10 طرق للتغلب على نوبة "اكتئاب الخريف"
الثلاثاء 26/سبتمبر/2017 - 04:54 م
مع دخول فصل الخريف وتغير المناخ وما يتبعه من انخفاض درجات الحرارة، يصاب البعض باكتئاب موسمي، تظهر أعراضه في سوء الحالة المزاجية، والميل للعزلة الاجتماعية وللتكاسل والتواكل وقلة الحركة، ليتطور الأمر فيصل لمرحلة البكاء وبالتالي تتحول الى حالة مرضية تسمى "اكتئاب الخريف".
ورصدت الكثير من الدراسات والأبحاث المتخصصة هذه الظاهرة، وأخضعوها للدراسة والبحث والتحليل لتشريح الداء وفرض الدواء، وفيما يلي نعرض بعض النصائح لتجاوز فترة الاكتئاب الموسمي، حسبما ذكرها موقع postpartum progress.
التوازن مطلوب..
حاول أن تبحث عن عادة ثابتة تمارسها في جميع الفصول، لتحقيق التوازن في هذا التحول الذي يشهده كل شيء حولك، وربما تكون عادة روتينية بسيطة.
روشتة صحية..
تأكد من حصولك على الاحتياجات الأساسية لجسدك، مثل عدد ساعات كافية من النوم، والتغذية السليمة المحتوية على كافة العناصر الغذائية، وشرب كمية كافية من المياه.
ضبط الحالة المزاجية..
تفرض علينا ظروف برودة الطقس والالتزام بالدراسة البقاء لفترات طويلة في المنزل ما يعني انقطاعنا عن صحبة أصدقائنا الذين يسهمون بشكل مباشر في ضبط حالتنا المزاجية.
التنفس الصحيح..
على الرغم من أن التنفس عملية طبيعية حيوية لا تنقطع، إلا أن التركيز على التنفس بطريقة صحيحة في حالات التوتر والضغط العصبي له أثر بالغ في إعادة الأمور إلى طبيعتها، فحاول أن تتنفس بعمق وبطء.
الاضطرابات العاطفية الموسمية..
وهو اضطراب نفسي، متعارف عليه لدى الأطباء، يبدأ في أواخر الخريف وبدايات الشتاء، يمكن أن يصف الطبيب أدوية معينة للشفاء منهـا، لذا فإن لم تفلح محاولاتك فلتقم بزيارة الطبيب لطلب المساعدة.
مجرد مرحلة..
كن على يقين أن ما تمر به من ضيق واكتئاب هو مجرد مرحلة لن تستمر سوى أيام، قبل أن تستعيد عافيتك النفسية مرة أخرى، لتعود إليك إشراقتك كما ينجلي برد الشتاء ليعيد الربيع إلى الأرض بهجتها.
ابحث عن السعادة..
تعود أن تسأل نفسك يوميًا ماذا تريد كي تشعر بتحسن في هذا اليوم، ففي هذا اليوم تحديدًا قد تختلف حاجاتك النفسية والجسدية عن أمس الذي اختلف عن الأسبوع الماضي والشهر المنصرم، فاسأل نفسك ماذا تريد لكي تشعر بالسرور.
رفقًا بنفسك..
كن رفيقًا بنفسك، ولا تقسو عليها خاصة وإن كنت ممن لديهم سقف طموحات عال، ولديهم برنامجًا صارمًا من المهام لا يرضون عن أنفسهم إلا عند تنفيذه.
تغير الفصول..
فلتسمح لنفسك بالتحدث إلى أحد المقربين إليك عما أحدثه تغير الفصول في مزاجك، فوجود من يشعر بمعاناتك لابد وأن يسهم في تخفيفها عنك، فضلا عن أنه سيصبح أكثر تفهما لتقلباتك المزاجية في التعامل معه.
الألوان المبهجة..
ورصدت الكثير من الدراسات والأبحاث المتخصصة هذه الظاهرة، وأخضعوها للدراسة والبحث والتحليل لتشريح الداء وفرض الدواء، وفيما يلي نعرض بعض النصائح لتجاوز فترة الاكتئاب الموسمي، حسبما ذكرها موقع postpartum progress.
التوازن مطلوب..
حاول أن تبحث عن عادة ثابتة تمارسها في جميع الفصول، لتحقيق التوازن في هذا التحول الذي يشهده كل شيء حولك، وربما تكون عادة روتينية بسيطة.
روشتة صحية..
تأكد من حصولك على الاحتياجات الأساسية لجسدك، مثل عدد ساعات كافية من النوم، والتغذية السليمة المحتوية على كافة العناصر الغذائية، وشرب كمية كافية من المياه.
ضبط الحالة المزاجية..
تفرض علينا ظروف برودة الطقس والالتزام بالدراسة البقاء لفترات طويلة في المنزل ما يعني انقطاعنا عن صحبة أصدقائنا الذين يسهمون بشكل مباشر في ضبط حالتنا المزاجية.
التنفس الصحيح..
على الرغم من أن التنفس عملية طبيعية حيوية لا تنقطع، إلا أن التركيز على التنفس بطريقة صحيحة في حالات التوتر والضغط العصبي له أثر بالغ في إعادة الأمور إلى طبيعتها، فحاول أن تتنفس بعمق وبطء.
الاضطرابات العاطفية الموسمية..
وهو اضطراب نفسي، متعارف عليه لدى الأطباء، يبدأ في أواخر الخريف وبدايات الشتاء، يمكن أن يصف الطبيب أدوية معينة للشفاء منهـا، لذا فإن لم تفلح محاولاتك فلتقم بزيارة الطبيب لطلب المساعدة.
مجرد مرحلة..
كن على يقين أن ما تمر به من ضيق واكتئاب هو مجرد مرحلة لن تستمر سوى أيام، قبل أن تستعيد عافيتك النفسية مرة أخرى، لتعود إليك إشراقتك كما ينجلي برد الشتاء ليعيد الربيع إلى الأرض بهجتها.
ابحث عن السعادة..
تعود أن تسأل نفسك يوميًا ماذا تريد كي تشعر بتحسن في هذا اليوم، ففي هذا اليوم تحديدًا قد تختلف حاجاتك النفسية والجسدية عن أمس الذي اختلف عن الأسبوع الماضي والشهر المنصرم، فاسأل نفسك ماذا تريد لكي تشعر بالسرور.
رفقًا بنفسك..
كن رفيقًا بنفسك، ولا تقسو عليها خاصة وإن كنت ممن لديهم سقف طموحات عال، ولديهم برنامجًا صارمًا من المهام لا يرضون عن أنفسهم إلا عند تنفيذه.
تغير الفصول..
فلتسمح لنفسك بالتحدث إلى أحد المقربين إليك عما أحدثه تغير الفصول في مزاجك، فوجود من يشعر بمعاناتك لابد وأن يسهم في تخفيفها عنك، فضلا عن أنه سيصبح أكثر تفهما لتقلباتك المزاجية في التعامل معه.
الألوان المبهجة..
أحد أسباب هذا النوع من الاكتئاب، هو فقدان البيئة الطبيعية لألوانها المبهجة، لذا حاول أن تكون بيئتك المحيطة داخل المنزل والعمل مفعمة بالألون الزاهية المبهجة، لتعويض نقص الألوان في البيئة الطبيعية.