"البحث العلمي": خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي لن يؤثر على مصر
الإثنين 27/يونيو/2016 - 12:48 م
أميرة سليمان
طباعة
أكد الدكتور محمود صقر رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، أن خروج بريطانيا من عضوية الاتحاد الأوروبي لن يؤثر على أي من الاتفاقيات العلمية بين القاهرة ولندن؛ نظرا لأن الاتفاقيات العلمية بين البلدين، ثنائية وقائمة على شراكة قوية طويلة الأجل فى مجالي العلوم والابتكار.
وشدد صقر على قوة التعاون العلمي بين مصر وبريطانيا، ومن بينه على سبيل المثال صندوق (نيوتن – مشرفة) الذى تم تأسيسه عام 2014 بقيمة 24 مليون جنيه استرليني؛ للجمع بين الخبراء المصريين والبريطانيين بمجال العلوم وأحدث أساليب البحث، وتعزيز الشراكات بمجال الابتكار، مشيرا إلى أن الصندوق يركز على 5 مجالات رئيسية تمثل أولوية وأهمية للتنمية طويلة المدى بمصر، وهى إدارة المياه، والطاقة المتجددة، وإنتاج الغذاء، والتراث الثقافي، والآثار والرعاية الصحية الشاملة.
وقال صقر "إن أكاديمية البحث العلمي تعد أكبر جهة بحثية تحصل على مشروعات ودعم من الاتحاد الأوروبي"، مشيرا إلى قيام السفير جيمس موران سفير الاتحاد الأوروبي بالقاهرة مؤخرا بتكريم الأكاديمية كأفضل شريك بحثي للاتحاد الأوروبي.
وأضاف أن إجمالي المشروعات البحثية التى يدعمها الاتحاد الأوروبي فى مصر تبلغ قيمتها نحو 13 مليون يورو، مشيرا إلى أن التمويل الأكبر لمشروع "MATS"، والذي يعد أحد أكبر مشروعات أبحاث الطاقة خارج أوروبا، والذي قامت به مدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية ببرج العرب بتمويل بلغ 5ر9 مليون جنيه، ويعد نتيجة للتعاون الوثيق بين مصر وشركائها من دول الاتحاد الأوروبي، وفى مقدمتهم إيطاليا، وفرنسا، وبريطانيا، وتبلغ تكلفته الإجمالية نحو 20 مليون يورو.
وشدد صقر على قوة التعاون العلمي بين مصر وبريطانيا، ومن بينه على سبيل المثال صندوق (نيوتن – مشرفة) الذى تم تأسيسه عام 2014 بقيمة 24 مليون جنيه استرليني؛ للجمع بين الخبراء المصريين والبريطانيين بمجال العلوم وأحدث أساليب البحث، وتعزيز الشراكات بمجال الابتكار، مشيرا إلى أن الصندوق يركز على 5 مجالات رئيسية تمثل أولوية وأهمية للتنمية طويلة المدى بمصر، وهى إدارة المياه، والطاقة المتجددة، وإنتاج الغذاء، والتراث الثقافي، والآثار والرعاية الصحية الشاملة.
وقال صقر "إن أكاديمية البحث العلمي تعد أكبر جهة بحثية تحصل على مشروعات ودعم من الاتحاد الأوروبي"، مشيرا إلى قيام السفير جيمس موران سفير الاتحاد الأوروبي بالقاهرة مؤخرا بتكريم الأكاديمية كأفضل شريك بحثي للاتحاد الأوروبي.
وأضاف أن إجمالي المشروعات البحثية التى يدعمها الاتحاد الأوروبي فى مصر تبلغ قيمتها نحو 13 مليون يورو، مشيرا إلى أن التمويل الأكبر لمشروع "MATS"، والذي يعد أحد أكبر مشروعات أبحاث الطاقة خارج أوروبا، والذي قامت به مدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية ببرج العرب بتمويل بلغ 5ر9 مليون جنيه، ويعد نتيجة للتعاون الوثيق بين مصر وشركائها من دول الاتحاد الأوروبي، وفى مقدمتهم إيطاليا، وفرنسا، وبريطانيا، وتبلغ تكلفته الإجمالية نحو 20 مليون يورو.