أحمد السجيني يعلن ترشحه مجددًا لرئاسة "محلية البرلمان"
الخميس 28/سبتمبر/2017 - 11:20 ص
علي أحمد
طباعة
قال رئيس لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، أحمد السجيني إنه عزم على الترشح لرئاسة اللجنة، خلال دور الانعقاد الثالث.
وأشار "السجيني"، في تصريحات صحفية، اليوم الخميس، إلى أن قراره جاء بعد مطالبة عدد كبير من أعضاء اللجنة له بذلك، والتكليف السياسي لعدد من الأحزاب والكتل السياسية البرلمانية، على رأسها حزب الوفد بأهمية البقاء في تحمل المسئولية، خاصة بعد النجاح والتوفيق الذي تحقق خلال الفترة الماضية، لتصبح اللجنة من إحدى أهم وأنشط اللجان بالبرلمان.
وقال "السجيني"، إن الشعور الذاتي بالمسئولية لإنهاء الملفات التي تم فتحها خلال الدور الثاني وعلى رأسها قانون الإدارة المحلية الجديد، وكذلك ملف التطوير المؤسسي لقطاع المخلفات والنظافة، بالإضافة إلى ملف الإصلاحات الهيكلية المرادة لإعادة النسق العمرانى والحضاري للوحدات المحلية وأيضًا ملف ساحات الانتظار و"السياس" يمثلون مجتمعين الدافع الأساسى للترشح مجددًا.
وناشد البرلماني، ائتلاف الأغلبية، وجوبية الاقتناع بأن التنوع وبناء شراكات سياسية وطنية رشيدة مع الكتل الأخرى من مقومات التحديث الحميد المطلوب في العمل السياسي، وطالبهم بعدم الحشد والدفع بمرشح آخر كما حدث في الماضي لمجرد الرغبة فقط في الحصول على المقعد، وأكد أنه يثق في قدرات ورؤية رئيس الائتلاف الحالي المهندس محمد السويدي ومجموعة المعاونين له.
وأشار "السجيني"، في تصريحات صحفية، اليوم الخميس، إلى أن قراره جاء بعد مطالبة عدد كبير من أعضاء اللجنة له بذلك، والتكليف السياسي لعدد من الأحزاب والكتل السياسية البرلمانية، على رأسها حزب الوفد بأهمية البقاء في تحمل المسئولية، خاصة بعد النجاح والتوفيق الذي تحقق خلال الفترة الماضية، لتصبح اللجنة من إحدى أهم وأنشط اللجان بالبرلمان.
وقال "السجيني"، إن الشعور الذاتي بالمسئولية لإنهاء الملفات التي تم فتحها خلال الدور الثاني وعلى رأسها قانون الإدارة المحلية الجديد، وكذلك ملف التطوير المؤسسي لقطاع المخلفات والنظافة، بالإضافة إلى ملف الإصلاحات الهيكلية المرادة لإعادة النسق العمرانى والحضاري للوحدات المحلية وأيضًا ملف ساحات الانتظار و"السياس" يمثلون مجتمعين الدافع الأساسى للترشح مجددًا.
وناشد البرلماني، ائتلاف الأغلبية، وجوبية الاقتناع بأن التنوع وبناء شراكات سياسية وطنية رشيدة مع الكتل الأخرى من مقومات التحديث الحميد المطلوب في العمل السياسي، وطالبهم بعدم الحشد والدفع بمرشح آخر كما حدث في الماضي لمجرد الرغبة فقط في الحصول على المقعد، وأكد أنه يثق في قدرات ورؤية رئيس الائتلاف الحالي المهندس محمد السويدي ومجموعة المعاونين له.