وزير الاتصالات: القطاع حقق أعلى معدل نمو على مستوى الدولة
الأحد 15/أكتوبر/2017 - 03:37 م
أ.ش.أ
طباعة
قال المهندس ياسر القاضي، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن قطاع الاتصالات حقق أعلى معدل نمو على مستوى الدولة وزيادة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي، بدعم عائدات تصدير وجذب استثمارات من شركات عالمية لإنشاء مراكز تميز وبحوث وتطوير في المناطق التكنولوجية الجديدة والاستثمار في الكوادر البشرية الشابة.
وأضاف الوزير، خلال كلمته في احتفالية خريجي مبادرة رئيس الجمهورية "رواد تكنولوجيا المستقبل" - أن هذا الاستثمار يترجم أيضا إلى تقدير عالمي من جانب المؤسسات الدولية المتخصصة، فعلى سبيل المثال أدرج تقريرA.T. Kearney لعام ٢٠١٧ مصر في المرتبة الأولى على منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والمرتبة ١٤ عالميا كمقصد لصناعة التعهيد، كما تم ادراج مصر في التقرير الخاص بشركة الاستشارات العالمية "جارتنر" لعامي ٢٠١٦ و٢٠١٧ ضمن أفضل مقاصد هذه الصناعة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وافريقيا، وكذلك حصلت مصر على جائزة أفضل مَقصِد لعام 2016 من global sourcing association .
وأشار إلى أن كل النماذج التي يتم عرضها تثبت أهمية وتأثير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في مجتمعنا وخاصة في المجالات المتعلقة بالتنمية المستدامة مثل دمج متحدي الإعاقة كعناصر فاعلة في مجتمعنا، وتطوير نظم المدن الذكية، أو تصميم شبكات الأجيال الحديثة، أو في مجال تطبيقات الحياة اليومية التي تخدم المواطن وتحسّن من جودة الخدمات التي تقدمها الدولة، وفي تعظيم الاستفادة من الموارد، وإعادة تدوير المخلفات والمحافظة على البيئة، أو التطبيقات الخاصة بنظم الرعاية الصحية والتعليمية وتكنولوجيات النقل الذكي.
وأعرب الوزير، عن ترحيبه بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي لاحتفالية خريجي المبادرة الرئاسية "رواد تكنولوجيا المستقبل". المبادرة الجامعة لجميع برامج الوزارة لبناء قدرات وتنمية الكوادر البشرية في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات من خلال التدريب على أحدث التقنيات في عدد من التخصصات التكنولوجية المتقدمة.
ولفت الوزير، إلى أن هذا الحدث يتواكب مع الاحتفالات الوطنية بأعياد نصر السادس من أكتوبر ذلك النصر الذي تحقق بعقول القادة وبأيدي الشباب من أبناء مصر من القوات المسلحة للعبور إلى آفاق النصر.
وأكد، أن الشباب المصري لديه من العلم والعمل ما يؤهله لتحقيق العبور الاقتصادي والتكنولوجي والوصول بمصر إلى مصاف الدول المتقدمة وانجاز انتصارات جديدة تضاف الى سجل هذا الوطن العظيم.
وأوضح الوزير، أن الحضور من الخريجين يمثلون ما يزيد عن خمسة آلاف خريج في مختلف التخصصات في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، حصلوا على دورات تدريب وتأهيل متميزة واجتازوها بتفوق ونجاح ويمثلون رواد تكنولوجيا المستقبل التي تطبقّ سبل التعلم عن بُعد حيث يتم توفير المحتوى العلمي التقني من خلال أفضل منصات التعلم التفاعلي وقد حصل هؤلاء الخريجين على شهادات عالمية بالتعاون مع الشركات الرائدة وكبرى الجامعات على مستوى العالم مثل جامعات هارفارد وستانفورد وغيرهم، والشباب اليوم كذلك يمثلون خريجي برامج التدريب المكثف والاحترافي لمعهد تكنولوجيا المعلومات، وبرامج المعهد القومي للاتصالات، ومركز الابداع التكنولوجي وريادة الأعمال وبرنامج تحدي الإعاقة.
وقال الوزير "إن مصر غنية بأبنائها، قوية بعزمهم وقوتهم وتصميمهم على بلوغ أهدافهم، وإن النماذج الحاضرة بيننا اليوم والتي حصل الكثير منهم على التقدير العالمي سواء من شركات عالمية أو منظمات دولية، أو من الجهات المتخصصة في تقييم الابتكارات والإبداع، وعلى التقدير الفعلي من انتشار منتجاتهم وخدماتهم في الأسواق المحلية والإقليمية والعالمية، لهي خير دليل على أن الاستثمار في تأهيل الشباب هو الداعم الاستراتيجي لجهود الدولة لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية والوصول بمصر إلى المكانة اللائقة على مستوى العالم".
