ففي واحدة من المآسي الإنسانية التي باتت تنتشر بشكل كبير في المجتمع، يخرج الأب "أحمد" على وسائل الإعلام باكيًا ليبحث عن ابنته وزوجها، واللذان أخذا منه كل ما يملك في الحياة، وكان رد الجميل منهما هو السكن في مكان بعيد عنه وغير معلوم مع تغيير أرقام الهواتف، ويعود الأب ليبحث عن ابنته ليس لعقابها ولكن للاطمئنان عليها وحتى لا يكون عاصيًا لله ومقصرًا في حق ابنته، ولكن البنت العاقة لم تعد تريد أن تسمع لأبيها بعد أن أخذت ما لديه من أموال.