"ممنوع الموت".. أماكن يحظر فيها الوفاة في العالم
الثلاثاء 03/أكتوبر/2017 - 09:41 م
سبوتنك
طباعة
نشر موقع "كوريوزوني" الإيطالي قائمة بالأماكن التي يحظر فيها الموت في مختلف أنحاء العالم، وذلك نظرا لأسباب مختلفة وفقًا للوائح وقوانين معمول بها في هذه الأماكن، حتى وإن كان من غير المنطقي معاقبة شخص متوفي، ولكن يمكن معاقبة أهله وورثته، وفيما يلي نعرض بعض هذه الحالات.
اليونان
يرجع قانون حظر الموت في هذه الجزيرة إلى العصر الإغريقي، وذلك لأن هذه الجزيرة تعتبر مقدسة، وبطبيعة الحال فلم يجد سكان الجزيرة حلا إذا ما مرض أحدهم بشدة ووافته المنية على أراضي الجزيرة، لذلك سرعان ما هجر السكان الجزيرة بسبب هذا القانون، وهناك حالة مشابهة لجزيرة يابانية يحظر عليها الموت حتى يومنا هذا نظرا لقدسيتها لكن الجزيرة اليابانية تحظر عليها الولادة أيضا.
النرويج
توجد بلدة في النرويج تحظر الموت على أراضيها، وتم سن هذا القانون في فترة الحرب العالمية الأولى، فبسبب برودة الطقس الشديدة كانت جثث القتلى لا تتحلل، وتم تسليط الضوء على هذه المشكلة بسبب أن الجثث ظلت على حالتها وتسببت في انتقال أمراض معدية، ولا توجد مستشفيات على أراضي تلك البلدة حتى يضطر المرضى إلى مغادرة الجزيرة قبل أن توافيهم المنية.
إسبانيا وفرنسا
يتم تطبيق حظر الوفاة في أماكن عدة في إسبانيا وفرنسا وذلك بسبب عدم وجود مقابر بها، وذلك لأن بعض هذه الأماكن لا تمتلك رفاهية إقامة المقابر، فيما تعتبر السلطات الفرنسية أن بعض مناطقها شديدة الجمال ولا ينبغي تشويه هذا الجمال بإقامة المقابر على أراضيها، إلا أن هذه المنطقة تختلف عن سابقتها بأنها توفر الرعاية الصحية العالية لسكانها.
إيطاليا
تحظر مدينتي كازيرتا وقطنصار الإيطاليتين الموت على أراضيهما، وذلك بسبب نقص المقابر بهما، ولا توجد بهما أيضا مستشفيات وهو ما يسهل على سكان المدينتين احترام هذا القانون الغريب نظرا لأن من يعاني حالات صحية حرجة قد تؤدي إلى الوفاة يتلقى علاجه خارج المدينة.
اليونان
يرجع قانون حظر الموت في هذه الجزيرة إلى العصر الإغريقي، وذلك لأن هذه الجزيرة تعتبر مقدسة، وبطبيعة الحال فلم يجد سكان الجزيرة حلا إذا ما مرض أحدهم بشدة ووافته المنية على أراضي الجزيرة، لذلك سرعان ما هجر السكان الجزيرة بسبب هذا القانون، وهناك حالة مشابهة لجزيرة يابانية يحظر عليها الموت حتى يومنا هذا نظرا لقدسيتها لكن الجزيرة اليابانية تحظر عليها الولادة أيضا.
النرويج
توجد بلدة في النرويج تحظر الموت على أراضيها، وتم سن هذا القانون في فترة الحرب العالمية الأولى، فبسبب برودة الطقس الشديدة كانت جثث القتلى لا تتحلل، وتم تسليط الضوء على هذه المشكلة بسبب أن الجثث ظلت على حالتها وتسببت في انتقال أمراض معدية، ولا توجد مستشفيات على أراضي تلك البلدة حتى يضطر المرضى إلى مغادرة الجزيرة قبل أن توافيهم المنية.
إسبانيا وفرنسا
يتم تطبيق حظر الوفاة في أماكن عدة في إسبانيا وفرنسا وذلك بسبب عدم وجود مقابر بها، وذلك لأن بعض هذه الأماكن لا تمتلك رفاهية إقامة المقابر، فيما تعتبر السلطات الفرنسية أن بعض مناطقها شديدة الجمال ولا ينبغي تشويه هذا الجمال بإقامة المقابر على أراضيها، إلا أن هذه المنطقة تختلف عن سابقتها بأنها توفر الرعاية الصحية العالية لسكانها.
إيطاليا
تحظر مدينتي كازيرتا وقطنصار الإيطاليتين الموت على أراضيهما، وذلك بسبب نقص المقابر بهما، ولا توجد بهما أيضا مستشفيات وهو ما يسهل على سكان المدينتين احترام هذا القانون الغريب نظرا لأن من يعاني حالات صحية حرجة قد تؤدي إلى الوفاة يتلقى علاجه خارج المدينة.