بعد غارتها على حمص السورية.. اسرائيل تتوجس خوفا من حزب الله
الخميس 02/نوفمبر/2017 - 10:43 ص
عواطف الوصيف
طباعة
رفض وزير الاستخبارات الإسرائيلي وشدد الوزير على أن تل أبيب كانت وستظل تعمل على الحيلولة دون تسليح "حزب الله" وتعزيز طهران نفوذها في سوريا، استنادا إلى المعطيات الاستخباراتية.
وتابع كاتس قائلا: "أعتقد أن الطرف الآخر يفهم ذلك بوضوح، والخطوات التي قد وقعت وتبنينا مسؤوليتنا عنها اتخذت بموجب هذه الخطوط الحمراء".
يذكر أن الغارة الإسرائيلية استهدفت مخازن أسلحة عند الحدود السورية اللبنانية، وردت الدفاعات الجوية السورية عليها بإطلاق عدد من الصواريخ المضادة.
وامتنعت وزارة الدفاع الإسرائيلية عن التعليق على هذه الأنباء، غير أن "القناة 10" الإسرائيلية أفادت بأن الطائرة التي شنت الغارة لم تتعرض لأي ضرر وعادت بسلامة إلى قاعدتها. التعليق على التقارير، التي نشرت حول الغارة، التي شنها الطيران الإسرائيلي على منطقة حسياء بمحافظة حمص السورية، وكان رد الفعل هو مجرد تكرار االتحذيرات من مخاطر تسليح "حزب الله".
وقال كاتس اليوم الخميس، في حديث إلى محطة إذاعة "Army Radio": "بطبيعة الحال، لا استطيع التطرق إلى تقارير بشأن غارة لقوات الدفاع الإسرائيلية في سوريا، لكن موقف إسرائيل واضح على أي حال، وهو أن تهريب الأسلحة لـ"حزب الله" هو الخط الأحمر من وجهة نظرنا".
وشدد الوزير ي حديثه، على أن الشغل الشاغل لتل أبيب كان وسيزال العمل على الحيلولة دون تسليح "حزب الله"، ومنع طهران من تعزيز نفوذها في سوريا، استنادا إلى المعطيات الاستخباراتية.
وتابع كاتس قائلا: "أعتقد أن الطرف الآخر يفهم ذلك بوضوح، والخطوات التي قد وقعت وتبنينا مسؤوليتنا عنها اتخذت بموجب هذه الخطوط الحمراء".
يذكر أن الغارة الإسرائيلية استهدفت مخازن أسلحة عند الحدود السورية اللبنانية، وردت الدفاعات الجوية السورية عليها بإطلاق عدد من الصواريخ المضادة.
وتابع كاتس قائلا: "أعتقد أن الطرف الآخر يفهم ذلك بوضوح، والخطوات التي قد وقعت وتبنينا مسؤوليتنا عنها اتخذت بموجب هذه الخطوط الحمراء".
يذكر أن الغارة الإسرائيلية استهدفت مخازن أسلحة عند الحدود السورية اللبنانية، وردت الدفاعات الجوية السورية عليها بإطلاق عدد من الصواريخ المضادة.
وامتنعت وزارة الدفاع الإسرائيلية عن التعليق على هذه الأنباء، غير أن "القناة 10" الإسرائيلية أفادت بأن الطائرة التي شنت الغارة لم تتعرض لأي ضرر وعادت بسلامة إلى قاعدتها. التعليق على التقارير، التي نشرت حول الغارة، التي شنها الطيران الإسرائيلي على منطقة حسياء بمحافظة حمص السورية، وكان رد الفعل هو مجرد تكرار االتحذيرات من مخاطر تسليح "حزب الله".
وقال كاتس اليوم الخميس، في حديث إلى محطة إذاعة "Army Radio": "بطبيعة الحال، لا استطيع التطرق إلى تقارير بشأن غارة لقوات الدفاع الإسرائيلية في سوريا، لكن موقف إسرائيل واضح على أي حال، وهو أن تهريب الأسلحة لـ"حزب الله" هو الخط الأحمر من وجهة نظرنا".
وشدد الوزير ي حديثه، على أن الشغل الشاغل لتل أبيب كان وسيزال العمل على الحيلولة دون تسليح "حزب الله"، ومنع طهران من تعزيز نفوذها في سوريا، استنادا إلى المعطيات الاستخباراتية.
وتابع كاتس قائلا: "أعتقد أن الطرف الآخر يفهم ذلك بوضوح، والخطوات التي قد وقعت وتبنينا مسؤوليتنا عنها اتخذت بموجب هذه الخطوط الحمراء".
يذكر أن الغارة الإسرائيلية استهدفت مخازن أسلحة عند الحدود السورية اللبنانية، وردت الدفاعات الجوية السورية عليها بإطلاق عدد من الصواريخ المضادة.