مقتل 3 من الحرس الثوري الإيراني في اشتباكات قرب الحدود مع العراق
الثلاثاء 28/يونيو/2016 - 05:25 م
أعلن قائد عسكري في الحرس الثوري الإيراني مقتل 11 مسلحا كرديا و3 من عناصر الحرس في مواجهات مسلحة قرب الحدود مع العراق.
وقال العميد محمد حسين رجبي قائد الحرس الثوري في محافظة كردستان - حسبما نقلت قناة (العربية) الإخبارية اليوم /الثلاثاء/ - إنه " تم رصد 11 عنصرا من المرتبطين بالحزب الديمقراطي الكردي المنحل وهم يحاولون التسلل إلى إيران، مؤكدا أنه تم تصفيتهم بعد عشرة أيام من الملاحقة بهم في منطقة "سرواباد"، مضيفا أن ثلاثة من العناصر المحليين من قوات الحرس الثوري قتلوا كذلك".
يذكر أن الحزب الديمقراطي في إيران، هو أقدم حزب كردي ويطالب بالحكم الذاتي للمناطق الإيرانية ذات الأغلبية الكردية، وتم حظره بعد الثورة في عام 1979.
وكانت حكومة إقليم كردستان العراق طالبت طهران -الاثنين- بوقف قصف المناطق الحدودية في الإقليم، داعية معارضي طهران من الأكراد لعدم استخدام أراضي الإقليم لشن الهجمات.
وأصدرت الحكومة بيانا أكدت فيه تعرض المناطق الحدودية في إقليم كردستان في الأيام القليلة الماضية، إلى قصف من قبل إيران، ما أسفر عن إصابة عدد من مواطني إقليم كردستان، واضطرار عدد كبير من المواطنين إلى ترك منازلهم التي يعيشون فيها وإلحاق أضرار مادية بأهالي القرى الحدودية والفلاحين والرعاة المدنيين.
وقال العميد محمد حسين رجبي قائد الحرس الثوري في محافظة كردستان - حسبما نقلت قناة (العربية) الإخبارية اليوم /الثلاثاء/ - إنه " تم رصد 11 عنصرا من المرتبطين بالحزب الديمقراطي الكردي المنحل وهم يحاولون التسلل إلى إيران، مؤكدا أنه تم تصفيتهم بعد عشرة أيام من الملاحقة بهم في منطقة "سرواباد"، مضيفا أن ثلاثة من العناصر المحليين من قوات الحرس الثوري قتلوا كذلك".
يذكر أن الحزب الديمقراطي في إيران، هو أقدم حزب كردي ويطالب بالحكم الذاتي للمناطق الإيرانية ذات الأغلبية الكردية، وتم حظره بعد الثورة في عام 1979.
وكانت حكومة إقليم كردستان العراق طالبت طهران -الاثنين- بوقف قصف المناطق الحدودية في الإقليم، داعية معارضي طهران من الأكراد لعدم استخدام أراضي الإقليم لشن الهجمات.
وأصدرت الحكومة بيانا أكدت فيه تعرض المناطق الحدودية في إقليم كردستان في الأيام القليلة الماضية، إلى قصف من قبل إيران، ما أسفر عن إصابة عدد من مواطني إقليم كردستان، واضطرار عدد كبير من المواطنين إلى ترك منازلهم التي يعيشون فيها وإلحاق أضرار مادية بأهالي القرى الحدودية والفلاحين والرعاة المدنيين.