رحلة داخل عش الدبابير.. محررة "المواطن" تكشف خطة إيران لنشر التشيع في مصر
السبت 23/سبتمبر/2017 - 03:56 م
ابتسام تاج
طباعة
فى الوقت الذى تبذل فيه مصر جهودا كبيرة لخدمة القضايا العربية والإسلامية، وفى الوقت الذي يبذل فيه الرئيس السيسي جهودا كبيرة من أجل لم الشمل العربي والإسلامى، نجد على الطرف الآخر من المنطقة دولة عاشت على تصدير الفكر الإرهابى والاعتداء على الشعوب العربية تارة بالقوة العسكرية وتارة أخرى بنشر التشيع ومحاولة السيطرة على عقول الشباب.
والسطور التالية تكشف محررة المواطن "ابتسام تاج" أسماء وتفاصيل طرق تجنيد الشباب المصرى وإقناعهم بالتشيع وكذلك استخدام أهل الفن فى اختراق بعض الفئات التى لاتهتم بالعمل الدينى أو السياسى.
بدأت رحلتى ومحاولة اقناعى بالتشيع من قبل بعض الأشخاص الذين يدعون أنهم متخصصون فى الإعلام وهو شخص صاحب جنسيتين المصرية والعراقية، حيث بدأت القصة قبل محاولتى الدخول الى خبايا التشيع، حيث سبقت هذه البداية نقطة بداية أخرى كانت قبلها بعام تقريبا عندما عرض أحد الشيعة نشر مقالاته فى أحد المواقع التى أعمل بها وفوجئت أن المقال به بعض الكلمات التى من شأنها التأثير ومحاولة التشيع وتم رفض المقال ولكن حاول الشيعى استقطابي إلى عالمه بطرق ناعمة دون أن يفصح عن ماهيته أو توجهه.
وبعد عام من محاولة إبعاد نفسى عن هذه الأحداث، اكتشفت ارتفاع نسبة التشيع وخاصة لدى تلاميذ المدارس وبعض الأصدقاء الذين بالفعل تشيعوا مع وعد بالزواج إلا أنهم اكتشفوا هذا التزييف ورفضوا ذلك لذلك قررت البحث عن طرق التشيع.
قولى "على" عليه السلام ولا تقولى رضي الله عنه
بدأت الحوارات بينى وبين الشخص الذى حاول إقناعى بالتشيع وهو يعمل فى مجال الميديا وهو شيعى عراقى، وعند إخباره بأني لست على دراية كاملة بالدين، أخبرنى أن السلفيه التكفيرية الوهابية هى التى تدمر مصر وأنه يعلم جيدا ذلك وأن على الإعلام التحذير منها، وعند ذكري لسيدنا علي رضى الله عنه وجدت أنه ثار وغضب مشيرا إلى أنه علينا ألا نقول رضى الله عنه ولكن نقول عليه السلام وأن التحيات لله عند التسليم ذكر بها على رضى الله عنه، لم أرد عليه حتى لا أخسر ما وصلت إليه وأوهمته بأني مقتنعة.
لقاء فى الحسين
لم يكن الشيعى "يوسف" عراقى الجنسية يترك فرصة إلا وذهب لضريح سيدنا الحسين ومتابعة الناس والاختلاط بهم ولقاء الوافدين من الدول الأخرى لإقناعهم بالتشيع، وهذا هو أيضا مكان اللقاء، حيث أنه يحاول بكل الطرق إقناعى بأن الشيعة ليسوا سيئين، متابعا كأنه يحدث نفسه بأن أهل السنة ليس لديهم الإيمان القوى الذى يجعل منهم من يقدم الدليل على حسن البيان وحاول أن يسمعنى الأحاديث النبوية الشريفة حتى اقتنع.
