الشناوي: محمد رمضان له حضور و"حبشية" أفضل من "ناصر ورفاعي"
الثلاثاء 28/يونيو/2016 - 02:11 م
أسماء صبحي
طباعة
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن رمضان له خصوصيته في الدراما، لكني ضد تقديم الخلاعة في رمضان ولكن من الممكن تقديم مشاهد رقص مثلما حدث في "ونوس" و"أفراح القبة" والتي كانت جزء من العمل وليست مقحمة.
وأكد الشناوي، خلال لقائه مع الإعلامي محمد على خير، في برنامج مصر في ساعة، على قناة العقارية، أن هناك تفاوت بين الأعمال الدرامية هذا العام وبين أداء الفنانين، قائلًا إن يحيى الفخراني، أبدع في مسلسل ونوس، لديه جمهوره، وتراكم عن الأسرة المصرية، ومحمد رمضان، له حضور شعبي، إلا أن دوره في ابن حلال "حبيشة" كان أفضل، ولم يجد فارق بين ناصر ورفاعي في الأسطورة، سوى نبرة الصوت.
وأضاف الشناوي، أن منى زكي، النجمة الأكثر تأثيرًا في رمضان، أدائها في أفراح القبة ممتع، قائلًا "الفن بتاعها في سلطنة"، وأن غادة عبد الرزاق، أسهمها تتناقص ولم تعد مثل الأول، وتسعى خلال مسلسل الخانكة للاستناد على أبطال آخرين، مثل ماجد المصري وفتحي عبد الوهاب، وغادة عادل، ممثلة مجتهده، ليست مبدعة وليست مبهرة، ولكن مسلسل الميزان عمل فني جيد.
وتابع الشناوي، ليلي علوي، صاحبة أداء جيد هناك تنافس جميل بينها وبين خالد الصاوي، وليس صراع على النجومية في مسلسل هي ودافنشي، إلا أن سيناريو العمل غير مشبع ولا يوجد به وهج، وجمال سليمان، لديه مشكلة في اللهجة المصرية، لكنه صاحب أداء عالي، ومي عمر، ليست الممثلة التي تسعد القلب، وجاملها زوجها المخرج محمد سامي في مسلسل الأسطورة، وتسببت زيادة مساحتها في أزمة بين الفنانات في العمل.
وقال الشناوي، إن عادل إمام، لا يزال النجم الأول رغم أنه لا يغير مؤلفة يوسف معاطي منذ 10 سنوات، والدليل على ذلك أجره الذي يبلغ 45 مليون جنيه، ونجح في التواصل مع ثلاثة أجيال، باسم سمرة، دوره في مسلسل الكيف مزعج، والـ"جرعة" زيادة على عكس الفيلم الذي كانت حبكته سليمة، كما أن محمود عبد العزيز ويحيى الفخراني تألقا في الفيلم، مما يجعل من نجاح المسلسل أمر في غاية الصعوبة، فردوس عبد الحميد، دورها في الأسطورة وهي أم محمد رمضان، ومناسب لها، على عكس أدوراها السابقة مع زوجها المخرج محمد فاضل، والذي كان من الممكن أن تكون ناصر ورفاعي في نفس الوقت.
وأشار الشناوي، إلى أن ليالي الحلمية، أيمن بهجت قمر وعمر محمود يس تعاملا مع الجزء السادس كـ"سبوبة"، فالحبكة الدرامية ضعيفة، وخسر أبطال ليالي الحلمية بمشاركتهم في الجزء السادس، وجراند أوتيل، أفضل عمل من حيث الكتابة، ونجح تامر حبيب في صناعة حبكته الدرامية، ومحمد منير، مسلسل المغني فشل لأن منير استعجل والنص سيء، وكذلك الإخراج، ولا يوجد توظيف للأدوار، لكن جمهوره سيغفر له في أول حفل له.
وأكد الشناوي، خلال لقائه مع الإعلامي محمد على خير، في برنامج مصر في ساعة، على قناة العقارية، أن هناك تفاوت بين الأعمال الدرامية هذا العام وبين أداء الفنانين، قائلًا إن يحيى الفخراني، أبدع في مسلسل ونوس، لديه جمهوره، وتراكم عن الأسرة المصرية، ومحمد رمضان، له حضور شعبي، إلا أن دوره في ابن حلال "حبيشة" كان أفضل، ولم يجد فارق بين ناصر ورفاعي في الأسطورة، سوى نبرة الصوت.
وأضاف الشناوي، أن منى زكي، النجمة الأكثر تأثيرًا في رمضان، أدائها في أفراح القبة ممتع، قائلًا "الفن بتاعها في سلطنة"، وأن غادة عبد الرزاق، أسهمها تتناقص ولم تعد مثل الأول، وتسعى خلال مسلسل الخانكة للاستناد على أبطال آخرين، مثل ماجد المصري وفتحي عبد الوهاب، وغادة عادل، ممثلة مجتهده، ليست مبدعة وليست مبهرة، ولكن مسلسل الميزان عمل فني جيد.
وتابع الشناوي، ليلي علوي، صاحبة أداء جيد هناك تنافس جميل بينها وبين خالد الصاوي، وليس صراع على النجومية في مسلسل هي ودافنشي، إلا أن سيناريو العمل غير مشبع ولا يوجد به وهج، وجمال سليمان، لديه مشكلة في اللهجة المصرية، لكنه صاحب أداء عالي، ومي عمر، ليست الممثلة التي تسعد القلب، وجاملها زوجها المخرج محمد سامي في مسلسل الأسطورة، وتسببت زيادة مساحتها في أزمة بين الفنانات في العمل.
وقال الشناوي، إن عادل إمام، لا يزال النجم الأول رغم أنه لا يغير مؤلفة يوسف معاطي منذ 10 سنوات، والدليل على ذلك أجره الذي يبلغ 45 مليون جنيه، ونجح في التواصل مع ثلاثة أجيال، باسم سمرة، دوره في مسلسل الكيف مزعج، والـ"جرعة" زيادة على عكس الفيلم الذي كانت حبكته سليمة، كما أن محمود عبد العزيز ويحيى الفخراني تألقا في الفيلم، مما يجعل من نجاح المسلسل أمر في غاية الصعوبة، فردوس عبد الحميد، دورها في الأسطورة وهي أم محمد رمضان، ومناسب لها، على عكس أدوراها السابقة مع زوجها المخرج محمد فاضل، والذي كان من الممكن أن تكون ناصر ورفاعي في نفس الوقت.
وأشار الشناوي، إلى أن ليالي الحلمية، أيمن بهجت قمر وعمر محمود يس تعاملا مع الجزء السادس كـ"سبوبة"، فالحبكة الدرامية ضعيفة، وخسر أبطال ليالي الحلمية بمشاركتهم في الجزء السادس، وجراند أوتيل، أفضل عمل من حيث الكتابة، ونجح تامر حبيب في صناعة حبكته الدرامية، ومحمد منير، مسلسل المغني فشل لأن منير استعجل والنص سيء، وكذلك الإخراج، ولا يوجد توظيف للأدوار، لكن جمهوره سيغفر له في أول حفل له.