الخيانة والسرقة أيقونة علاء الأسواني.. مصلحته الشخصية الأهم.. ومعارضة الوطن طريقه للشهرة
الإثنين 25/سبتمبر/2017 - 07:51 م
آية محمد
طباعة
يحاول علاء الأسواني الضغط على أسرة رجل معاق، دهسته ابنته ندى بسيارتها الخاصة، ونقل على إثرها لمستشفى سعاد كفافي في مدينة السادس من أكتوبر؛ للتنازل عن المحضر؛ مستغلًا حاجتهم للمال.
ويعتبر ذلك ضد الإنسانية ومبادئ الكاتب والروائي العظيم، صاحب عدد غير قليل من الروايات والمواقف السياسية التي نجح بدهائه في جذب الجماهير واستمالتهم، وهو ما يوضح الجانب السيئ وحقيقة الكاتب المظلمة عن الكثير.
1- قال الروائي علاء الأسواني، إن مصر تحتفل بالمشروعات قبل تنفيذها وإنجازها، مثل الطالب الثانوي الذي يحتفل بنجاحه قبل دخول الامتحان، في استهانة واضحة بالمشروعات القومية التي تنفذ مثل العاصمة الإدارية الجديدة وحي الأسمرات، واعتراف منه بفشل منظومة التعليم الذي تدرج فيها إلى أن أصبح الآن.
2- كتاب "الأسواني"، في العديد من المواقع والجرائد ووكالات الأنباء العالمية مقالات تهز وتهدم الأمن القومي، مثل أن نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي ينفق مليارات الدولارات من أجل تحقيق السيطرة على وسائل الإعلام من أجل إخفاء فشل المنظومة العسكرية في دحر الإرهاب، ووقوع شهداء من الجيش والشرطة في سبيل ذلك، مشيرًا إلى أن مهمة وزارة الداخلية هي اعتقال شباب الثورة.
3- خرج علينا "الأسواني"، موضحًا أن النظام يستغل تضحيات الشهداء في سيناء ومواجهة الإرهاب؛ لإخفاء كوارثه وسقطاته مثل تعذيب المواطنين في السجون وأقسام الشرطة.
4- لم يعترف "الأسواني"، بمصرية جزيرتي تيران وصنافير، وقال إن الجزيرتين مصريتين، ورفض مناقشة البرلمان لاتفاقية ترسيم الحدود، مؤكدًا أن مصر ليست للبيع، في إشارة واضحة إلى خيانة النظام للوطن.
5- من الواضح أن علاء الأسواني يهدف إلى مصلحته الشخصية فقط، وأخذ من ثورة يناير 2011 سُلمًا لتحقيق مصالح شخصية، دون الاهتمام بمصالح الشعب، وهو ما حدث عندما انطفأ نجمه بعد ثورة 30 يونيو، فأصبح شغله الشاغل هو كيف أن يظهر مرة أخرى للصورة والساحة السياسية من جديد.
6- يبدو أن السرقة والاختلاسات لم تمر من يدي الأديب العظيم - كما يطلق عليه - وقال عنه الكتب التونسي كمال العيادي، أنه سرق رواية "عمارة يعقوبيان"، الذي حولت بعد ذلك إلى فيلم بطولة الزعيم عادل إمام.
ويعتبر ذلك ضد الإنسانية ومبادئ الكاتب والروائي العظيم، صاحب عدد غير قليل من الروايات والمواقف السياسية التي نجح بدهائه في جذب الجماهير واستمالتهم، وهو ما يوضح الجانب السيئ وحقيقة الكاتب المظلمة عن الكثير.
1- قال الروائي علاء الأسواني، إن مصر تحتفل بالمشروعات قبل تنفيذها وإنجازها، مثل الطالب الثانوي الذي يحتفل بنجاحه قبل دخول الامتحان، في استهانة واضحة بالمشروعات القومية التي تنفذ مثل العاصمة الإدارية الجديدة وحي الأسمرات، واعتراف منه بفشل منظومة التعليم الذي تدرج فيها إلى أن أصبح الآن.
2- كتاب "الأسواني"، في العديد من المواقع والجرائد ووكالات الأنباء العالمية مقالات تهز وتهدم الأمن القومي، مثل أن نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي ينفق مليارات الدولارات من أجل تحقيق السيطرة على وسائل الإعلام من أجل إخفاء فشل المنظومة العسكرية في دحر الإرهاب، ووقوع شهداء من الجيش والشرطة في سبيل ذلك، مشيرًا إلى أن مهمة وزارة الداخلية هي اعتقال شباب الثورة.
3- خرج علينا "الأسواني"، موضحًا أن النظام يستغل تضحيات الشهداء في سيناء ومواجهة الإرهاب؛ لإخفاء كوارثه وسقطاته مثل تعذيب المواطنين في السجون وأقسام الشرطة.
4- لم يعترف "الأسواني"، بمصرية جزيرتي تيران وصنافير، وقال إن الجزيرتين مصريتين، ورفض مناقشة البرلمان لاتفاقية ترسيم الحدود، مؤكدًا أن مصر ليست للبيع، في إشارة واضحة إلى خيانة النظام للوطن.
5- من الواضح أن علاء الأسواني يهدف إلى مصلحته الشخصية فقط، وأخذ من ثورة يناير 2011 سُلمًا لتحقيق مصالح شخصية، دون الاهتمام بمصالح الشعب، وهو ما حدث عندما انطفأ نجمه بعد ثورة 30 يونيو، فأصبح شغله الشاغل هو كيف أن يظهر مرة أخرى للصورة والساحة السياسية من جديد.
6- يبدو أن السرقة والاختلاسات لم تمر من يدي الأديب العظيم - كما يطلق عليه - وقال عنه الكتب التونسي كمال العيادي، أنه سرق رواية "عمارة يعقوبيان"، الذي حولت بعد ذلك إلى فيلم بطولة الزعيم عادل إمام.