تسبب شاب في إصابة ملايين الكينيين بحالة من الصدمة والدهشة، بعدما رفض الالتحاق بالجامعة رغم تفوقه في الثانوية العامة، وحصوله على الدرجات النهائية حيث فضل حلب الأبقار على استكمال تعليمه.

وقال مراسل التليفزيون الكيني "الفيس كيسوبي"، في تقرير مصور عن الصبي، إن قرار البقاء في قريته وعدم مغادرتها إلى العاصمة نيروبي، مؤكدا أن حلب الأبقار في قريته أفضل كثيرا من التعليم الجامعي،لأنه مهما حصل على درجات علمية لابد أن يعود إلى قطعان الماشية التي يعشقها ولا يستطيع الاستغناء عنها.