واشنطن تؤكد: معركة "داعش" في الرقة أوشكت على الانتهاء
السبت 23/سبتمبر/2017 - 09:34 ص
عواطف الوصيف
طباعة
قال برت ماجورك الموفد الأمريكي إلى التحالف الدولي لمحاربة الجهاديين، أمس الجمعة، إن تنظيم داعش انسحب نحو أخر ثلاثة أحياء له بالرقة وإن هناك خطة إنسانية واسعة النطاق ستنفذ بعد الخروج الكامل للتنظيم من الرقة.
وأضاف ماجورك للصحافيين على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، أن نهاية المعركة بالرقة تلوح بالأفق.
وأشار إلى أن الجهاديين انسحبوا بالفعل نحو أخر ثلاثة أحياء لهم" بالمدينة، لافتًا إلى أن نهاية المعركة قريبة.
وذكّر ماجورك أن تنظيم داعش خطط وقاد منذ وقت ليس ببعيد اعتداءات إرهابية ضخمة بإسطنبول وباريس وبروكسل إنطلاقا من معقله بسوريا، وأردف: "بمجرد انتهاء المرحلة العسكرية، لدينا خطة انسانية لما بعد النزاع مهمة جدًا وجاهزة للتنفيذ.
وأضاف:"أنه تم بالفعل تحديد مئات المواقع من أجل تنفيذ عمليات إزالة فورية للألغام منها"، بحسب ما نقلته "فرانس برس".
وأشار ماجورك إلى أن الخطة الإنسانية يجب أن تتيح أيضًا توفير المياه وإعادة بناء البنية التحتية حتى تتسنى العودة للنازحين، مشددًا على أن عودة النازحين إلى المناطق التي تم تحريرها من تنظيم داعش" تشكل أحدى "أصعب القضايا".
ووفقًا للمبعوث الخاص للولايات المتحدة، عاد حوالى 2.1 مليون شخص إلى منازلهم في المناطق المحررة بالعراق، وهو رقم لم يسبق له مثيل تقريبًا، في وقت يأمل التحالف بقيادة واشنطن بنتيجة مماثلة بسوريا.
وقال ماجورك: "كان هناك زهاء 80 ألف كيلومتر مربع تحت سيطرة داعش لكنها لم تعد" تحت سيطرته، ولفت إلى أن 6 ملايين شخص 4 ملايين عراقي، و2،2 مليون سوري، كانوا يعيشون تحت قبضة داعش، تم تحريرهم.
وأضاف ماجورك للصحافيين على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، أن نهاية المعركة بالرقة تلوح بالأفق.
وأشار إلى أن الجهاديين انسحبوا بالفعل نحو أخر ثلاثة أحياء لهم" بالمدينة، لافتًا إلى أن نهاية المعركة قريبة.
وذكّر ماجورك أن تنظيم داعش خطط وقاد منذ وقت ليس ببعيد اعتداءات إرهابية ضخمة بإسطنبول وباريس وبروكسل إنطلاقا من معقله بسوريا، وأردف: "بمجرد انتهاء المرحلة العسكرية، لدينا خطة انسانية لما بعد النزاع مهمة جدًا وجاهزة للتنفيذ.
وأضاف:"أنه تم بالفعل تحديد مئات المواقع من أجل تنفيذ عمليات إزالة فورية للألغام منها"، بحسب ما نقلته "فرانس برس".
وأشار ماجورك إلى أن الخطة الإنسانية يجب أن تتيح أيضًا توفير المياه وإعادة بناء البنية التحتية حتى تتسنى العودة للنازحين، مشددًا على أن عودة النازحين إلى المناطق التي تم تحريرها من تنظيم داعش" تشكل أحدى "أصعب القضايا".
ووفقًا للمبعوث الخاص للولايات المتحدة، عاد حوالى 2.1 مليون شخص إلى منازلهم في المناطق المحررة بالعراق، وهو رقم لم يسبق له مثيل تقريبًا، في وقت يأمل التحالف بقيادة واشنطن بنتيجة مماثلة بسوريا.
وقال ماجورك: "كان هناك زهاء 80 ألف كيلومتر مربع تحت سيطرة داعش لكنها لم تعد" تحت سيطرته، ولفت إلى أن 6 ملايين شخص 4 ملايين عراقي، و2،2 مليون سوري، كانوا يعيشون تحت قبضة داعش، تم تحريرهم.