بعد مأساة 10 سنوات.. «صفاء»: زوجي يغتصبني
الأربعاء 04/أكتوبر/2017 - 12:47 م
أحمد حمدي
طباعة
حرص الدين الإسلامي الحنيف أن يكون البيت المسلم حصنًا يحمي الزوجين من الإنحرافات الخُلقية والمفاسد الأخلاقية وأن يكون بيتًا تتوفَّر فيه كل ما تتطلبه الحياة الهادئة والآمنة والسعيدة من الأجواء التي تُمَكِّن الرجل والمرأة من القيام بدورهما وأداء مسؤولياتهما تجاه المجتمع.
وبالرغم من وضوح تعاليم الإسلام فى علاقة الرجل بزوجته وحدود تلك العلاقة وما يجوز فيها وما لا يجوز إلا أن هناك من يُخالف تلك المبادئ والقيم العليا.
وعلى سبيل المثال السيدة "صفاء" التى عانت من ممارسة الجنس مع زوجها بطرق غير شرعية طيلة الـ 10 سنوات فتقول:" زوجي كل ليلة يطلب الجنس معى بطريقة تغضب الله ورسوله وتعبت من الكلام معه وسترت عليه أكتر من مرة خشية الطلاق والانفصال وهدم البيت".
طيلة الـ 10سنوات لم تهدأ الزوجة فتارة تفكر فى الإبتعاد عنه لعله أن يتوب ويرجع من أفعاله المشينة، وتارة تشتكي لأهلها لعله أن يستمع لكلامهم من كلا الطرفين، تستكمل حديثها فتقول:" لم أنجب طوال فترة الزواج منه وحمدت الله على ذلك، زوجي يطلب مني ممارسة أعمال جنسية بصورة محرمة.. وكنت أرفض بشدة واتهرب منه ولكنه يجبرني على ذلك حتى وصل الأمر لحد الاغتصاب بالإكراه".
لجأت الزوجة لرفع دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بمحافظة أسوان تروى قصتها كاملة تقول:" لم يعبأ بعقاب الله وعندما أرفض يعاقبني بقسوة بالضرب والإهانة وعندما قررت ترك البيت والذهاب لأهلى كان يهرول ورائى وتعهد أمامهم بعدم الاعتداء عليا مجددا".
مأساة عاشتها "صفاء" طول رحلة الحياة الزوجية، نادمة على هذه الزيجة التى ضربت بها أكثر وحائرة بين هتك سر البيت، أو المكوث على تلك الحالة وهي تعاني الأمرين، وتضيف: "أعلم أنني أخطأت عندما أخفيت عن أهلي حقيقة زوجى لأننى كان لدى أمل أن يتغير ويبعد عن هذه الأشياء التي تغضب الله".
وبالرغم من وضوح تعاليم الإسلام فى علاقة الرجل بزوجته وحدود تلك العلاقة وما يجوز فيها وما لا يجوز إلا أن هناك من يُخالف تلك المبادئ والقيم العليا.
وعلى سبيل المثال السيدة "صفاء" التى عانت من ممارسة الجنس مع زوجها بطرق غير شرعية طيلة الـ 10 سنوات فتقول:" زوجي كل ليلة يطلب الجنس معى بطريقة تغضب الله ورسوله وتعبت من الكلام معه وسترت عليه أكتر من مرة خشية الطلاق والانفصال وهدم البيت".
طيلة الـ 10سنوات لم تهدأ الزوجة فتارة تفكر فى الإبتعاد عنه لعله أن يتوب ويرجع من أفعاله المشينة، وتارة تشتكي لأهلها لعله أن يستمع لكلامهم من كلا الطرفين، تستكمل حديثها فتقول:" لم أنجب طوال فترة الزواج منه وحمدت الله على ذلك، زوجي يطلب مني ممارسة أعمال جنسية بصورة محرمة.. وكنت أرفض بشدة واتهرب منه ولكنه يجبرني على ذلك حتى وصل الأمر لحد الاغتصاب بالإكراه".
لجأت الزوجة لرفع دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بمحافظة أسوان تروى قصتها كاملة تقول:" لم يعبأ بعقاب الله وعندما أرفض يعاقبني بقسوة بالضرب والإهانة وعندما قررت ترك البيت والذهاب لأهلى كان يهرول ورائى وتعهد أمامهم بعدم الاعتداء عليا مجددا".
مأساة عاشتها "صفاء" طول رحلة الحياة الزوجية، نادمة على هذه الزيجة التى ضربت بها أكثر وحائرة بين هتك سر البيت، أو المكوث على تلك الحالة وهي تعاني الأمرين، وتضيف: "أعلم أنني أخطأت عندما أخفيت عن أهلي حقيقة زوجى لأننى كان لدى أمل أن يتغير ويبعد عن هذه الأشياء التي تغضب الله".