الفن التلقائي المصري يشارك بمهرجان الفنون الصحراوية بالمغرب
الأحد 26/يونيو/2016 - 11:43 ص
أسماء صبحي
طباعة
وافق الكاتب الصحفي حلمي النمنم، وزير الثقافة، على المشاركة في المهرجان الدولي (مغرب حكايات) تحت شعار "البعد الروحي فى التراث اللامادي الصحراوي" بالممكلة الغربية في دورته الثالثة عشر، برعاية جلالة الملك محمد السادس.
وقال صبرى سعيد، القائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الثقافية الخارجية بـوزارة الثقافـة، إن موافقة الوزير بسفر فرقة الوحات البحرية للفنون التلقائية، للمشاركة فى المهرجان تأتي لما تنفرد به هذه الفرقة من فنون وأداء تلقائي للفنون الشعبية الأصيلة لمنطقة الواحات البحريةً، وسوف تكون المشاركة فى المهرجان بوفـد رفـيع المستوى يتكون من، الدكتورة نيفين الكيلاني، رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية، والدكتور أحمد مرسى، رئيس الجمعية المصرية للمأثورات الشعبية، ويقود الفرقة الشاعر الشعبي منير مهدي، حيث يرتجل الشعر الشعبي المعبر عن طبيعة الصحراء الغربية ومفردات ثقافتها بالإضافة إلى اهتمامه بجمع عناصر الثقافة المادية والتراث وأنساب أهل الواحات وعائلاتهم، بالإضافة إلى اثنين يرتجلان الشعر الشعبي ويغنيانه، بمصاحبة الأرغول والشتاوية والجورمة والإيقاع.
وأشار سعيد، إلى أن المشاركة في هذا المهرجان تمنح الفرصة لتلاقي الثقافات العربية، بالإضافة إلى التتطرق لمختلف مكونات التراث الثقافي اللامدي.
وقال صبرى سعيد، القائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الثقافية الخارجية بـوزارة الثقافـة، إن موافقة الوزير بسفر فرقة الوحات البحرية للفنون التلقائية، للمشاركة فى المهرجان تأتي لما تنفرد به هذه الفرقة من فنون وأداء تلقائي للفنون الشعبية الأصيلة لمنطقة الواحات البحريةً، وسوف تكون المشاركة فى المهرجان بوفـد رفـيع المستوى يتكون من، الدكتورة نيفين الكيلاني، رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية، والدكتور أحمد مرسى، رئيس الجمعية المصرية للمأثورات الشعبية، ويقود الفرقة الشاعر الشعبي منير مهدي، حيث يرتجل الشعر الشعبي المعبر عن طبيعة الصحراء الغربية ومفردات ثقافتها بالإضافة إلى اهتمامه بجمع عناصر الثقافة المادية والتراث وأنساب أهل الواحات وعائلاتهم، بالإضافة إلى اثنين يرتجلان الشعر الشعبي ويغنيانه، بمصاحبة الأرغول والشتاوية والجورمة والإيقاع.
وأشار سعيد، إلى أن المشاركة في هذا المهرجان تمنح الفرصة لتلاقي الثقافات العربية، بالإضافة إلى التتطرق لمختلف مكونات التراث الثقافي اللامدي.