سقوط جزء من سقف كنيسة القيامة بمدينة القدس دون إصابات
الجمعة 22/سبتمبر/2017 - 05:02 م
أ ش أ
طباعة
سقط عصر اليوم الجمعة جزء من سقف كنيسة القيامة بمدينة القدس دون وقوع إصابات بصفوف المصلين.
وقال شهود عيان إن مئات المصلين كانوا موجودين في الكنيسة لحظة الحادث ، فيما اُغلقت الكنيسة لبعض الوقت لحماية المصلين ولمتابعة ظروف سقوط هذا الجزء ولتفادي تطوره.
وتعتبر كنيسة القيامة من أهم الأماكن المسيحية في العالم ، ويؤمها سنوياً مئات الآلاف من المسيحيين في جميع أنحاء العالم ، وتقع داخل أسوار البلدة القديمة في القدس ، وبُنيت فوق الجلجلة أو الجلجثة ، وهي مكان الصخرة التي يعتقد المسيحيون بأن النبي عيسى عليه السلام قد صُلب عليها.
وكان قد تم الإنتهاء من مشروع لترميم قبر المسيح ، حسب الإنجيل ، في كنيسة القيامة في القدس أواخر مارس الماضي بعد أن استمرت أعمال الترميم في كنيسة القيامة في القدس الشرقية قرابة العشرة أشهر ، منذ مايو 2016 وحتى مارس 2017 ، وقام خبراء يونانيون بإعادة بناء الضريح الذي استند لعقود على بنية معدنية بعد زلزال في أوائل القرن العشرين.
وتضمنت أعمال الترميم أيضا فتح قبر المسيح عبر إزاحة بلاطة الرخام التي تغطي القبر للمرة الأولى منذ عام 1810 ، عندما جرت أعمال ترميم إثر نشوب حريق في المكان.
وتكفلت الكنيسة الأرثوذكسية والكنيسة الأرمنية ورهبان الفرنسيسكان بتغطية تكاليف عملية الترميم ، إضافة الى مساهمات من القطاعين العام والخاص.
وقال شهود عيان إن مئات المصلين كانوا موجودين في الكنيسة لحظة الحادث ، فيما اُغلقت الكنيسة لبعض الوقت لحماية المصلين ولمتابعة ظروف سقوط هذا الجزء ولتفادي تطوره.
وتعتبر كنيسة القيامة من أهم الأماكن المسيحية في العالم ، ويؤمها سنوياً مئات الآلاف من المسيحيين في جميع أنحاء العالم ، وتقع داخل أسوار البلدة القديمة في القدس ، وبُنيت فوق الجلجلة أو الجلجثة ، وهي مكان الصخرة التي يعتقد المسيحيون بأن النبي عيسى عليه السلام قد صُلب عليها.
وكان قد تم الإنتهاء من مشروع لترميم قبر المسيح ، حسب الإنجيل ، في كنيسة القيامة في القدس أواخر مارس الماضي بعد أن استمرت أعمال الترميم في كنيسة القيامة في القدس الشرقية قرابة العشرة أشهر ، منذ مايو 2016 وحتى مارس 2017 ، وقام خبراء يونانيون بإعادة بناء الضريح الذي استند لعقود على بنية معدنية بعد زلزال في أوائل القرن العشرين.
وتضمنت أعمال الترميم أيضا فتح قبر المسيح عبر إزاحة بلاطة الرخام التي تغطي القبر للمرة الأولى منذ عام 1810 ، عندما جرت أعمال ترميم إثر نشوب حريق في المكان.
وتكفلت الكنيسة الأرثوذكسية والكنيسة الأرمنية ورهبان الفرنسيسكان بتغطية تكاليف عملية الترميم ، إضافة الى مساهمات من القطاعين العام والخاص.