قائد القوات البحرية ينقل تحية "السيسي" للجانب الفرنسي
الجمعة 22/سبتمبر/2017 - 12:00 م
رامي حسين
طباعة
أكد الفريق أحمد خالد قائد القوات البحرية، اعتزاز القيادة بعمق وقوة العلاقات المصرية الفرنسية، وتقارب وجهات النظر في العديد من القضايا الدولية، في إطار سعي الدولتين لتحقيق السلام لجميع الشعوب، ومكافحة ظاهرتي الإرهاب والهجرة غير الشرعية.
ونوه إلى أن مصر ستظل محافظة على استعدادها الدائم كقوة سلام وعدل، وأنها ماضية في تنمية علاقاتها القوية مع حلفائها وشركائها، والتعاون معهم لتحقيق الآمال والتطلعات المشتركة نحو الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
ونقل قائد القوات البحرية تحية، وتقدير الرئيس عبدالفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة، والفريق أول صدقي صبحي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، إلى قائد القوات البحرية الفرنسي الفريق أول كريستوف برازوك، والشركة الفرنسية على دعم برنامج الفرقاطات المصري، والذي توج بتسلم مصر أول فرقاطة بفرنسا و3 فرقاطات بشركة ترسانة الإسكندرية وبالسواعد والعقول المصرية.
وأكد أن مصر وفرنسا تتفقان تماما على أن الإرهاب يمثل تهديدا حقيقيا لكل دول العالم وليس دولة بعينها، فلم تعد التحديات الأمنية تقتصر على التهديدات العسكرية بشكلها التقليدي فقط بل أضيف لها وبكثافة تهديدات الجماعات الإرهابية والجريمة المنظمة.
وقال: قد استوجب ذلك تغيير المفهوم التقليدي للأمن المبني على قدرة الدولة على حماية أراضيها وحدودها البحرية في مواجهة أي غزو خارجي إلى مفهوم التعاون المشترك والمستدام بين الدول لمجابهة التهديدات من منبعها.
ونوه إلى أن مصر ستظل محافظة على استعدادها الدائم كقوة سلام وعدل، وأنها ماضية في تنمية علاقاتها القوية مع حلفائها وشركائها، والتعاون معهم لتحقيق الآمال والتطلعات المشتركة نحو الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
ونقل قائد القوات البحرية تحية، وتقدير الرئيس عبدالفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة، والفريق أول صدقي صبحي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، إلى قائد القوات البحرية الفرنسي الفريق أول كريستوف برازوك، والشركة الفرنسية على دعم برنامج الفرقاطات المصري، والذي توج بتسلم مصر أول فرقاطة بفرنسا و3 فرقاطات بشركة ترسانة الإسكندرية وبالسواعد والعقول المصرية.
وأكد أن مصر وفرنسا تتفقان تماما على أن الإرهاب يمثل تهديدا حقيقيا لكل دول العالم وليس دولة بعينها، فلم تعد التحديات الأمنية تقتصر على التهديدات العسكرية بشكلها التقليدي فقط بل أضيف لها وبكثافة تهديدات الجماعات الإرهابية والجريمة المنظمة.
وقال: قد استوجب ذلك تغيير المفهوم التقليدي للأمن المبني على قدرة الدولة على حماية أراضيها وحدودها البحرية في مواجهة أي غزو خارجي إلى مفهوم التعاون المشترك والمستدام بين الدول لمجابهة التهديدات من منبعها.