وفد حكومة جنوب السودان: نشكر الرئيس السيسي على جهود إنهاء الحرب وتوحيد الصفوف
الخميس 16/نوفمبر/2017 - 12:17 م
أحمد يونس
طباعة
أكد رئيس وفد حكومة جنوب السودان، فى محادثات القاهرة، من أجل توحيد صفوف الحركة الشعبية لتحرير جنوب السودان ، أن الحرب الأهلية المستمرة منذ العام 2013 أدت إلى تشريد الملايين ومعاناة شديدة لشعب جنوب السودان، مشيرًا إلى المجهودات التى قامت بها دول الإيجاد من أجل حل الأزمة.
ووجه رئيس وفد حكومة جنوب السودان، فى محادثات القاهرة، الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي، ولمصر حكومة وشعبا لجهود إنهاء الحرب وتوحيد صفوف الحركة الشعبية.
وقال رئيس الوفد الحكومى، خلال مراسم التوقيع على اتفاقية القاهرة، إن الحرب الأهلية المستمرة منذ العام 2013 أدت إلى تشريد الملايين ومعاناة شديدة لشعب جنوب السودان، مشيرًا إلى المجهودات التى قامت بها دول الإيجاد من أجل حل الأزمة.
وأكد أن سبب الحرب الأهلية الدائرة فى البلاد منذ 2013 كانت بسبب الاختلافات والصراعات داخل صفوف الحركة الشعبية، متعهدًا بتنحى كل الخلافات جانبا من أجل عودة السلام إلى ربوع البلاد.
واستضافت القاهرة اجتماعا خلال الفترة من يوم 13 نوفمبر وحتى 16 نوفمبر الجارى للحركة الشعبية لتحرير السودان بشقها الحكومى ومجموعة القادة السابقين، حيث تم التوقيع بمقر المخابرات العامة على وثيقة إعلان القاهرة لتوحيد الحركة الشعبية لتحرير السودان تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى والرئيس الأوغندى يورى موسيفنى.
ويعد توقيع وثيقة إعلان القاهرة خطوة هامة على طريق دعم السلام ووقف الحرب فى جمهورية جنوب السودان الشقيق، الأمر الذى يعد مدخلا سياسيا لعودة اللاجئين والنازحين إلى مناطقهم الأصلية.ويمثل الجهد السياسى المصرى الأوغندى بالتعاون مع جنوب السودان ركيزة أساسية لدعم الاستقرار الإقليمى.
كما اتفقت الأطراف على قيام المخابرات العامة المصرية بالتنسيق مع الأطراف المعنية ومتابعة تنفيذ ما تم الاتفاق عليه.
ووجه رئيس وفد حكومة جنوب السودان، فى محادثات القاهرة، الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي، ولمصر حكومة وشعبا لجهود إنهاء الحرب وتوحيد صفوف الحركة الشعبية.
وقال رئيس الوفد الحكومى، خلال مراسم التوقيع على اتفاقية القاهرة، إن الحرب الأهلية المستمرة منذ العام 2013 أدت إلى تشريد الملايين ومعاناة شديدة لشعب جنوب السودان، مشيرًا إلى المجهودات التى قامت بها دول الإيجاد من أجل حل الأزمة.
وأكد أن سبب الحرب الأهلية الدائرة فى البلاد منذ 2013 كانت بسبب الاختلافات والصراعات داخل صفوف الحركة الشعبية، متعهدًا بتنحى كل الخلافات جانبا من أجل عودة السلام إلى ربوع البلاد.
واستضافت القاهرة اجتماعا خلال الفترة من يوم 13 نوفمبر وحتى 16 نوفمبر الجارى للحركة الشعبية لتحرير السودان بشقها الحكومى ومجموعة القادة السابقين، حيث تم التوقيع بمقر المخابرات العامة على وثيقة إعلان القاهرة لتوحيد الحركة الشعبية لتحرير السودان تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى والرئيس الأوغندى يورى موسيفنى.
ويعد توقيع وثيقة إعلان القاهرة خطوة هامة على طريق دعم السلام ووقف الحرب فى جمهورية جنوب السودان الشقيق، الأمر الذى يعد مدخلا سياسيا لعودة اللاجئين والنازحين إلى مناطقهم الأصلية.ويمثل الجهد السياسى المصرى الأوغندى بالتعاون مع جنوب السودان ركيزة أساسية لدعم الاستقرار الإقليمى.
كما اتفقت الأطراف على قيام المخابرات العامة المصرية بالتنسيق مع الأطراف المعنية ومتابعة تنفيذ ما تم الاتفاق عليه.