"التضامن "عن فيديو تعذيب بنات "دار زمزم ": قديم ويرجع لسنوات سابقة
الجمعة 27/أكتوبر/2017 - 01:43 م
أحمد يونس
طباعة
ينشر " المواطن " تفاصيل تقرير فحص فريق التدخل السريع لـ"دار زمزم" لليتيمات، بعد تداول فيديو يدعي وجود تعذيب لهن.
وأكدت وزارة التضامن ، أن الفيديو قديم ويرجع إلى سبع سنوات سابقة، وأنه منذ ذلك الوقت توجد متابعة لأحوال الدار.
وأعلنت وزارة التضامن، فى بيان اليوم الجمعة، أن فريق التدخل السريع بعد أن استكمل زيارته لدار زمزم، أصبحت الصورة مكتملة وتبين التالى:
1- تأكيد الفتيات أن إحدى مشرفات الدار هى التى كانت تقوم فى السابق باستخدام العقاب البدنى معهن وإجبارهن على أعمال النظافة رغم صغر سنهن وكانت تهددهن لمنعهن من تبيلغ إدارة الجمعية عن تلك المعاملة السيئة، وقامت الإدارة باستبعادها منذ ذلك الوقت.
2- تأكيد الفتيات على أنهن يعاملن بشكل طيب، وأنهن يقمن ببعض الأدوار التى يتقاسمنها بينهن مثل الأعمال المنزلية البسيطة بالدار، بما يتناسب مع أعمارهن، باعتبار أن الدار هى بيتهن وأسرتهن.
3- يسمح للفتيات بزيارة المسنين بالدار فى أوقات فراغهن للجلوس معهم ومساعدتهم وهى أمور تطوعية وليست إجبارية لتقوية الشعور بالمسؤولية ومساعدة كبار السن.
4- هناك حالة من الاستياء لدى الفتيات بسبب تداول ذلك الفيديو حاليًا لتأثيره عليهن نفسيًا وداخل محيطهن ومدارسهن.
5- كان لفريق التدخل السريع ملاحظات على الدار من الجانب الإدارى والفنى حيث وجه بضرورة استكمال الجهاز الوظيفى بالدار وفقا للائحة المنظمة للعمل بالمؤسسات الإيوائية حتى تتمكن الدار من أداء دورها فى توفير الرعاية المتكاملة للفتيات، وفقا لمعايير جودة الرعاية التى وضعتها الوزارة.
6- وجه الفريق باستكمال الجهاز الوظيفى من أخصائيين اجتماعيين وأمهات بديلة ومشرفات.
7- تنفيذ ميثاق سلوك الأبناء وميثاق سلوك للعاملين.
8- تدريب الأخصائيين الموجودين والمشرفين.
ومن جانب آخر، تواصل الفريق مع عدد من الزائرين والكفلاء من الذين قاموا بتداول ذلك الفيديو لتبين كافة أبعاد الموضوع، كما عقد الفريق اجتماعا مع رئيس مجلس الإدارة و المشرف الفنى للجمعية، وتم الاتفاق على ضرورة تلافى الملاحظات.
وأكدت وزارة التضامن ، أن الفيديو قديم ويرجع إلى سبع سنوات سابقة، وأنه منذ ذلك الوقت توجد متابعة لأحوال الدار.
وأعلنت وزارة التضامن، فى بيان اليوم الجمعة، أن فريق التدخل السريع بعد أن استكمل زيارته لدار زمزم، أصبحت الصورة مكتملة وتبين التالى:
1- تأكيد الفتيات أن إحدى مشرفات الدار هى التى كانت تقوم فى السابق باستخدام العقاب البدنى معهن وإجبارهن على أعمال النظافة رغم صغر سنهن وكانت تهددهن لمنعهن من تبيلغ إدارة الجمعية عن تلك المعاملة السيئة، وقامت الإدارة باستبعادها منذ ذلك الوقت.
2- تأكيد الفتيات على أنهن يعاملن بشكل طيب، وأنهن يقمن ببعض الأدوار التى يتقاسمنها بينهن مثل الأعمال المنزلية البسيطة بالدار، بما يتناسب مع أعمارهن، باعتبار أن الدار هى بيتهن وأسرتهن.
3- يسمح للفتيات بزيارة المسنين بالدار فى أوقات فراغهن للجلوس معهم ومساعدتهم وهى أمور تطوعية وليست إجبارية لتقوية الشعور بالمسؤولية ومساعدة كبار السن.
4- هناك حالة من الاستياء لدى الفتيات بسبب تداول ذلك الفيديو حاليًا لتأثيره عليهن نفسيًا وداخل محيطهن ومدارسهن.
5- كان لفريق التدخل السريع ملاحظات على الدار من الجانب الإدارى والفنى حيث وجه بضرورة استكمال الجهاز الوظيفى بالدار وفقا للائحة المنظمة للعمل بالمؤسسات الإيوائية حتى تتمكن الدار من أداء دورها فى توفير الرعاية المتكاملة للفتيات، وفقا لمعايير جودة الرعاية التى وضعتها الوزارة.
6- وجه الفريق باستكمال الجهاز الوظيفى من أخصائيين اجتماعيين وأمهات بديلة ومشرفات.
7- تنفيذ ميثاق سلوك الأبناء وميثاق سلوك للعاملين.
8- تدريب الأخصائيين الموجودين والمشرفين.
ومن جانب آخر، تواصل الفريق مع عدد من الزائرين والكفلاء من الذين قاموا بتداول ذلك الفيديو لتبين كافة أبعاد الموضوع، كما عقد الفريق اجتماعا مع رئيس مجلس الإدارة و المشرف الفنى للجمعية، وتم الاتفاق على ضرورة تلافى الملاحظات.