منتدى شباب العالم: مشاركة 100 جنسية أبرزهم شخصيات مؤثرة على مواقع التواصل
الأحد 29/أكتوبر/2017 - 03:19 م
أحمد محمد
طباعة
تحولت اللجنة المنظمة لفعاليات "منتدى شباب العالم" إلى خلية نحل من العمل المتواصل والمكثف، استعدادا لبدء فعاليات المنتدى الذي تستضيفه مدينة شرم الشيخ خلال الفترة من 4 – 10 نوفمبر المقبل تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، وتضم اللجنة مئات من الشباب المتطوع الذين بدأوا يضعون اللمسات الأخيرة على الإجراءات التنظيمية واللوجستية للمنتدى.
وقال عمرو عصام الدين، الدبلوماسى بوزارة الخارجية والمُكلف بمهام المُنسق العام لمُنتدى شباب العالم، أن فريق العمل قد بدء مرحلة وضع اللمسات الأخيرة ، مشيرا إلى العمل يمتد على مدار الساعة بمقر البرنامج الرئاسى لتأهيل الشباب للقيادة وكذلك مركز العمليات بشرم الشيخ للتعامل مع كافة التفاصيل التنظيمية والموضوعية الخاصة بالمُنتدى بما فى ذلك صياغة الملامح النهائية للجلسات النقاشية والمتحدثين خلالها وكذلك تلقي طلبات المشاركة من الشباب المصرى والأجنبى وفحصها وتولى الترتيبات الخاصة بضمان مشاركة كوادر شبابية متميزة في مختلف التخصصات من مختلف دول العالم.
مُنوهاً بالتعاون والتنسيق المستمر بين إدارة المُنتدى ومجموعة العمل المُشكلة بوزارة الخارجية والسفارات فى الخارج.
وصرح المُنسق العام بأن التنوع فى جنسيات وتجارب الشباب المشارك فاق كل التوقعات بما سيسهم بشكل كبير فى إثراء النقاش وإجراء حوار مُعمق حول مختلف القضايا والتحديات العالمية التي تؤثر وتتأثر بالشباب.
وأوضح أن من تأكدت مشاركتهم حتى الآن ينتمون إلى أكثر من 100 جنسية من بينهم عدد من أبرز الشخصيات الشابة المؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعى.
وأضاف أن الجلسات ستشهد نقاشاً تفاعلياً بين قيادات سياسية واقتصادية وثقافية وشخصيات عامة من ناحية، وكوادر شبابية واعدة فى مجالات العمل العام وريادة الأعمال والأدب والفنون والرياضة من ناحية أخرى مُوضحاً أن هذه الجلسات تُمثل فرصة نموذجية لفتح الباب أمام الدمج الفعال لمنظور الشباب واحتياجاتهم وتحدياتهم في عملية صناعة السياسات والنقاش المجتمعي في إطار من الشراكة عبر الجيلية القادرة على التعبير عن وجهة نظر المجتمعات بشكل شامل.
وذكر عمرو عصام أن المشاركة رفيعة المستوى فى أعمال المنتدى تتزايد يومياً، حيث سيحضر إلى شرم الشيخ عدد من رؤساء الدول والحكومات كضيوف شرف ومتحدثين رئيسيين فى بعض الجلسات، وسيُرافق كل منهم وفود شبابية رشحتها منظمات واتحادات الشباب على المستوى الوطنى.
وأضاف أن إدارة المُنتدى حرصت على تحقيق التوازن الجغرافى وكذلك التكافؤ بين الشخصيات العامة والقيادات الشابة فى كل جلسة فضلاً عن مراعاة التمثيل المتكافئ بين الجنسين في مختلف الجلسات.
وقال عمرو عصام الدين، الدبلوماسى بوزارة الخارجية والمُكلف بمهام المُنسق العام لمُنتدى شباب العالم، أن فريق العمل قد بدء مرحلة وضع اللمسات الأخيرة ، مشيرا إلى العمل يمتد على مدار الساعة بمقر البرنامج الرئاسى لتأهيل الشباب للقيادة وكذلك مركز العمليات بشرم الشيخ للتعامل مع كافة التفاصيل التنظيمية والموضوعية الخاصة بالمُنتدى بما فى ذلك صياغة الملامح النهائية للجلسات النقاشية والمتحدثين خلالها وكذلك تلقي طلبات المشاركة من الشباب المصرى والأجنبى وفحصها وتولى الترتيبات الخاصة بضمان مشاركة كوادر شبابية متميزة في مختلف التخصصات من مختلف دول العالم.
مُنوهاً بالتعاون والتنسيق المستمر بين إدارة المُنتدى ومجموعة العمل المُشكلة بوزارة الخارجية والسفارات فى الخارج.
وصرح المُنسق العام بأن التنوع فى جنسيات وتجارب الشباب المشارك فاق كل التوقعات بما سيسهم بشكل كبير فى إثراء النقاش وإجراء حوار مُعمق حول مختلف القضايا والتحديات العالمية التي تؤثر وتتأثر بالشباب.
وأوضح أن من تأكدت مشاركتهم حتى الآن ينتمون إلى أكثر من 100 جنسية من بينهم عدد من أبرز الشخصيات الشابة المؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعى.
وأضاف أن الجلسات ستشهد نقاشاً تفاعلياً بين قيادات سياسية واقتصادية وثقافية وشخصيات عامة من ناحية، وكوادر شبابية واعدة فى مجالات العمل العام وريادة الأعمال والأدب والفنون والرياضة من ناحية أخرى مُوضحاً أن هذه الجلسات تُمثل فرصة نموذجية لفتح الباب أمام الدمج الفعال لمنظور الشباب واحتياجاتهم وتحدياتهم في عملية صناعة السياسات والنقاش المجتمعي في إطار من الشراكة عبر الجيلية القادرة على التعبير عن وجهة نظر المجتمعات بشكل شامل.
وذكر عمرو عصام أن المشاركة رفيعة المستوى فى أعمال المنتدى تتزايد يومياً، حيث سيحضر إلى شرم الشيخ عدد من رؤساء الدول والحكومات كضيوف شرف ومتحدثين رئيسيين فى بعض الجلسات، وسيُرافق كل منهم وفود شبابية رشحتها منظمات واتحادات الشباب على المستوى الوطنى.
وأضاف أن إدارة المُنتدى حرصت على تحقيق التوازن الجغرافى وكذلك التكافؤ بين الشخصيات العامة والقيادات الشابة فى كل جلسة فضلاً عن مراعاة التمثيل المتكافئ بين الجنسين في مختلف الجلسات.