عوامل ترفع خطر الإصابة بضربة الشمس
الخميس 23/يونيو/2016 - 01:41 م
أميرة سليمان
طباعة
نشرت مجلة "ناتورآرتست" الألمانية أن بعض العوامل ترفع خطر الإصابة بضربة شمس أو ضربة حرارية خلال أيام الصيف الحارة، منها الشعر القصير والخفيف والمجهود البدني وتعاطي الأدوية والملابس الثقيلة والرطوبة العالية للهواء وقلة الهواء المتجدد وقلة تناول السوائل.
وتتمثل أعراض ضربة الشمس في الدوار والغثيان والتقيؤ وسخونة الرأس والشعور بآلام بها. وفي هذه الحالة ينبغي الاستلقاء في الظل فوراً، مع رفع الجزء العلوي من الجسم قليلاً. ويمكن تبريد الرأس ومؤخرة العنق بكمادات رطبة. وإذا لم تتلاشى الأعراض، فينبغي حينئذ استشارة الطبيب.
أما أعراض الضربة الحرارية فتتمثل في ارتفاع درجة حرارة الجسم وسخونة وجفاف الجلد والصداع والدوار والنعاس والعطش الشديد والتشنجات. ومن الممكن أيضاً حدوث تشوش ذهني أو فقدان الوعي.
وفي هذه الحالة ينبغي الاتصال بالإسعاف فوراً، مع مراعاة أن يستلقي المصاب في الظل أو في غرفة باردة. وإذا كان لا يزال في وعيه، فمن الأفضل رفع الجزء العلوي من جسمه قليلاً وإعطائه مشروباً. أما إذا كان فاقداً للوعي، فينبغي أن يستلقي على جانبه.
ولتجنب الإصابة بضربة شمس أو ضربة حرارية، ينبغي تجنب التعرض لأشعة الشمس الحارقة وقت الظهيرة، مع ارتداء غطاء للرأس، وتجنب الأماكن ذات درجة الحرارة المرتفعة، بالإضافة إلى تأجيل المجهود البدني إلى الصباح الباكر أو المساء.
وتتمثل أعراض ضربة الشمس في الدوار والغثيان والتقيؤ وسخونة الرأس والشعور بآلام بها. وفي هذه الحالة ينبغي الاستلقاء في الظل فوراً، مع رفع الجزء العلوي من الجسم قليلاً. ويمكن تبريد الرأس ومؤخرة العنق بكمادات رطبة. وإذا لم تتلاشى الأعراض، فينبغي حينئذ استشارة الطبيب.
أما أعراض الضربة الحرارية فتتمثل في ارتفاع درجة حرارة الجسم وسخونة وجفاف الجلد والصداع والدوار والنعاس والعطش الشديد والتشنجات. ومن الممكن أيضاً حدوث تشوش ذهني أو فقدان الوعي.
وفي هذه الحالة ينبغي الاتصال بالإسعاف فوراً، مع مراعاة أن يستلقي المصاب في الظل أو في غرفة باردة. وإذا كان لا يزال في وعيه، فمن الأفضل رفع الجزء العلوي من جسمه قليلاً وإعطائه مشروباً. أما إذا كان فاقداً للوعي، فينبغي أن يستلقي على جانبه.
ولتجنب الإصابة بضربة شمس أو ضربة حرارية، ينبغي تجنب التعرض لأشعة الشمس الحارقة وقت الظهيرة، مع ارتداء غطاء للرأس، وتجنب الأماكن ذات درجة الحرارة المرتفعة، بالإضافة إلى تأجيل المجهود البدني إلى الصباح الباكر أو المساء.