مهندس معماري: خسرت رأس مال شركتي بسبب الروتين وارتفاع الأسعار وتأخر المستخلصات
الأربعاء 20/سبتمبر/2017 - 11:28 ص
محمود سمير
طباعة
قال المهندس محمد عبدالرحمن، صاحب مشروع متخصص في مجال المقاولات، أغُلق مؤخرا، إنه يعمل في مجال المقاولات منذ فترة، وحاول استغلال خبرته الكبيرة في مجال المقاولات بإنشاء شركته الخاصة التي أسسها بمبلغ 250 ألف جنيه، ووصل رأس مالها إلى 400 ألف جنيه مؤخرا، قبل أن يخوض تجربة العمل من الباطن مع إحدى الشركات التي تعمل مع القطاع الحكومي.
وأضاف "عبدالرحمن"، لـ"المواطن"، أن الشركة الأخيرة تسببت في خسارته لكامل أموال الشركة، ما اضطره لإغلاقها، بسبب الروتين الحكومي وتأخر صرف مستحقاته، علاوة على ظان الشركة تطالب بالكثير من الكماليات للقبول بتسليم العمل، إضافة إلى أن الشركة وحدها تحملت فاتورة ارتفاع الأسعار مؤخرا، ما دفعني للاقتراض لسداد رواتب وأجور العاملين بالشركة.
واشار المهنمدس المعماري، الذي ذاق مرارة الخسارة بسبب تعنت الجهات الشريكة، وعدم صرف المستخلصات في مواعيدها المحددة، إلى أن الشباب لا يحتاج سوى للصدق في التعامل، والعمل بجدية.
وأضاف "عبدالرحمن"، لـ"المواطن"، أن الشركة الأخيرة تسببت في خسارته لكامل أموال الشركة، ما اضطره لإغلاقها، بسبب الروتين الحكومي وتأخر صرف مستحقاته، علاوة على ظان الشركة تطالب بالكثير من الكماليات للقبول بتسليم العمل، إضافة إلى أن الشركة وحدها تحملت فاتورة ارتفاع الأسعار مؤخرا، ما دفعني للاقتراض لسداد رواتب وأجور العاملين بالشركة.
واشار المهنمدس المعماري، الذي ذاق مرارة الخسارة بسبب تعنت الجهات الشريكة، وعدم صرف المستخلصات في مواعيدها المحددة، إلى أن الشباب لا يحتاج سوى للصدق في التعامل، والعمل بجدية.