وأكد أن الاستثمار في العقول هو خير الاستثمار للوطن، داعيا الشباب المصرب للانضمام إلى مزيد من البرامج التي تتيحها المبادرة الرئاسية "رواد تكنولوجيا المستقبل".
وأضاف الوزير، خلال كلمته في احتفالية خريجي مبادرة رئيس الجمهورية "رواد تكنولوجيا المستقبل" - أن هذا الاستثمار يترجم أيضا إلى تقدير عالمي من جانب المؤسسات الدولية المتخصصة، فعلى سبيل المثال أدرج تقريرA.T. Kearney لعام ٢٠١٧ مصر في المرتبة الأولى على منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والمرتبة ١٤ عالميا كمقصد لصناعة التعهيد، كما تم ادراج مصر في التقرير الخاص بشركة الاستشارات العالمية "جارتنر" لعامي ٢٠١٦ و٢٠١٧ ضمن أفضل مقاصد هذه الصناعة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وافريقيا، وكذلك حصلت مصر على جائزة أفضل مَقصِد لعام 2016 من global sourcing association .
وأشار إلى أن كل النماذج التي يتم عرضها تثبت أهمية وتأثير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في مجتمعنا وخاصة في المجالات المتعلقة بالتنمية المستدامة مثل دمج متحدي الإعاقة كعناصر فاعلة في مجتمعنا، وتطوير نظم المدن الذكية، أو تصميم شبكات الأجيال الحديثة، أو في مجال تطبيقات الحياة اليومية التي تخدم المواطن وتحسّن من جودة الخدمات التي تقدمها الدولة، وفي تعظيم الاستفادة من الموارد، وإعادة تدوير المخلفات والمحافظة على البيئة، أو التطبيقات الخاصة بنظم الرعاية الصحية والتعليمية وتكنولوجيات النقل الذكي.
وأعرب الوزير، عن ترحيبه بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي لاحتفالية خريجي المبادرة الرئاسية "رواد تكنولوجيا المستقبل". المبادرة الجامعة لجميع برامج الوزارة لبناء قدرات وتنمية الكوادر البشرية في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات من خلال التدريب على أحدث التقنيات في عدد من التخصصات التكنولوجية المتقدمة.
ولفت الوزير، إلى أن هذا الحدث يتواكب مع الاحتفالات الوطنية بأعياد نصر السادس من أكتوبر ذلك النصر الذي تحقق بعقول القادة وبأيدي الشباب من أبناء مصر من القوات المسلحة للعبور إلى آفاق النصر.
وأكد، أن الشباب المصري لديه من العلم والعمل ما يؤهله لتحقيق العبور الاقتصادي والتكنولوجي والوصول بمصر إلى مصاف الدول المتقدمة وانجاز انتصارات جديدة تضاف الى سجل هذا الوطن العظيم.
وأوضح الوزير، أن الحضور من الخريجين يمثلون ما يزيد عن خمسة آلاف خريج في مختلف التخصصات في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، حصلوا على دورات تدريب وتأهيل متميزة واجتازوها بتفوق ونجاح ويمثلون رواد تكنولوجيا المستقبل التي تطبقّ سبل التعلم عن بُعد حيث يتم توفير المحتوى العلمي التقني من خلال أفضل منصات التعلم التفاعلي وقد حصل هؤلاء الخريجين على شهادات عالمية بالتعاون مع الشركات الرائدة وكبرى الجامعات على مستوى العالم مثل جامعات هارفارد وستانفورد وغيرهم، والشباب اليوم كذلك يمثلون خريجي برامج التدريب المكثف والاحترافي لمعهد تكنولوجيا المعلومات، وبرامج المعهد القومي للاتصالات، ومركز الابداع التكنولوجي وريادة الأعمال وبرنامج تحدي الإعاقة.
وقال الوزير "إن مصر غنية بأبنائها، قوية بعزمهم وقوتهم وتصميمهم على بلوغ أهدافهم، وإن النماذج الحاضرة بيننا اليوم والتي حصل الكثير منهم على التقدير العالمي سواء من شركات عالمية أو منظمات دولية، أو من الجهات المتخصصة في تقييم الابتكارات والإبداع، وعلى التقدير الفعلي من انتشار منتجاتهم وخدماتهم في الأسواق المحلية والإقليمية والعالمية، لهي خير دليل على أن الاستثمار في تأهيل الشباب هو الداعم الاستراتيجي لجهود الدولة لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية والوصول بمصر إلى المكانة اللائقة على مستوى العالم".
وأكد أن الاستثمار في العقول هو خير الاستثمار للوطن، داعيا الشباب المصرب للانضمام إلى مزيد من البرامج التي تتيحها المبادرة الرئاسية "رواد تكنولوجيا المستقبل".