اليافطة واستثمار الحسين
لم يكن ذلك فقط ما يفكر به المصرى العراقى الشيعى ومن يقف خلفه من الإيرانيين ومده بالمال بل إنه يرغب فى السيطرة على الحسين ومحاولة عمله بتذاكر خاصة للدخول وجعله منطقة سياحية كما يأمل أيضا فى السيطرة على المساجد الفاطمية ودعوة إيران للسياحة وجعل مصر بديلا لبيت الله الحرام وكسب أموال طائلة.
وأشار الشيعى إلى يافطة متواجدة على مسجد الحسين بأنها ليست الأولى وإنما تم تغييرها من الوهابيين لطمس أى اسم لسيدنا على كرم الله وجهه، قائلا لماذ تم تغييرها؟ وما السبب وراء ذلك؟
الفنانون والشيعة
ليس غريبا أن يكون للفنان علاقات بكل الطوائف ولكن للدرجة التى تجعله يسافر إلى العراق بتنسيق مع الشيعة المصريين فهذا هو الغريب، ولكن بالصور وكل التأكيدات أكد لى ما فعله لإقناع الفنانين بالسفر إلى العراق.
المال للفنان الشهير " م. ج "
قال الشيعى إن استخدم المال لإغراء فنان شهير للسفر إلى العراق والذي لاقى بعدها هجوم من جمهوره وكان الحديث أنه لمناصرة الحشد الشعبى فى العراق وقص بعض المواقف التى عاشها مع هذا الفنان منها أنه ادعى نسيانه علاج السكر الخاص به ليجبره على شراء العلاج له، كما أنه رفض الخروج من الغرفة الخاصة به للمشاركة فى الاحتفال إلا بدفع 5000 آلاف دولار بعد الاتفاق على 3000 دولار مما اضطره لدفع المبلغ، بعد الإعلان عن اشتراكه فى الاحتفال، كما قال إن نفس الموقف والمساومة على السعر كانت للفنان "أ. ب" بعد الوصول إلى العراق.
الفنان "ش. م" رفض المال
أثنى الشيعى على الفنان "ش.م" مشيرا إلى أنه رفض تقاضى المال مقابل موقفه مع العراق حيث أنه استقطبه بالعروبة ودعم الشعب العراقي ضد تنظيم داعش الإرهابي كما أن ذلك نفس الموقف الذى اتخذه الفنان "ف. أ"، احتراما للعراقيين.
وخلال الأيام القليلة الماضية اتفق الشيعى مع عدد من الفنانين منهم "ر. ف"، "ش. و"، "ف. ف" إلى زيارة العراق
كما اتفق على عمل فنى سيتم عرضه رمضان القادم دون معرفة ما الذى سيقدمه العمل.
علاقة غير طبيعية بالملحدين
أشار الشيعي إلى أنه على علاقة جيدة بالملحدين، وأنه مستعد لتوصيلى إليهم وأن عددهم ليس بالقليل واتصل بأحدهم بشكل به الكثير من الدفء والصداقة ما سر العلاقة.
أخبرنى أيضا أن لديه علاقات جيدة ببعض الأقباط وهم ملحدون من الأساس ويعلنون ذلك والسؤال ما سر العلاقة؟، فخرجت من اللقاء بأسئلة أخرى غير الأسئلة التى ذهبت بها هل الدور المقصود فتنه بين الشعب مع بعضه البعض أم ماذا؟
زيارات لكل المحافظات
أصيب الشيعى فى قدمه أثناء تواجده فى الحرب فى سوريا والعراق وإلى جانب نصر الله بحسب قوله إلا أن ذلك لم يمنعه من زيارة محافظات صعيد مصر والمعروف عنها أن بها الكثير من الشيعة وذلك لاستقطابهم بالأموال، وعند سؤالى أخبرنى بأنه يقوم بعمل "حضرات" لمحبين سيدنا الحسين رضي الله عنه.
قنوات وهمية لاستقطاب الشباب
نشر الشيعى على صفحته الرسمية بأن هناك قناة ستفتح قريبا تابعة لهم فى العراق وهى تابعة لحزب الطليعة والتى سبق وأغلقتها السلطات المصرية.
