الداخلية تعلن الاستنفار الأمني قبل ذكرى الثورة الثالثة
الأحد 26/يونيو/2016 - 11:45 ص
أعلن مصدر أمني مسئول بوزارة الداخلية، اليوم الأحد، أنه تم رفع حالات الاستعداد القتالى تمهيداً للتحرك والانتشار لتنفيذ مهام التأمين المكلفة بها القوات للحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة بنطاق القاهرة الكبرى والمحافظات، وبمشاركة عناصر من قوات التدخل السريع.
وتابع المصدر الأمني، أنه تم اتخاذ كافة التدابير والإجراءات المرتبطة بتأمين المنشآت والأهداف والمرافق الحيوية بالدولة والتعاون مع كافة الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية فى توفير الأمن والأمان للمواطنين.
وأوضح المصدر أن الضباط المكلفين بتأمين المباني الحيوية صدرت لهم تعليمات مشددة بضرورة القبض على المعتدين على المنشآت، مؤكدا أن القوات الأمنية جاهزة لردع أي محاولات لخرق القانون وإشاعة الفوضى وعلى من تسول له نفسه ويحاول اقتحام أي من المقرات الأمنية تحمل النتيجة كاملة والمسئولية.
بالإضافة إلى مضاعفة عناصر الشرطة السرية لرصد أي محاولة من العناصر الإرهابية لتكدير السلم ورصد أي عناصر وتصويرهم عبر كاميرات المراقبة قبل شروعهم في أي أعمال عنف والتصدي لهم على الأرض.
وشددت المصادر الأمنية على أن اقتحام المقرات الأمنية يعد من المستحيل حاليا؛ نظرا لانتشار القوات الأمنية وتسليح أبراج المراقبة بالذخيرة الحية، محذرا من إقدام أي عنصر إرهابي بالمغامرة والتوجه لتخريب أي مقر أمني لأنه سيقابل بإطلاق الرصاص عليه فورًا.
فيما كثفت وزارة الداخلية من حملاتها واستنفارها الأمني في الشوارع الرئيسية بالقاهرة والإسكندرية حيث تمركزت قوات مشتركة من الجيش والشرطة حول عدد كبير من الوزارات الحيوية بوسط القاهرة والمتحف المصري وشهد ميدان التحرير انتشارا أمنيا مكثفا.
وتابع المصدر الأمني، أنه تم اتخاذ كافة التدابير والإجراءات المرتبطة بتأمين المنشآت والأهداف والمرافق الحيوية بالدولة والتعاون مع كافة الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية فى توفير الأمن والأمان للمواطنين.
وأوضح المصدر أن الضباط المكلفين بتأمين المباني الحيوية صدرت لهم تعليمات مشددة بضرورة القبض على المعتدين على المنشآت، مؤكدا أن القوات الأمنية جاهزة لردع أي محاولات لخرق القانون وإشاعة الفوضى وعلى من تسول له نفسه ويحاول اقتحام أي من المقرات الأمنية تحمل النتيجة كاملة والمسئولية.
بالإضافة إلى مضاعفة عناصر الشرطة السرية لرصد أي محاولة من العناصر الإرهابية لتكدير السلم ورصد أي عناصر وتصويرهم عبر كاميرات المراقبة قبل شروعهم في أي أعمال عنف والتصدي لهم على الأرض.
وشددت المصادر الأمنية على أن اقتحام المقرات الأمنية يعد من المستحيل حاليا؛ نظرا لانتشار القوات الأمنية وتسليح أبراج المراقبة بالذخيرة الحية، محذرا من إقدام أي عنصر إرهابي بالمغامرة والتوجه لتخريب أي مقر أمني لأنه سيقابل بإطلاق الرصاص عليه فورًا.
فيما كثفت وزارة الداخلية من حملاتها واستنفارها الأمني في الشوارع الرئيسية بالقاهرة والإسكندرية حيث تمركزت قوات مشتركة من الجيش والشرطة حول عدد كبير من الوزارات الحيوية بوسط القاهرة والمتحف المصري وشهد ميدان التحرير انتشارا أمنيا مكثفا.