إرهابي الواحات: لم يؤنبني ضميري بعد قتل الضباط
الخميس 16/نوفمبر/2017 - 11:15 م
أحمد كردوشة
طباعة
قال الإرهابي الليبي عبدالرحيم المسماري، إن المكان الذي تمت فيه الضربة الجوية يبتعد عن مكان حادث الواحات بحوالي 85 كيلو متر، لافتًا إلى أنهم رأوا 4 عربات دفع رباعي وخرجوا للاشتباك معهم، وحينها جاءت الطائرات وقامت بـ3 غارات في أوقات مختلفة واستغرقت من الساعة 11.30 إلى بعد العشاء.
وأشار "المسماري"، إلى أنه كان في السيارات مع مجموعته ومعهم النقيب محمد الحايس وعددهم 17 فرد، قبل أن يتم تفجيرها وكان تفجير قوي، وقتل الشيخ حاتم في الغارة الثانية.
وأضاف أنهم كانوا 7 أشخاص بعد مقتل حاتم، وتبقى هو وحده بعد مقتلهم، وكان تحركه سهل كفرد، ولم يكن معه أي مؤن وسار على هذه الحالة من الساعة التاسعة حتى الفجر، وقام بالتواصل مع أحد الأشخاص في ليبيا عبر التليجرام ولكن لم يتم إرسال أحد لمساعدته، وتم القبض عليه من الأمن المصري بعد أن اشتبك معهم حيث أنه كان يرغب في المقاومة، ومن ضمن أهدافه العقدية الشهادة.
ولفت المسماري إلى أن ضميره لم يأنبه بسبب قتل رجال من الجيش والشرطة، مشيرًا إلى أنه لا يهوى القتل ولكن يرغب في إقامة دين الله في الأرض والوصول للخلافة الإسلامية.
وأشار إلى أن الشعب المصري هو شعب مسلم ولكن المشكلة مع الحكومة والجيش والشرطة، مشيرًا إلى أن القانون في مصر هو قانون وضعي، وهو يرغب في تطبيق شرع الله.
وأشار "المسماري"، إلى أنه كان في السيارات مع مجموعته ومعهم النقيب محمد الحايس وعددهم 17 فرد، قبل أن يتم تفجيرها وكان تفجير قوي، وقتل الشيخ حاتم في الغارة الثانية.
وأضاف أنهم كانوا 7 أشخاص بعد مقتل حاتم، وتبقى هو وحده بعد مقتلهم، وكان تحركه سهل كفرد، ولم يكن معه أي مؤن وسار على هذه الحالة من الساعة التاسعة حتى الفجر، وقام بالتواصل مع أحد الأشخاص في ليبيا عبر التليجرام ولكن لم يتم إرسال أحد لمساعدته، وتم القبض عليه من الأمن المصري بعد أن اشتبك معهم حيث أنه كان يرغب في المقاومة، ومن ضمن أهدافه العقدية الشهادة.
ولفت المسماري إلى أن ضميره لم يأنبه بسبب قتل رجال من الجيش والشرطة، مشيرًا إلى أنه لا يهوى القتل ولكن يرغب في إقامة دين الله في الأرض والوصول للخلافة الإسلامية.
وأشار إلى أن الشعب المصري هو شعب مسلم ولكن المشكلة مع الحكومة والجيش والشرطة، مشيرًا إلى أن القانون في مصر هو قانون وضعي، وهو يرغب في تطبيق شرع الله.