الصوفية والشيعة
يحاول الشيعة اختراق الصوفية حيث أكد الشيعى بأنهم يقيمون حضرات بداخل أحد المناضر المخصصة للصوفيين وطلب منى حضور إحداها لكنى رفضت.
مؤسسة وجه الحقيقة
بالفعل حضر العديد من طلاب الجامعة الدورات التدريبية لإعداد المذيعين داخل استوديو صغير بالهرم حيث يتم من خلاله اختبار المواهب وكانت الوصية لى ولغيرى من المتقدمين ألا نسمع كلام أحد سواه وسوى أحد المسئولين بجانبه شاهدت فتاه لم تتعدى العشرين وهم يوهمونها بأنها ستصل العالمية الفتاه بالفعل خامة ممتازة إلا أنها صغيرة لإدراك الخطر وكان تركيز الموجودين عليها بألا تسمع صوت إلا صوتهم حتى يساعدونها أن تصل للعالمية، تواصلوا مع مذيعين وقاموا بعمل اختبار للكاميرا لاختيار المتسابقين وبالفعل يتم استقبالهم بأنهم فازوا وفى النهاية بعد الحوار والحديث لا يوجد قناة ولكن هى محاولة استدراج وجمع معلومات وبيعها بحسب ما أخبرنى ذراعه اليمنى والذى انتبه فورا أنى أحلل ما يحدث وقلق من ذلك وبدأوا استبعادى.
الشيعى و"س. ح "
غضب يوسف الشبعى غضبا شديدا بعد لقاء له مع البرلمانى "س. ح " وادعى أنه سيوقف البرنامج وأنه سيبيع قناة التى يملكها بسبب الحرب عليه، وذلك بعد البرنامج الذى طرد فيه الشيعى على الهواء بعد كشفه أمام الجمهور ولكن المشكلة لا تكمن فيه ولكن الكثير غيره يحاولون استقطاب المصريين إلى التشيع واستغلال الوضع الاقتصادى فى ذلك، فالشيعة وبدعم إيرانى تستغل الظروف الاقتصادية للشعوب لخدمة إغراضها واختراق المجتمعات العربية كما حدث بدول أخرى كاليمن وسوريا والعراق.
والسطور التالية تكشف محررة المواطن "ابتسام تاج" أسماء وتفاصيل طرق تجنيد الشباب المصرى وإقناعهم بالتشيع وكذلك استخدام أهل الفن فى اختراق بعض الفئات التى لاتهتم بالعمل الدينى أو السياسى.
بدأت رحلتى ومحاولة اقناعى بالتشيع من قبل بعض الأشخاص الذين يدعون أنهم متخصصون فى الإعلام وهو شخص صاحب جنسيتين المصرية والعراقية، حيث بدأت القصة قبل محاولتى الدخول الى خبايا التشيع، حيث سبقت هذه البداية نقطة بداية أخرى كانت قبلها بعام تقريبا عندما عرض أحد الشيعة نشر مقالاته فى أحد المواقع التى أعمل بها وفوجئت أن المقال به بعض الكلمات التى من شأنها التأثير ومحاولة التشيع وتم رفض المقال ولكن حاول الشيعى استقطابي إلى عالمه بطرق ناعمة دون أن يفصح عن ماهيته أو توجهه.
وبعد عام من محاولة إبعاد نفسى عن هذه الأحداث، اكتشفت ارتفاع نسبة التشيع وخاصة لدى تلاميذ المدارس وبعض الأصدقاء الذين بالفعل تشيعوا مع وعد بالزواج إلا أنهم اكتشفوا هذا التزييف ورفضوا ذلك لذلك قررت البحث عن طرق التشيع.
