عودة وزير البيئة من المغرب بعد الإعداد لمؤتمر تغير المناخ
السبت 25/يونيو/2016 - 12:06 ص
عاد إلى القاهرة مساء اليوم الجمعة وزير البيئة خالد فهمى قادما من كازابلانكا بعد زيارة للمغرب استغرقت ثلاثة أيام.
وشارك الوزير خلال زيارته للمغرب في الجلسة الأولى لمنتدى الائتلافات والتكتلات المناخية والذى بحث لمؤتمر تغير المناخ كوب 22 والمقرر عقده بالمغرب في نوفمبر المقبل.
وقالت مصادر إن الوزير ألقى خلال المنتدى كلمة مصر وأفريقيا بوصفه رئيس مؤتمر وزراء البيئة الأفارقة ( أمسن) للدورة الحالية أكد خلالها على أهمية التكيف، والذى يعد الأولوية للدول النامية ومنها أفريقيا وأن المساهمات الوطنية للدول تتضمن كل من التكيف والتخفيف ووسائل التنفيذ وأن التزامات الدول المتقدمة وتحقيق تلك الالتزامات تعد أولوية أولى وفق مبادى وأحكام الإتفاقية الإطارية لتغير المناخ وإتفاق باريس.
وشدد فهمي على أن العمل من خلال المبادرات الطوعية يجب ألا يقوم بإزاحة عبء الالتزامات إلى الدول النامية أو أن يستبدل المسار الأصلي للمفاوضات والخاص بتنفيذ اتفاق باريس والاتفاقية الإطارية وبروتوكول كيوتو من خلال تنفيذ الالتزامات والتعهدات الخاصة بالدول المتقدمة في كافة المسارات الخاصة بالتخفيف، التكيف ووسائل التنفيذ، وإنما أن يكون تكميلي له .
يذكر أن المنتدى الأول للائتلافات والتكتلات المناخية يأتي كخطوة ضمن التحضير لمؤتمر الأطراف الـ 22 لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغيرات المناخية والمزمع عقده في مراكش بالمغرب في نوفمبر .2016
وشارك الوزير خلال زيارته للمغرب في الجلسة الأولى لمنتدى الائتلافات والتكتلات المناخية والذى بحث لمؤتمر تغير المناخ كوب 22 والمقرر عقده بالمغرب في نوفمبر المقبل.
وقالت مصادر إن الوزير ألقى خلال المنتدى كلمة مصر وأفريقيا بوصفه رئيس مؤتمر وزراء البيئة الأفارقة ( أمسن) للدورة الحالية أكد خلالها على أهمية التكيف، والذى يعد الأولوية للدول النامية ومنها أفريقيا وأن المساهمات الوطنية للدول تتضمن كل من التكيف والتخفيف ووسائل التنفيذ وأن التزامات الدول المتقدمة وتحقيق تلك الالتزامات تعد أولوية أولى وفق مبادى وأحكام الإتفاقية الإطارية لتغير المناخ وإتفاق باريس.
وشدد فهمي على أن العمل من خلال المبادرات الطوعية يجب ألا يقوم بإزاحة عبء الالتزامات إلى الدول النامية أو أن يستبدل المسار الأصلي للمفاوضات والخاص بتنفيذ اتفاق باريس والاتفاقية الإطارية وبروتوكول كيوتو من خلال تنفيذ الالتزامات والتعهدات الخاصة بالدول المتقدمة في كافة المسارات الخاصة بالتخفيف، التكيف ووسائل التنفيذ، وإنما أن يكون تكميلي له .
يذكر أن المنتدى الأول للائتلافات والتكتلات المناخية يأتي كخطوة ضمن التحضير لمؤتمر الأطراف الـ 22 لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغيرات المناخية والمزمع عقده في مراكش بالمغرب في نوفمبر .2016