نهائي الأهلي والوداد له فوائد وأضرار بين قائمتي المحمودين طاهر والخطيب
السبت 04/نوفمبر/2017 - 02:14 م
راجح الممدوح
طباعة
أصبح النهائي الإفريقي لبطولة دوري أبطال إفريقيا الليلة بين الأهلي، والوداد البيضاوي المغربي، علي ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء، له فوائد وأضرار بين قائمتي محمود طاهر الرئيس الحالي للنادي، ومحمود الخطيب المرشح بقوة علي منصب الرئيس .
وتكمن الأضرار لا قدر الله في حالة عدم فوز النادي الأهلي باللقب التاسع وهو ما سيجعل الخطيب ملاذاً للجمعية العمومية التابعة للنادي عقب ضياع هذه البطولة المفضلة .
وعكس الكلام السابق تأتي الفوائد في حالة تحقيق اللقب الإفريقي التاسع سيكون لمحمود طاهر شأن آخر هو وقائمته في الإنتخابات القادمة ليفرض بقائه بقوة الانجازات في ملف كرة القدم محليا وقاريا .
إصرار محمود الخطيب نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق، علي مرافقة بعثة الأحمر في النهائي الإفريقي مع الرئيس الحالي للنادي محمود طاهر، أسكت بعض الشيء الأفواه التي كانت تنفخ في أبواق الفتنة لاشتعال الموقف بين الطرفين قبل الإنتخابات القادمة وخاصة مع التفاف بعض نجوم الكرة القدامي حول أسطورة الكرة المصرية والعربية والإفريقية في حقبة الثمانينات .
نهائي الأهلي والوداد، سيكتب النتيجة الواقعية لانتخابات النادي وسيحدد معالم المجلس الحاكم خلال الفترة والمرحلة القادمة.
اشتعال الحرب الباردة بين مؤيدي الطرفين أصاب الجميع بالغضب علي مستقبل الأهلي، لعدم وجود مثل هذه الأمور والأساليب داخل النادي من قبل لكن في النهاية تبقي الكلمة العليا لأعضاء الجمعية العمومية في إختيار الأصلح لإدارة المنظومة والفكرة والمؤسسة الأعرق علي مستوى قارتي آسيا وأفريقيا
وتكمن الأضرار لا قدر الله في حالة عدم فوز النادي الأهلي باللقب التاسع وهو ما سيجعل الخطيب ملاذاً للجمعية العمومية التابعة للنادي عقب ضياع هذه البطولة المفضلة .
وعكس الكلام السابق تأتي الفوائد في حالة تحقيق اللقب الإفريقي التاسع سيكون لمحمود طاهر شأن آخر هو وقائمته في الإنتخابات القادمة ليفرض بقائه بقوة الانجازات في ملف كرة القدم محليا وقاريا .
إصرار محمود الخطيب نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق، علي مرافقة بعثة الأحمر في النهائي الإفريقي مع الرئيس الحالي للنادي محمود طاهر، أسكت بعض الشيء الأفواه التي كانت تنفخ في أبواق الفتنة لاشتعال الموقف بين الطرفين قبل الإنتخابات القادمة وخاصة مع التفاف بعض نجوم الكرة القدامي حول أسطورة الكرة المصرية والعربية والإفريقية في حقبة الثمانينات .
نهائي الأهلي والوداد، سيكتب النتيجة الواقعية لانتخابات النادي وسيحدد معالم المجلس الحاكم خلال الفترة والمرحلة القادمة.
اشتعال الحرب الباردة بين مؤيدي الطرفين أصاب الجميع بالغضب علي مستقبل الأهلي، لعدم وجود مثل هذه الأمور والأساليب داخل النادي من قبل لكن في النهاية تبقي الكلمة العليا لأعضاء الجمعية العمومية في إختيار الأصلح لإدارة المنظومة والفكرة والمؤسسة الأعرق علي مستوى قارتي آسيا وأفريقيا