وزير الدفاع البريطاني الأسبق ليام فوكس يرفض استبعاد خوضه انتخابات زعامة المحافظين
الأحد 26/يونيو/2016 - 12:54 م
رفض القيادي بحزب المحافظين، ليام فوكس، صباح اليوم الأحد استبعاد نفسه من خوض الانتخابات على زعامة حزب المحافظين، ومواجهة المرشح الأقوى حاليا، عمدة لندن السابق، بوريس جونسون.
وقال وزير الدفاع السابق، لشبكة "سكاي نيوز" إن العديد من النواب ينتظرون قرار لجنة "1922" النافذة بالحزب لتحديد الجدول الزمني للسباق قبل اتخاذ قرارهم.
وبسؤاله عن نيته في خوض السباق الانتخابي، قال فوكس "لا أستبعد ذلك، ولا أؤكده، سأفكر في الأمر خلال عطلة نهاية الأسبوع". وأضاف "سأتحدث إلى زوجتي وزملائي ، ثم سأعلن الأمر".
وتبقى وزيرة الداخلية، تيريزا ماي، مرشح قوي للنجاح في مواجهة بوريس جونسون.
وابتعدت تيريزا ماي عن الصراعات خلال حملة الاستفتاء على عضوية الاتحاد الأوروبي، وبالتالي تجنبت الخوض في مجادلات قد تضر بصورتها وتخسر أصواتا محتملة في انتخابات زعامة الحزب القادمة.
وتضم قائمة المرشحين المحتملين أيضا وزير العدل، مايكل جوف، ووزير العمل والمعاشات، ستيفن كراب.
يذكر أن زعيم الحزب ورئيس الوزراء، ديفيد كاميرون، أعلن أنه سيقدم استقالته من منصبه في شهر أكتوبر المقبل بعد المؤتمر السنوي للحزب، ممهدا الطريق لخليفته لبدء تفعيل المادة 50 من معاهدة لشبونة.
ومن جانبها، حذرت وزيرة التعليم نيكي مورجان في مقالها بصحيفة "ذي صنداي تايمز" من أن الموقف المتشدد تجاه الهجرة على غرار قيادات حملة خروج البلاد من الاتحاد الأوروبي سيدفع حزب المحافظين إلى "الجنون".
وقال وزير الدفاع السابق، لشبكة "سكاي نيوز" إن العديد من النواب ينتظرون قرار لجنة "1922" النافذة بالحزب لتحديد الجدول الزمني للسباق قبل اتخاذ قرارهم.
وبسؤاله عن نيته في خوض السباق الانتخابي، قال فوكس "لا أستبعد ذلك، ولا أؤكده، سأفكر في الأمر خلال عطلة نهاية الأسبوع". وأضاف "سأتحدث إلى زوجتي وزملائي ، ثم سأعلن الأمر".
وتبقى وزيرة الداخلية، تيريزا ماي، مرشح قوي للنجاح في مواجهة بوريس جونسون.
وابتعدت تيريزا ماي عن الصراعات خلال حملة الاستفتاء على عضوية الاتحاد الأوروبي، وبالتالي تجنبت الخوض في مجادلات قد تضر بصورتها وتخسر أصواتا محتملة في انتخابات زعامة الحزب القادمة.
وتضم قائمة المرشحين المحتملين أيضا وزير العدل، مايكل جوف، ووزير العمل والمعاشات، ستيفن كراب.
يذكر أن زعيم الحزب ورئيس الوزراء، ديفيد كاميرون، أعلن أنه سيقدم استقالته من منصبه في شهر أكتوبر المقبل بعد المؤتمر السنوي للحزب، ممهدا الطريق لخليفته لبدء تفعيل المادة 50 من معاهدة لشبونة.
ومن جانبها، حذرت وزيرة التعليم نيكي مورجان في مقالها بصحيفة "ذي صنداي تايمز" من أن الموقف المتشدد تجاه الهجرة على غرار قيادات حملة خروج البلاد من الاتحاد الأوروبي سيدفع حزب المحافظين إلى "الجنون".