"حماة الوطن" يثني على رفع علم مصر بـ"الفرقاطة"
الجمعة 22/سبتمبر/2017 - 09:26 م
فتحي المصري
طباعة
أثنى حزب حماة الوطن على رفع العلم المصري اليوم الجمعة، على الفرقاطة الفاتح طراز"جو ويند" احتفال كبير بمدينة لوريان الفرنسية، وهي ضمن 4 في صفقة وقعتها مصر مع فرنسا.
وقال اللواء محمد الغباشي مساعد رئيس حزب حماة الوطن، إن القوات البحرية المصرية هي أحد الفروع الرئيسية للقوات المسلحة والمسئولة عن حماية السواحل المصرية بالبحرين الأبيض والأحمر، وتأمين المجرى الملاحي لقناة السويس بخلاف تأمين كافة الأهداف الحيوية والاقتصادية، خاصة في ظل تنامي اكتشافات البترول والغاز الطبيعي على مسافات بعيدة من الساحل خاصة وان الفرقاطة جو ويند لها القدرة على العمل والبقاء لمدة تصل لثلاثة أسابيع متصلة مما يساعدها على تحقيق الحماية للأهداف والمصالح الاقتصادية المتواجدة داخل الحدود البحرية الاقتصادية وكذلك تأمين الوطن ضد أي عدائيات تهدد أمن وسلامة البلاد وذلك بمنعها من الاقتراب من السواحل المصرية لما تتميز به من القدرات علي رصد 500 هدف في وقت واحد ضمن منظومة حرب إلكترونية متكاملة.
وأضاف مساعد رئيس الحزب ان القيادة السياسية المصرية لديها إستراتيجية في التسليح، وهي تنويع مصادر السلاح بل تتعاقد لشراء أسلحتها من كل المعسكرات الشرقية والغربية والأوروبية، وذلك لتعزيز أسطول التسليح، منوها إلى أن عقيدة القوات المسلحة الحفاظ على مصر أرضا وشعبا تحت أي ظرف، ورغم كل التهديدات والمعوقات والمخاطر.
وأشاد الغباشي بالاتفاق علي المشاركة المصرية في التصنيع ونقل التكنولوجيا إلي القوات المسلحة المصرية في خطوة متميزة للتصنيع العسكري المصري والاعتماد التدريجي علي النفس مما يدعم استقلالية وسيادة القرار السياسي وعدم لي الذراع للدولة المصرية أو تعرضها للضغوط بتنويع مصادر التسليح والاهتمام بنقل التكنولوجيا للتصنيع العسكري.
وأوضح "الغباشي" أنه في ظل حالة عدم الاستقرار التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط بصفة عامة والمنطقة العربية بصفة خاصة، كان لزاماً على القوات البحرية المصرية أن تضع خطة طموحة لتطوير وتحديث القوات البحرية في إطار الإستراتيجية العامة للقوات المسلحة، لتحديث كافة الأفرع الرئيسية ويكون تسليح وقدرات قواتنا المسلحة رسالة لكل من تسول له نفسه المساس بمصالحنا أو تهديد أمننا القومي.
وقال اللواء محمد الغباشي مساعد رئيس حزب حماة الوطن، إن القوات البحرية المصرية هي أحد الفروع الرئيسية للقوات المسلحة والمسئولة عن حماية السواحل المصرية بالبحرين الأبيض والأحمر، وتأمين المجرى الملاحي لقناة السويس بخلاف تأمين كافة الأهداف الحيوية والاقتصادية، خاصة في ظل تنامي اكتشافات البترول والغاز الطبيعي على مسافات بعيدة من الساحل خاصة وان الفرقاطة جو ويند لها القدرة على العمل والبقاء لمدة تصل لثلاثة أسابيع متصلة مما يساعدها على تحقيق الحماية للأهداف والمصالح الاقتصادية المتواجدة داخل الحدود البحرية الاقتصادية وكذلك تأمين الوطن ضد أي عدائيات تهدد أمن وسلامة البلاد وذلك بمنعها من الاقتراب من السواحل المصرية لما تتميز به من القدرات علي رصد 500 هدف في وقت واحد ضمن منظومة حرب إلكترونية متكاملة.
وأضاف مساعد رئيس الحزب ان القيادة السياسية المصرية لديها إستراتيجية في التسليح، وهي تنويع مصادر السلاح بل تتعاقد لشراء أسلحتها من كل المعسكرات الشرقية والغربية والأوروبية، وذلك لتعزيز أسطول التسليح، منوها إلى أن عقيدة القوات المسلحة الحفاظ على مصر أرضا وشعبا تحت أي ظرف، ورغم كل التهديدات والمعوقات والمخاطر.
وأشاد الغباشي بالاتفاق علي المشاركة المصرية في التصنيع ونقل التكنولوجيا إلي القوات المسلحة المصرية في خطوة متميزة للتصنيع العسكري المصري والاعتماد التدريجي علي النفس مما يدعم استقلالية وسيادة القرار السياسي وعدم لي الذراع للدولة المصرية أو تعرضها للضغوط بتنويع مصادر التسليح والاهتمام بنقل التكنولوجيا للتصنيع العسكري.
وأوضح "الغباشي" أنه في ظل حالة عدم الاستقرار التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط بصفة عامة والمنطقة العربية بصفة خاصة، كان لزاماً على القوات البحرية المصرية أن تضع خطة طموحة لتطوير وتحديث القوات البحرية في إطار الإستراتيجية العامة للقوات المسلحة، لتحديث كافة الأفرع الرئيسية ويكون تسليح وقدرات قواتنا المسلحة رسالة لكل من تسول له نفسه المساس بمصالحنا أو تهديد أمننا القومي.