدالسلام قضية مذبحة كرادسة التى استشهد فيها اكثر من 11 ضابط شرطي من قسم كرداسة فى هجوم إرهابى غاشم، وتولى عمرو عبدالسلام الدفاع عن بعض المتهمين فيها بقتل وذبح افراد الشرطة إلى جانب توليه الدفاع عن قتلة النائب العام هشام بركات.
وأضاف بكري، في عدة تدوينات له على موقع التدوين العالمي "تويتر"، أنه منذ 2011 اشتهر المحامي عمرو عبدالسلام الذي قدم بلاغًا ضد النائب مصطفى بكري، اشتهر بالدفاع عن المتهمين فى قضايا الإرهاب وتبنى قضاياهم دون أجر، لافتًا إلى أنه حسب ماذكرت مصادر مقربة من المحامي بأهل دائرته فى حلوان والمعادي لاسيما تقديمه العديد من البلاغات السياسية الى النائب العام فى كل واقعة تظهرعلى المشهد السياسي بالدولة.
وأشار بكري، إلى أنه وصل به الأمر إلى اختصام النائب العام نبيل صادق فى مارس الماضي على خلفية بلاغه المقدم ضد المستشار أحمد الزند وزير العدل السابق لإصراره على منع الأخير من السفر وطلبه لإصدار أمر ضبط وإحضار بحقه في محاولة لتحريض الرأي العام ضد المستشار الزند في وقتها الذي يعتبره أعضاء الجماعة الإرهابية العدو اللدود لهم لمواقفه الوطنية التي تصدت لمحاولتهم العدائية ضد الوطن أثناء توليهم مقاليد الحكم فى البلاد.
وتابع بكري، إنه فى نوفمبر من العام الماضي تبنى المحامي عمرو عبدالسلام الدفاع عن اللواء طيار متقاعد هاني شرف القيادي بحزب البديل الحضاري، وذلك عقب حبسه 15 يومًا احتياطيًا لاتهامه بعضويته بالتنظيم الدولي للإخوان واحتفاظة بوثائق عسكريه سرية من شأنها الإضرار بمصالح الوطن وقلب نظام الحكم.
وأوضح بكري، أنه عقب توقيع اتفاقية ترسيم الحدود المصرية السعودية في إبريل الماضي زعم عمرو عبد السلام، أنه تلقى عددًا من التوكيلات القضائية من قضاة ومستشارين و”رؤساء محاكم” ابتدائية واستئناف ونقض للطعن أمام القضاء الإداري علي قرار إعادة
ترسيم الحدود الخاصة بجزيرتي تيران وصنافير، وقال عبد السلام إن وزير العدل السابق المستشار أحمد سليمان على رأس هؤلاء المستشارين.
وأكد بكري، أن مؤكدًا أن عددًا كبيرًا منهم لم يترك منصته ومازال عاملًا بالسلك القضائي حتي الآن إلا أنهم رفضوا التصريح بأسمائهم للإعلام لاعتبارات تخص طبيعة الهيئة التي يمثلونها، وهدد عبد السلام فى وقتها باللجوء إلى التحكيم الدولي واللجوء إلى البرلمانات الأوربية للضغط على النظام الحاكم، والتصعيد ضد قرارات الدولة.
ولفت بكري، إلى أن المثير فى الأمر أنه فى كل واقعة تتعلق بالأمن القومي للبلاد نجد المحامي عمرو عبدالسلام أول من يسرع بالإقدام عليها ومحاولة تصعيدها ضد الدولة المصرية، والأغرب من ذلك أنه أقدم منذ سنوات على رفع دعوي قضائية تحظر تداول كلمة السلفيين فى الصحف ووصفهم بهذا المصطلح وعدم الاساءة لهم.
وقال بكري، إنه من القضايا التي تبناها المحامي عبدالسلام قضية مذبحة كرادسة التى استشهد فيها اكثر من 11 ضابط شرطي من قسم كرداسة فى هجوم إرهابى غاشم، وتولى عمرو عبدالسلام الدفاع عن بعض المتهمين فيها بقتل وذبح افراد الشرطة إلى جانب توليه الدفاع عن قتلة النائب العام هشام بركات.