"الاقتصاد المنزلى" بالمنوفية تنظم مؤتمرها الدولى الخامس لخدمة المجتمع
الإثنين 16/أكتوبر/2017 - 02:35 م
خالد محمد
طباعة
نظمت كلية الاقتصاد المنزلي، بجامعة المنوفية، اليوم الاثنين، مؤتمرها الدولي الخامس، تحت عنوان "الاقتصاد المنزلي في خدمة المجتمع وتنمية البيئة"، في الفترة من 16-17 أكتوبر 2017، برعاية الدكتور معوض الخولي، رئيس الجامعة والدكتور هشام عبد الباسط محافظ المنوفية، وبحضور اللواء علاء يوسف سكرتير عام مساعد المحافظة، والأستاذ الدكتور شريف صبري عميد كلية الاقتصاد المنزلي، ومقرر المؤتمر، ولفيف من نواب قيادة الجامعة، وأساتذتها وعدد من طلاب الجامعة.
بدأ المؤتمر بالسلام الجمهوري، ثم تلاوة آيات من الذكر الحكيم ثم عرض نبذة عن نشأة الكلية وأقسامها ومدى تطورها.
من جانبه أكد رئيس الجامعة، في كلمته على أهمية إعلاء المصلحة العامة والعمل بجد ومثابرة لتحقيق النجاح، مشيدا بالجهد المبذول لتنظيم هذا المؤتمر، موضحا إلى أن هناك دراسة لتغيير مسمى كلية الاقتصاد المنزلي إلى كلية الاقتصاد والعلوم التطبيقية لما استشعره في الكلية من تطبيق فعلى لرسالة الجامعة بما تحويه من تعليم وإنتاج وتسويق، وبحث شامل.
وقاما السكرتير العام المساعد، ورئيس الجامعة، ونوابها ولفيف من عمداء وأساتذة ووكلاء الكليات، بافتتاح معارض تسويق المنتجات الجامعية ومعارض أقسام الكلية المختلفة ومنها "قسم الأغذية وعلوم الأطعمة – قسم الملابس والنسيج – قسم الاقتصاد المنزلي والتربية - إدارة المنزل والمؤسسات – المعمل المتقدم للصياغة".
وأشاد السكرتير المساعد، بهذا العمل والذي يعد نقلة في السوق المحلى وتشغيل الأيدي العاملة، مؤكدا دور الاقتصاد المنزلي فى خدمة المجتمع والبيئة كقاطرة للتنمية فى دول العالم العربي، متمنيا لطلاب الكلية التوفيق والتميز.
فيما أكد عميد كلية الاقتصاد المنزلي، بأن الهدف من المؤتمر مناقشة الجديد في المجالات المختلفة للاقتصاد المنزلي وعلاقة ذلك في حل المشكلات البيئية والمجتمعية، موضحا أن المؤتمر يتضمن عدة محاور هامة منها "التغذية العامة والعلاجية – الجودة في مجالات الصناعات الغذائية والملابس والنسيج - إدارة المنزل والاقتصاد المنزلي والتربية"، بالإضافة إلى استعراض الجديد في هذه الصناعات، مشيرا إلى أن الكلية تستقبل أبحاث المتقدمين من الباحثين بالجامعات المصرية والعربية والدولية ومدى مطابقتها للواقع.
وفى ختام المؤتمر قام عميد كلية الاقتصاد المنزلي بتقديم درع المؤتمر إلى رئيس جامعة المنوفية، فيما تبادلا كلا من نائب الجامعة للدراسات العليا، والبحوث ونائب الجامعة لشئون التعليم والطلاب ونائب الجامعة لشئون خدمة المجتمع الدروع وشهادات التقدير بينهم، وقام رئيس الجامعة بتسليم ميدالية جامعة المنوفية للسكرتير العام المساعد، لمحافظة المنوفية.
بدأ المؤتمر بالسلام الجمهوري، ثم تلاوة آيات من الذكر الحكيم ثم عرض نبذة عن نشأة الكلية وأقسامها ومدى تطورها.
من جانبه أكد رئيس الجامعة، في كلمته على أهمية إعلاء المصلحة العامة والعمل بجد ومثابرة لتحقيق النجاح، مشيدا بالجهد المبذول لتنظيم هذا المؤتمر، موضحا إلى أن هناك دراسة لتغيير مسمى كلية الاقتصاد المنزلي إلى كلية الاقتصاد والعلوم التطبيقية لما استشعره في الكلية من تطبيق فعلى لرسالة الجامعة بما تحويه من تعليم وإنتاج وتسويق، وبحث شامل.
وقاما السكرتير العام المساعد، ورئيس الجامعة، ونوابها ولفيف من عمداء وأساتذة ووكلاء الكليات، بافتتاح معارض تسويق المنتجات الجامعية ومعارض أقسام الكلية المختلفة ومنها "قسم الأغذية وعلوم الأطعمة – قسم الملابس والنسيج – قسم الاقتصاد المنزلي والتربية - إدارة المنزل والمؤسسات – المعمل المتقدم للصياغة".
وأشاد السكرتير المساعد، بهذا العمل والذي يعد نقلة في السوق المحلى وتشغيل الأيدي العاملة، مؤكدا دور الاقتصاد المنزلي فى خدمة المجتمع والبيئة كقاطرة للتنمية فى دول العالم العربي، متمنيا لطلاب الكلية التوفيق والتميز.
فيما أكد عميد كلية الاقتصاد المنزلي، بأن الهدف من المؤتمر مناقشة الجديد في المجالات المختلفة للاقتصاد المنزلي وعلاقة ذلك في حل المشكلات البيئية والمجتمعية، موضحا أن المؤتمر يتضمن عدة محاور هامة منها "التغذية العامة والعلاجية – الجودة في مجالات الصناعات الغذائية والملابس والنسيج - إدارة المنزل والاقتصاد المنزلي والتربية"، بالإضافة إلى استعراض الجديد في هذه الصناعات، مشيرا إلى أن الكلية تستقبل أبحاث المتقدمين من الباحثين بالجامعات المصرية والعربية والدولية ومدى مطابقتها للواقع.
وفى ختام المؤتمر قام عميد كلية الاقتصاد المنزلي بتقديم درع المؤتمر إلى رئيس جامعة المنوفية، فيما تبادلا كلا من نائب الجامعة للدراسات العليا، والبحوث ونائب الجامعة لشئون التعليم والطلاب ونائب الجامعة لشئون خدمة المجتمع الدروع وشهادات التقدير بينهم، وقام رئيس الجامعة بتسليم ميدالية جامعة المنوفية للسكرتير العام المساعد، لمحافظة المنوفية.