«داعش» ينشر فيديو مروع لإعدام 5 إعلاميين
الأحد 26/يونيو/2016 - 02:29 م
نشر تنظيم "داعش" فيديو لإعدام 5 إعلاميين في محافظة دير الزور السورية، بعد أن وجه لهم تهمة الردة بسبب بثهم أخبارا عن التنظيم.
ونشر التنظيم فيديو جديد بعنوان "وحي الشيطان" استخدم خلاله طرقا جديدة لإعدام مخالفيه، أبرزها "الصعق بالكهرباء".
وعرض التنظيم اعترافات لعدد من النشطاء الإعلاميين، وفي مقدمتهم سامر عبود، مدير مكتب شركة "تفاعل" التنموية للإعلام في دير الزور الذي قال: "عملي مع الشبكة كان يختص بتغطية جميع نشاطات داعش في دير الزور، لا سيما الجوانب العسكرية".
وتطرق عبود إلى عمله في شبكة "تفاعل" في الجوانب الإحصائية والدراسات، كأعداد المقاتلين الأجانب في "داعش" ومدى تقبل عوام الناس لهم، وغيرها، وأعدم التنظيم سامر عبود بطعنة في العنق.
وظهر الإعلامي سامي رباح، وقال إنه وبعد دخول "داعش" إلى دير الزور، اتفق مع قادة التنظيم بالعمل إعلاميا مستقلا ينقل الحقيقة دون زيادة أو نقصان.
وسبب إعدام رباح هو إعداده دراسات تفصيلية عن أحوال المدنيين في دير الزور، إضافة إلى تحديده 8 مواقع لـ"داعش" وإرسالها لشخص خارج سوريا، مقابل مبلغ من المال.
وبعد إعدام العيسى نحرا بسكين، عرض "داعش" الناشط الإعلامي الخامس والأخير، وهو مصطفى "أبو صطيف"، الذي قال إنه عمل ناشطا إعلاميا في دير الزور منذ بدء الأحداث.
وبعد دخول "داعش" إلى المدينة، تواصلت معه منظمة هيومن رايتس ووتش، وبدأ بتزويدهم بأخبار وصور، بعضها لتحركات مسلحي "داعش".
وقيد عناصر داعش "أبو صطيف" بالشرفة الخارجية لمنزله، قبل أن يقوموا بقتله عبر متفجرات علقت في جسده، ما أدى إلى تفتت جسده.
ونشر التنظيم فيديو جديد بعنوان "وحي الشيطان" استخدم خلاله طرقا جديدة لإعدام مخالفيه، أبرزها "الصعق بالكهرباء".
وعرض التنظيم اعترافات لعدد من النشطاء الإعلاميين، وفي مقدمتهم سامر عبود، مدير مكتب شركة "تفاعل" التنموية للإعلام في دير الزور الذي قال: "عملي مع الشبكة كان يختص بتغطية جميع نشاطات داعش في دير الزور، لا سيما الجوانب العسكرية".
وتطرق عبود إلى عمله في شبكة "تفاعل" في الجوانب الإحصائية والدراسات، كأعداد المقاتلين الأجانب في "داعش" ومدى تقبل عوام الناس لهم، وغيرها، وأعدم التنظيم سامر عبود بطعنة في العنق.
وظهر الإعلامي سامي رباح، وقال إنه وبعد دخول "داعش" إلى دير الزور، اتفق مع قادة التنظيم بالعمل إعلاميا مستقلا ينقل الحقيقة دون زيادة أو نقصان.
وسبب إعدام رباح هو إعداده دراسات تفصيلية عن أحوال المدنيين في دير الزور، إضافة إلى تحديده 8 مواقع لـ"داعش" وإرسالها لشخص خارج سوريا، مقابل مبلغ من المال.
وبعد إعدام العيسى نحرا بسكين، عرض "داعش" الناشط الإعلامي الخامس والأخير، وهو مصطفى "أبو صطيف"، الذي قال إنه عمل ناشطا إعلاميا في دير الزور منذ بدء الأحداث.
وبعد دخول "داعش" إلى المدينة، تواصلت معه منظمة هيومن رايتس ووتش، وبدأ بتزويدهم بأخبار وصور، بعضها لتحركات مسلحي "داعش".
وقيد عناصر داعش "أبو صطيف" بالشرفة الخارجية لمنزله، قبل أن يقوموا بقتله عبر متفجرات علقت في جسده، ما أدى إلى تفتت جسده.