العريان لقاضى التخابر: "المحامية اختفت بعد طلب رد المحكمة"
الإثنين 06/نوفمبر/2017 - 02:11 م
أحمد القطرى
طباعة
قال المتهم عصام العريان أمام محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، فى قضية "التخابر مع حماس، أنه لم يتقدم بتقرير الرد، وتابع بأن مُحاميته التي تقدمت بطلب الرد اختفت عقب ابداء الطلب، وأضاف بأنها لم تتصل بأهله أو بأعضاء الدفاع، ولم يحضر الجلسة، واشار الى انه يطعن على الحكم.
وطلب المتهم خالد سعد الحديث للمحكمة، وذكر بأنه يعاني من فتق من الناحيتين اليمنى واليسرى، وطلب إجراء جراحة بأحد مستشفيات الحكومية، على نفقته الخاصة.
وتابعت المحكمة بسرد ما جاء بالتقرير الطبي الصادر من ليمان شديد الحراسة، بشأن المسجون جهاد الحداد، والذي أشار الى أنه يشكو من دوار مستمر، غير مستجيب للعلاج، ويحتاج موجات فوق صوتية على القلب، وقد يتبعها رنين مغناطيسي على المخ، واجراء بعض التحاليل طبية، وذكر التقرير بأن الحالة عامة مستقرة وجيدة، ولا توجد اصابات.
وسمحت المحكمة لـ"المتهم الحداد" بالحديث، والذي أشار الى أن حالته ناتجة عن الحبس الإنفرادي، وتابع بأن هذا هو سبب عدم استجابته للعلاج الدوائي، ليُبدي طلبه بإجراء رنين مغناطسي، والعرض على أخصائي عظام وعلاج طبيعي، وتصحيح وضعه داخل السجن؛ وفق تعبيره طبقًا للقواعد.
النيابة العامة أسندت إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.
وطلب المتهم خالد سعد الحديث للمحكمة، وذكر بأنه يعاني من فتق من الناحيتين اليمنى واليسرى، وطلب إجراء جراحة بأحد مستشفيات الحكومية، على نفقته الخاصة.
وتابعت المحكمة بسرد ما جاء بالتقرير الطبي الصادر من ليمان شديد الحراسة، بشأن المسجون جهاد الحداد، والذي أشار الى أنه يشكو من دوار مستمر، غير مستجيب للعلاج، ويحتاج موجات فوق صوتية على القلب، وقد يتبعها رنين مغناطيسي على المخ، واجراء بعض التحاليل طبية، وذكر التقرير بأن الحالة عامة مستقرة وجيدة، ولا توجد اصابات.
وسمحت المحكمة لـ"المتهم الحداد" بالحديث، والذي أشار الى أن حالته ناتجة عن الحبس الإنفرادي، وتابع بأن هذا هو سبب عدم استجابته للعلاج الدوائي، ليُبدي طلبه بإجراء رنين مغناطسي، والعرض على أخصائي عظام وعلاج طبيعي، وتصحيح وضعه داخل السجن؛ وفق تعبيره طبقًا للقواعد.
النيابة العامة أسندت إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.