قولى "على" عليه السلام ولا تقولى رضي الله عنه
بدأت الحوارات بينى وبين الشخص الذى حاول إقناعى بالتشيع وهو يعمل فى مجال الميديا وهو شيعى عراقى، وعند إخباره بأني لست على دراية كاملة بالدين، أخبرنى أن السلفيه التكفيرية الوهابية هى التى تدمر مصر وأنه يعلم جيدا ذلك وأن على الإعلام التحذير منها، وعند ذكري لسيدنا علي رضى الله عنه وجدت أنه ثار وغضب مشيرا إلى أنه علينا ألا نقول رضى الله عنه ولكن نقول عليه السلام وأن التحيات لله عند التسليم ذكر بها على رضى الله عنه، لم أرد عليه حتى لا أخسر ما وصلت إليه وأوهمته بأني مقتنعة.
لقاء فى الحسين
لم يكن الشيعى "يوسف" عراقى الجنسية يترك فرصة إلا وذهب لضريح سيدنا الحسين ومتابعة الناس والاختلاط بهم ولقاء الوافدين من الدول الأخرى لإقناعهم بالتشيع، وهذا هو أيضا مكان اللقاء، حيث أنه يحاول بكل الطرق إقناعى بأن الشيعة ليسوا سيئين، متابعا كأنه يحدث نفسه بأن أهل السنة ليس لديهم الإيمان القوى الذى يجعل منهم من يقدم الدليل على حسن البيان وحاول أن يسمعنى الأحاديث النبوية الشريفة حتى اقتنع.
اليافطة واستثمار الحسين
لم يكن ذلك فقط ما يفكر به المصرى العراقى الشيعى ومن يقف خلفه من الإيرانيين ومده بالمال بل إنه يرغب فى السيطرة على الحسين ومحاولة عمله بتذاكر خاصة للدخول وجعله منطقة سياحية كما يأمل أيضا فى السيطرة على المساجد الفاطمية ودعوة إيران للسياحة وجعل مصر بديلا لبيت الله الحرام وكسب أموال طائلة.
وأشار الشيعى إلى يافطة متواجدة على مسجد الحسين بأنها ليست الأولى وإنما تم تغييرها من الوهابيين لطمس أى اسم لسيدنا على كرم الله وجهه، قائلا لماذ تم تغييرها؟ وما السبب وراء ذلك؟
الفنانون والشيعة
ليس غريبا أن يكون للفنان علاقات بكل الطوائف ولكن للدرجة التى تجعله يسافر إلى العراق بتنسيق مع الشيعة المصريين فهذا هو الغريب، ولكن بالصور وكل التأكيدات أكد لى ما فعله لإقناع الفنانين بالسفر إلى العراق.
المال للفنان الشهير " م. ج "
قال الشيعى إن استخدم المال لإغراء فنان شهير للسفر إلى العراق والذي لاقى بعدها هجوم من جمهوره وكان الحديث أنه لمناصرة الحشد الشعبى فى العراق وقص بعض المواقف التى عاشها مع هذا الفنان منها أنه ادعى نسيانه علاج السكر الخاص به ليجبره على شراء العلاج له، كما أنه رفض الخروج من الغرفة الخاصة به للمشاركة فى الاحتفال إلا بدفع 5000 آلاف دولار بعد الاتفاق على 3000 دولار مما اضطره لدفع المبلغ، بعد الإعلان عن اشتراكه فى الاحتفال، كما قال إن نفس الموقف والمساومة على السعر كانت للفنان "أ. ب" بعد الوصول إلى العراق.
الفنان "ش. م" رفض المال
أثنى الشيعى على الفنان "ش.م" مشيرا إلى أنه رفض تقاضى المال مقابل موقفه مع العراق حيث أنه استقطبه بالعروبة ودعم الشعب العراقي ضد تنظيم داعش الإرهابي كما أن ذلك نفس الموقف الذى اتخذه الفنان "ف. أ"، احتراما للعراقيين.
