كيري يؤكد على "الرابطة غير القابلة للكسر" بين بريطانيا والولايات المتحدة
الإثنين 27/يونيو/2016 - 10:37 م
قال وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، اليوم الاثنين، إن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي لن يؤثر على العلاقة القوية بين بلاده والمملكة المتحدة، التي وصفها بالرابطة "غير قابلة للكسر".
وفي مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره البريطاني، فيليب هاموند، في لندن، قال جون كيري إنه لا يوجد "صديق وحليف للولايات المتحدة أفضل من بريطانيا".
وأوضح كيري "أنا هنا في هذه العاصمة العظيمة مساء اليوم للتأكيد على الروابط غير القابلة للكسر بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة."
وقال "أريد أن أوضح أننا نعتقد، تعتقد الولايات المتحدة، أن هذه العلاقة لا تزال قوية وحاسمة من أي وقت مضى"، وتابع "نحن ملتزمون معًا بالكثير من الأشياء المختلفة، والكثير من التاريخ، والتقاليد والقيم المشتركة واللغة".
وأصبح كيري أول وزير خارجية يزور لندن لمناقشة آثار قرار البريطانيين بالخروج من الاتحاد الأوروبي.
وعلى الرغم من اعترافه بأن التصويت للمغادرة كان قرارًا "مختلفًا" عما كانت كل الولايات المتحدة وحكومة حزب المحافظين تأمل فيه، إلا أنه قال "إنه يعكس إرادة الشعب البريطاني، وعلينا أن نحترم ذلك".
ورفض وزير الخارجية الأمريكي العودة إلى تحذير الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأن المملكة المتحدة ستكون في الجزء الخلفي من طابور أي محادثات تجارة في المستقبل إذا خرجت من الاتحاد الأوروبي، ولكن الحكم النهائي يتوقف على طبيعة العلاقة التجارية بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، داعيًا إلى فترة انتقال هادئة بعد التصويت على الخروج.
وفي تصريحاته، اعترف وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند بأنه كان هناك خوف في الاتحاد الأوروبي من عدوى التصويت على خروج بريطانيا، مشددًا على أن هناك "مزاج يميني جديد" ينتشر في أوروبا والولايات المتحدة.
وقال وزير الخارجية البريطاني إن العالم يشهد ظاهرة أكثر من الاتحاد الأوروبي أو العولمة أو وجهة نظر حول المؤسسة السياسية، مضيفًا أن السؤال المركزي بالنسبة لمستقبل علاقة بريطانيا مع الاتحاد الأوروبي يكمن في تحقيق التوازن بين حرية الحركة والوصول إلى السوق الواحدة.
وفي مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره البريطاني، فيليب هاموند، في لندن، قال جون كيري إنه لا يوجد "صديق وحليف للولايات المتحدة أفضل من بريطانيا".
وأوضح كيري "أنا هنا في هذه العاصمة العظيمة مساء اليوم للتأكيد على الروابط غير القابلة للكسر بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة."
وقال "أريد أن أوضح أننا نعتقد، تعتقد الولايات المتحدة، أن هذه العلاقة لا تزال قوية وحاسمة من أي وقت مضى"، وتابع "نحن ملتزمون معًا بالكثير من الأشياء المختلفة، والكثير من التاريخ، والتقاليد والقيم المشتركة واللغة".
وأصبح كيري أول وزير خارجية يزور لندن لمناقشة آثار قرار البريطانيين بالخروج من الاتحاد الأوروبي.
وعلى الرغم من اعترافه بأن التصويت للمغادرة كان قرارًا "مختلفًا" عما كانت كل الولايات المتحدة وحكومة حزب المحافظين تأمل فيه، إلا أنه قال "إنه يعكس إرادة الشعب البريطاني، وعلينا أن نحترم ذلك".
ورفض وزير الخارجية الأمريكي العودة إلى تحذير الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأن المملكة المتحدة ستكون في الجزء الخلفي من طابور أي محادثات تجارة في المستقبل إذا خرجت من الاتحاد الأوروبي، ولكن الحكم النهائي يتوقف على طبيعة العلاقة التجارية بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، داعيًا إلى فترة انتقال هادئة بعد التصويت على الخروج.
وفي تصريحاته، اعترف وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند بأنه كان هناك خوف في الاتحاد الأوروبي من عدوى التصويت على خروج بريطانيا، مشددًا على أن هناك "مزاج يميني جديد" ينتشر في أوروبا والولايات المتحدة.
وقال وزير الخارجية البريطاني إن العالم يشهد ظاهرة أكثر من الاتحاد الأوروبي أو العولمة أو وجهة نظر حول المؤسسة السياسية، مضيفًا أن السؤال المركزي بالنسبة لمستقبل علاقة بريطانيا مع الاتحاد الأوروبي يكمن في تحقيق التوازن بين حرية الحركة والوصول إلى السوق الواحدة.