بالفيديو.. علم المثليين يثير جدل الشارع.. ومواطنون يطالبون بإعدام "الشواذ"
الثلاثاء 26/سبتمبر/2017 - 07:51 م
عمر نبيل_ تصوير عمر خالد
طباعة
تسبب حفل "مشروع ليلى" في صدمة كبيرة، عقب رفع الجمهور علم المثليين جنسيًا في حفل "ميوزك بارك" بالتجمع الخامس، تأييدًا لميول حامد سنو، مؤسس الفريق، الذي أعلن مثليته منذ فترة بأحد البرامج الفضائية.
وكانت ضجة كبيرة قد اجتاحت المجتمع المصري خلال الأيام الماضية، بعدما تم رفع بعض أعلام “الشذوذ الجنسي” في حفل لفرقة “مشروع ليلى” في التجمع الخامس بمصر، وهو الأمر الذي أثار ضجة كبيرة جدًا على جميع مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعدما تم تناقل الصور التي يظهر فيها أشخاص يرفعون علم “المثليين جنسيًا” في الحفل.
ورصدت عدسة "المواطن"، آراء الشارع المصري حول رفع علم المثليين في مصر، وقوبلت هذه الظاهرة بالرفض التام من الشارع المصري، حيث أوضح البعض أن ما حدث في هذه الحفلة يعد إهانة كبيرة ليس للشعب المصري فقط بل الأمة الإسلامية كلها.
فيما رأى الكثير أنه لا بد من حبس وعقاب من يقوم بتأييد ودعم المثليين، لأن الدين الإسلامي لا يسمح بمثل هذه الأفعال، مشيرين إلى أنه يجب إعدام تلك الطائف التي تدعو لمثل هذه الظواهر.
فيما أوضح البعض أنه يجب أن يكون هناك تدخل من مؤسسات الدولة الدينية متمثلة في الأزهر لوضع قوانين صارمة لمعاقبة مثل هذه المجموعات، لأنهم يرون أن تلك المجموعات تعتبر خطر قومي على شباب الوطن.
وكانت ضجة كبيرة قد اجتاحت المجتمع المصري خلال الأيام الماضية، بعدما تم رفع بعض أعلام “الشذوذ الجنسي” في حفل لفرقة “مشروع ليلى” في التجمع الخامس بمصر، وهو الأمر الذي أثار ضجة كبيرة جدًا على جميع مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعدما تم تناقل الصور التي يظهر فيها أشخاص يرفعون علم “المثليين جنسيًا” في الحفل.
ورصدت عدسة "المواطن"، آراء الشارع المصري حول رفع علم المثليين في مصر، وقوبلت هذه الظاهرة بالرفض التام من الشارع المصري، حيث أوضح البعض أن ما حدث في هذه الحفلة يعد إهانة كبيرة ليس للشعب المصري فقط بل الأمة الإسلامية كلها.
فيما رأى الكثير أنه لا بد من حبس وعقاب من يقوم بتأييد ودعم المثليين، لأن الدين الإسلامي لا يسمح بمثل هذه الأفعال، مشيرين إلى أنه يجب إعدام تلك الطائف التي تدعو لمثل هذه الظواهر.
فيما أوضح البعض أنه يجب أن يكون هناك تدخل من مؤسسات الدولة الدينية متمثلة في الأزهر لوضع قوانين صارمة لمعاقبة مثل هذه المجموعات، لأنهم يرون أن تلك المجموعات تعتبر خطر قومي على شباب الوطن.