قتيل بشغب جماعي داخل سجن في كاليفورنيا
الإثنين 25/سبتمبر/2017 - 09:00 م
شريف صفوت
طباعة
قال مسؤولون، اليوم الإثنين، أن حراس سجن أطلقوا الرصاص المطاطي ورذاذ الفلفل لقمع أحداث شغب شارك فيها أكثر من 160 سجينًا في إصلاحية مركزية في كاليفورنيا، قُتل فيها سجين طعنًا وأُصيب 8 آخرون.
وأوضحت اللفتنانت مونيكا أيون المتحدثة باسم السجن، أن أحدًا من العاملين لم يصب بأذى في أعمال الشغب التي اندلعت قبيل الساعة الحادية عشر صباحًا في مينز كولوني، بالقرب من سان لويس أوبيسبو واستغرقت أقل من 10 دقائق للسيطرة عليها.
وأضافت أن السجناء التسعة، الذين أُصيبوا بطعنات خلال الشجار نُقلوا إلى مستشفى لتلقي العلاج الطبي، وتوفي أحدهم هناك، مشيرًة إلى أنه يدعى ماثيو كوك الذي يقضي عقوبة السجن 13 عامًا و8 أشهر عن عمليات سطو.
وأكدت المتحدثة أن حالة الثمانية الآخرين لم تُعرف بعد، إلا أن اثنين من المصابين من المتوقع أن يخرجوا ويعودوا إلى السجن.
وأشارت أيون إلى أن سبب أعمال الشغب قيد التحقيق، مضيفًة أن هذه الأعمال هي الأكبر، وأن الحادث هو الأول من نوعه الذي يُقتل فيه شخص خلال فترة عملها في المنشأة الممتدة لنحو 22 عامًا.
وقال رون يوكيلسون المتحدث باسم مركز سييرا فيستا الإقليمي الطبي، حيث يتلقى المصابون العلاج، أن ما لا يقل عن 3 من المصابين كانوا بحاجة لعلاج من الصدمة.
وأوضحت اللفتنانت مونيكا أيون المتحدثة باسم السجن، أن أحدًا من العاملين لم يصب بأذى في أعمال الشغب التي اندلعت قبيل الساعة الحادية عشر صباحًا في مينز كولوني، بالقرب من سان لويس أوبيسبو واستغرقت أقل من 10 دقائق للسيطرة عليها.
وأضافت أن السجناء التسعة، الذين أُصيبوا بطعنات خلال الشجار نُقلوا إلى مستشفى لتلقي العلاج الطبي، وتوفي أحدهم هناك، مشيرًة إلى أنه يدعى ماثيو كوك الذي يقضي عقوبة السجن 13 عامًا و8 أشهر عن عمليات سطو.
وأكدت المتحدثة أن حالة الثمانية الآخرين لم تُعرف بعد، إلا أن اثنين من المصابين من المتوقع أن يخرجوا ويعودوا إلى السجن.
وأشارت أيون إلى أن سبب أعمال الشغب قيد التحقيق، مضيفًة أن هذه الأعمال هي الأكبر، وأن الحادث هو الأول من نوعه الذي يُقتل فيه شخص خلال فترة عملها في المنشأة الممتدة لنحو 22 عامًا.
وقال رون يوكيلسون المتحدث باسم مركز سييرا فيستا الإقليمي الطبي، حيث يتلقى المصابون العلاج، أن ما لا يقل عن 3 من المصابين كانوا بحاجة لعلاج من الصدمة.