مستوطنون يقتحمون مدينة نابلس وفلسطينيون يحرقون سيارتهم
الثلاثاء 21/نوفمبر/2017 - 11:30 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أفاد الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، ف يبيان رسمي، أن مجموعة من الفلسطينيون أحرقوا مركبة لمستوطنين إسرائيليين في مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية، بعد دخولهم المدينة الخاضعة لسيطرة السلطة الفلسطينية.
وبحسب بيان "أدرعي"، في بيان، فإن 3 مستوطنين إسرائيليين دخلوا إلى مدينة نابلس، عن طريق الخطأ، وهو ما لاحظه مجموعة من الفلسطينيون، فعملوا على ملاحقتهم وأحرقوا سيارتهم قبل أن تتمكن قوات الجيش الإسرائيلي، من الوصول إليهم وإخراجهم من المدينة.
وأضاف "أدرعي": "المستوطنين الثلاثة انتهكوا أمر قيادة الجيش بدخولهم المناطق، الخاضعة لسيطرة السلطة الفلسطينية وقد جرى اقتيادهم للتحقيق معهم حول ما جرى".
وفي نفس السياق، فقد اندلعت مواجهات بين جنود الاحتلال وعشرات الشبان في محيط قبر النبي يوسف أصيب خلالها عدد من الشبان، بحالات اختناق جراء إطلاق جنود الاحتلال العشرات من قنابل الغاز المسيل للدموع، والقنابل الصوتية باتجاههم، وكان رد فعلهم الرد على قوات الإحتلال بالحجارة والزجاجات الحارقة.
وقال شهود عيان قولهم إن نحو 1000 مستوطن اقتحموا قبر يوسف فجر اليوم، تحت حراسة مشددة، مؤكدين أن عدة آليات للاحتلال بينها جرافة عسكرية اقتحمت المنطقة الشرقية بالمدينة، وانتشرت في الشوارع المحيطة بالقبر ولا سيما شارع عمّان لتأمين الحماية للمستوطنين.
وبحسب بيان "أدرعي"، في بيان، فإن 3 مستوطنين إسرائيليين دخلوا إلى مدينة نابلس، عن طريق الخطأ، وهو ما لاحظه مجموعة من الفلسطينيون، فعملوا على ملاحقتهم وأحرقوا سيارتهم قبل أن تتمكن قوات الجيش الإسرائيلي، من الوصول إليهم وإخراجهم من المدينة.
وأضاف "أدرعي": "المستوطنين الثلاثة انتهكوا أمر قيادة الجيش بدخولهم المناطق، الخاضعة لسيطرة السلطة الفلسطينية وقد جرى اقتيادهم للتحقيق معهم حول ما جرى".
وفي نفس السياق، فقد اندلعت مواجهات بين جنود الاحتلال وعشرات الشبان في محيط قبر النبي يوسف أصيب خلالها عدد من الشبان، بحالات اختناق جراء إطلاق جنود الاحتلال العشرات من قنابل الغاز المسيل للدموع، والقنابل الصوتية باتجاههم، وكان رد فعلهم الرد على قوات الإحتلال بالحجارة والزجاجات الحارقة.
وقال شهود عيان قولهم إن نحو 1000 مستوطن اقتحموا قبر يوسف فجر اليوم، تحت حراسة مشددة، مؤكدين أن عدة آليات للاحتلال بينها جرافة عسكرية اقتحمت المنطقة الشرقية بالمدينة، وانتشرت في الشوارع المحيطة بالقبر ولا سيما شارع عمّان لتأمين الحماية للمستوطنين.