"متحدون ضد إيران النووية" يندد بإرهاب طهران
الثلاثاء 19/سبتمبر/2017 - 08:17 م
شريف صفوت
طباعة
ندد مشاركون في مؤتمر "متحدون ضد إيران النووية"، اليوم الثلاثاء، بأنشطة طهران التي تزعزع الاستقرار في المنطقة والعالم، والدعم الذي تقدمه للمنظمات المتطرفة.
وحذر دينيس روس المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط سابقًا، والمؤسس والمدير المشارك لمنظمة "متحدون ضد إيران النووية"، من أن طهران ستكون أكثر خطورة على العالم في حال أبرمت اتفاقًا نوويًا مع الغرب.
وقال روس "كنت أفكر عادًة فيما يمكن لإيران القيام به في حال رفع العقوبات، سيجعلها ذلك أكثر قدرة على زعزعة استقرار المنطقة".
وأضاف "كنت أقول لزملائي: أليس من الأفضل ألا تكون إيران على أهبة للحصول على السلاح النووي؟ إن إيران بعد هذه الاتفاقية التي وقعت في 2015 ورفع العقوبات ستكون بحاجة لضخ الكثير من الأموال في البنى التحتية".
وتابع "هم ينظرون إلى الولايات المتحدة على أنها الشيطان الأعظم، وعندما يتم عقد صفقة مع الشيطان الأعظم ستطرح أسئلة للنظام وسوف يضطر إلى برهنة أنه لم يتراجع عن أيديولوجيته، وبالتالي قد يصبح أكثر إصرارًا على العمل على دعم الأعمال الإرهابية وزعزعة الاستقرار في المنطقة".
وأكد ديفيد بتريوس الجنرال الأمريكي المتقاعد خلال المؤتمر أن على الولايات المتحدة "استخلاص الدرس" من أنشطة إيران، مضيفًا "يجب أن نركز على العمل لمواجهة المتطرفين، لكن هذه الأمور تنطبق أيضًا على النشاطات الإيرانية".
وتابع "المجال غير المحكوم في الشرق الأوسط سوف يستغله المتطرفون أو إيران".
ويذكر أن المؤتمر الذي أُقيم في نيويورك، يحمل اسم منظمة أُسست في الولايات المتحدة عام 2008، لمنع إيران من تحقيق طموحها بأن تصبح قوة نووية كبرى.
وحذر دينيس روس المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط سابقًا، والمؤسس والمدير المشارك لمنظمة "متحدون ضد إيران النووية"، من أن طهران ستكون أكثر خطورة على العالم في حال أبرمت اتفاقًا نوويًا مع الغرب.
وقال روس "كنت أفكر عادًة فيما يمكن لإيران القيام به في حال رفع العقوبات، سيجعلها ذلك أكثر قدرة على زعزعة استقرار المنطقة".
وأضاف "كنت أقول لزملائي: أليس من الأفضل ألا تكون إيران على أهبة للحصول على السلاح النووي؟ إن إيران بعد هذه الاتفاقية التي وقعت في 2015 ورفع العقوبات ستكون بحاجة لضخ الكثير من الأموال في البنى التحتية".
وتابع "هم ينظرون إلى الولايات المتحدة على أنها الشيطان الأعظم، وعندما يتم عقد صفقة مع الشيطان الأعظم ستطرح أسئلة للنظام وسوف يضطر إلى برهنة أنه لم يتراجع عن أيديولوجيته، وبالتالي قد يصبح أكثر إصرارًا على العمل على دعم الأعمال الإرهابية وزعزعة الاستقرار في المنطقة".
وأكد ديفيد بتريوس الجنرال الأمريكي المتقاعد خلال المؤتمر أن على الولايات المتحدة "استخلاص الدرس" من أنشطة إيران، مضيفًا "يجب أن نركز على العمل لمواجهة المتطرفين، لكن هذه الأمور تنطبق أيضًا على النشاطات الإيرانية".
وتابع "المجال غير المحكوم في الشرق الأوسط سوف يستغله المتطرفون أو إيران".
ويذكر أن المؤتمر الذي أُقيم في نيويورك، يحمل اسم منظمة أُسست في الولايات المتحدة عام 2008، لمنع إيران من تحقيق طموحها بأن تصبح قوة نووية كبرى.