الحكومة الأسبانية تفوز في أول جولاتها أمام كتالونيا
الإثنين 30/أكتوبر/2017 - 03:15 م
عواطف الوصيف
طباعة
تمكنت الحكومة الأسبانية، من الفوز في أول جولاتها، أمام ممثلي إقليم كتالونيا، حيث أعلنت السلطة التشريعية الكتالونية أنها قبلت قرار الحكومة الإسبانية بحلها ووقف عملها حتى الانتخابات المبكرة الجديدة، كما قالت الهيئة التشريعية: "إن اجتماع مجلس الرئاسة قد تم إلغاؤه بعد حل البرلمان".
وفي محاولة لسرد أهم المجريات، التي شهدتها أسبانيا وإقليم كتالونيا، فقد أجرى، الجمعة الماضية، اقتراعا سريا صوّت خلاله غالبية النواب بالموافقة على عريضة تعلن استقلال الإقليم عن إسبانيا وإقامة جمهورية.
وافق البرلمان الإسباني، بعد ساعة من قرار البرلمان الكتالوني، على تطبيق المادة 155 من الدستور، التي تنص على فرض الحكم المباشر للحكومة المركزية على إقليم كتالونيا، وتعليق الحكم الذاتي للإقليم.
من جانبه، قرر رئيس الوزراء الإسباني ماريانو راخوي إقالة رئيس حكومة كتالونيا كارليس بوتشديمون، وحل البرلمان الكتالوني، وتحديد موعد للانتخابات البرلمانية في 21 ديسمبر المقبل، مع تكليف نائبه سورايا ساينث دي سانتاماريا، تولى كل المهام الخاصة برئاسة الإقليم.
وكان راخوي أعلن، الأحد الماضي، تفعيل المادة 155 من الدستور الإسباني، وتعليق الحكم الذاتي لإقليم كتالونيا، ودعا لانتخابات مبكرة.
واتخذت الشرطة الإسبانية إجراءات عدة لمنع إجراء الاستفتاء وإغلاق مراكز الاقتراع، ما أسفر عن صدامات مع محتجين أوقعت مصابين.
وفي محاولة لسرد أهم المجريات، التي شهدتها أسبانيا وإقليم كتالونيا، فقد أجرى، الجمعة الماضية، اقتراعا سريا صوّت خلاله غالبية النواب بالموافقة على عريضة تعلن استقلال الإقليم عن إسبانيا وإقامة جمهورية.
وافق البرلمان الإسباني، بعد ساعة من قرار البرلمان الكتالوني، على تطبيق المادة 155 من الدستور، التي تنص على فرض الحكم المباشر للحكومة المركزية على إقليم كتالونيا، وتعليق الحكم الذاتي للإقليم.
من جانبه، قرر رئيس الوزراء الإسباني ماريانو راخوي إقالة رئيس حكومة كتالونيا كارليس بوتشديمون، وحل البرلمان الكتالوني، وتحديد موعد للانتخابات البرلمانية في 21 ديسمبر المقبل، مع تكليف نائبه سورايا ساينث دي سانتاماريا، تولى كل المهام الخاصة برئاسة الإقليم.
وكان راخوي أعلن، الأحد الماضي، تفعيل المادة 155 من الدستور الإسباني، وتعليق الحكم الذاتي لإقليم كتالونيا، ودعا لانتخابات مبكرة.
واتخذت الشرطة الإسبانية إجراءات عدة لمنع إجراء الاستفتاء وإغلاق مراكز الاقتراع، ما أسفر عن صدامات مع محتجين أوقعت مصابين.