وخلال الأيام القليلة الماضية اتفق الشيعى مع عدد من الفنانين منهم "ر. ف"، "ش. و"، "ف. ف" إلى زيارة العراق
كما اتفق على عمل فنى سيتم عرضه رمضان القادم دون معرفة ما الذى سيقدمه العمل.
علاقة غير طبيعية بالملحدين
أشار الشيعي إلى أنه على علاقة جيدة بالملحدين، وأنه مستعد لتوصيلى إليهم وأن عددهم ليس بالقليل واتصل بأحدهم بشكل به الكثير من الدفء والصداقة ما سر العلاقة.
أخبرنى أيضا أن لديه علاقات جيدة ببعض الأقباط وهم ملحدون من الأساس ويعلنون ذلك والسؤال ما سر العلاقة؟، فخرجت من اللقاء بأسئلة أخرى غير الأسئلة التى ذهبت بها هل الدور المقصود فتنه بين الشعب مع بعضه البعض أم ماذا؟
زيارات لكل المحافظات
أصيب الشيعى فى قدمه أثناء تواجده فى الحرب فى سوريا والعراق وإلى جانب نصر الله بحسب قوله إلا أن ذلك لم يمنعه من زيارة محافظات صعيد مصر والمعروف عنها أن بها الكثير من الشيعة وذلك لاستقطابهم بالأموال، وعند سؤالى أخبرنى بأنه يقوم بعمل "حضرات" لمحبين سيدنا الحسين رضي الله عنه.
قنوات وهمية لاستقطاب الشباب
نشر الشيعى على صفحته الرسمية بأن هناك قناة ستفتح قريبا تابعة لهم فى العراق وهى تابعة لحزب الطليعة والتى سبق وأغلقتها السلطات المصرية.
الصوفية والشيعة
يحاول الشيعة اختراق الصوفية حيث أكد الشيعى بأنهم يقيمون حضرات بداخل أحد المناضر المخصصة للصوفيين وطلب منى حضور إحداها لكنى رفضت.
مؤسسة وجه الحقيقة
بالفعل حضر العديد من طلاب الجامعة الدورات التدريبية لإعداد المذيعين داخل استوديو صغير بالهرم حيث يتم من خلاله اختبار المواهب وكانت الوصية لى ولغيرى من المتقدمين ألا نسمع كلام أحد سواه وسوى أحد المسئولين بجانبه شاهدت فتاه لم تتعدى العشرين وهم يوهمونها بأنها ستصل العالمية الفتاه بالفعل خامة ممتازة إلا أنها صغيرة لإدراك الخطر وكان تركيز الموجودين عليها بألا تسمع صوت إلا صوتهم حتى يساعدونها أن تصل للعالمية، تواصلوا مع مذيعين وقاموا بعمل اختبار للكاميرا لاختيار المتسابقين وبالفعل يتم استقبالهم بأنهم فازوا وفى النهاية بعد الحوار والحديث لا يوجد قناة ولكن هى محاولة استدراج وجمع معلومات وبيعها بحسب ما أخبرنى ذراعه اليمنى والذى انتبه فورا أنى أحلل ما يحدث وقلق من ذلك وبدأوا استبعادى.
الشيعى و"س. ح "
غضب يوسف الشبعى غضبا شديدا بعد لقاء له مع البرلمانى "س. ح " وادعى أنه سيوقف البرنامج وأنه سيبيع قناة التى يملكها بسبب الحرب عليه، وذلك بعد البرنامج الذى طرد فيه الشيعى على الهواء بعد كشفه أمام الجمهور ولكن المشكلة لا تكمن فيه ولكن الكثير غيره يحاولون استقطاب المصريين إلى التشيع واستغلال الوضع الاقتصادى فى ذلك، فالشيعة وبدعم إيرانى تستغل الظروف الاقتصادية للشعوب لخدمة إغراضها واختراق المجتمعات العربية كما حدث بدول أخرى كاليمن وسوريا والعراق.