"الباقيات الصالحات" تنظم حفل إفطار لكبار السن بحضور "الكحلاوي"
السبت 25/يونيو/2016 - 12:42 م
ياسمين مبروك
طباعة
تنظم جمعية الباقيات الصالحات، اليوم السبت، برئاسة الاستاذة الدكتورة عبلة الكحلاوي وجروب فاعل خير حفل افطار جماعى بمقر الجمعية بالهضبة الوسطى بالمقطم، لعدد من الآباء والأمهات كبار السن مرضى آل زهايمر، ممن ترعاهم جمعية الباقيات الصالحات بداريها دار أبى ودار أمى كذلك لعدد من الأطفال مرضى السرطان ومرافقيهم ممن تستضيفهم الجمعية في دارها دار ضنايا، ويحضر حفل الإفطار عدد كبير من أعضاء جروب فاعل خير وعدد من الإعلاميين والصحفيين.
وأكد أحمد حمزة، منسق حفل الإفطار وعضو جروب فاعل خير، أن الشباب أعضاء الجروب اختارو جمعية الباقيات الصالحات للتعاون معها في إقامة حفل الإفطار كباكورة تعاون بين الجروب والجمعية لصالح المستفيدين من انشطة الجمعية المتعددة وأن شباب الجروب سوف يقومون على هامش حفل الافطار بتفقد مراحل الانشاء داخل مستشفى الباقيات الصالحات الخيرى، كما يقوم أعضاء الجروب بتوزيع عدد من الهدايا والتبرعات العينية لكبار السن مرضى آل زهايمر الذين ترعاهم الجمعية كذلك للاطفال مرضى السرطان الذين تستضيفهم الجمعية.
من جانبها أكدت الدكتورة مروة ياسين، نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الباقيات الصالحات وكيل كلية الإعلام جامعة بنى سويف، أن الجمعية ترحب بالتعاون مع كل الشباب المخلص لصالح خدمة اهالينا ممن ترعاهم الجمعية وأن الجمعية تفتح أبوابها لاستقبال كل الزائرين الذين يرغبون في دعم انشطة الجمعية ورسم ابتسامة على اوجه كل من ترعاهم وتستضيفهم الدار من أبائنا وأمهاتنا مرضى آل زهايمر وأبنائنا مرضى السرطان.
وأكد أحمد حمزة، منسق حفل الإفطار وعضو جروب فاعل خير، أن الشباب أعضاء الجروب اختارو جمعية الباقيات الصالحات للتعاون معها في إقامة حفل الإفطار كباكورة تعاون بين الجروب والجمعية لصالح المستفيدين من انشطة الجمعية المتعددة وأن شباب الجروب سوف يقومون على هامش حفل الافطار بتفقد مراحل الانشاء داخل مستشفى الباقيات الصالحات الخيرى، كما يقوم أعضاء الجروب بتوزيع عدد من الهدايا والتبرعات العينية لكبار السن مرضى آل زهايمر الذين ترعاهم الجمعية كذلك للاطفال مرضى السرطان الذين تستضيفهم الجمعية.
من جانبها أكدت الدكتورة مروة ياسين، نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الباقيات الصالحات وكيل كلية الإعلام جامعة بنى سويف، أن الجمعية ترحب بالتعاون مع كل الشباب المخلص لصالح خدمة اهالينا ممن ترعاهم الجمعية وأن الجمعية تفتح أبوابها لاستقبال كل الزائرين الذين يرغبون في دعم انشطة الجمعية ورسم ابتسامة على اوجه كل من ترعاهم وتستضيفهم الدار من أبائنا وأمهاتنا مرضى آل زهايمر وأبنائنا مرضى السرطان.