الوزيرة الأولى في اسكتلندا: عازمون على البقاء في الاتحاد الأوروبي
الأربعاء 29/يونيو/2016 - 02:27 م
قالت الوزيرة الأولى في اسكتلندا، نيكولا ستورجيون، اليوم /الأربعاء/ إن اسكتلندا عازمة على البقاء في الاتحاد الأوروبي.
وأضافت ستورجيون - حسبما نقلت شبكة "آي تي في" بعد لقائها رئيس البرلمان الأوروبي مارتن شولتز في بروكسل - أن زيارتها تهدف إلى حماية "مصالح اسكتلندا"، وذلك بعد تصويت نواب البرلمان الاسكتلندي على منحها تفويضا بإجراء محادثات مع المؤسسات الأوروبية.
وكانت ستورجيون قد وصلت إلى مقر البرلمان الأوروبي في بروكسل صباح اليوم، ومن المقرر أن تلتقي زعيمة الحزب القومي الاسكتلندي برئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر بعض ظهر اليوم.
وقالت الوزيرة الأولى قبل اجتماعاتها، إن هدفها هو "رفع مستوى الوعي لحقيقة أن اسكتلندا صوتت بطريقة مختلفة في هذا الاستفتاء" و "البدء في عملية تحديد الخيارات المتاحة أمام اسكتلندا".
وأكدت الوزيرة الأولى أنها ستسعى لضمان وصول اسكتلندا للسوق الواحدة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وقالت ستورجيون في كلمة في البرلمان الاسكتلندي إن نتيجة استفتاء الاتحاد الأوروبي تركتها تشعر "بخيبة أمل عميقة، وقلق عميق"، معربة في نفس الوقت عن عزمها وتصميمها "حماية علاقة اسكتلندا ومكانتها في الاتحاد الأوروبي".
وعلى الرغم من أن نتيجة التصويت في البلاد كانت لصالح الخروج بنسبة 51.9% مقابل 48.1%، إلا أن نتيجة التصويت في اسكتلندا كانت لصالح البقاء بنسبة 62% مقابل 38% للخروج، وهي النتيجة التي قد تفتح الباب مرة أخرى أمام استفتاء ثان على استقلال اسكتلندا.
وأضافت ستورجيون - حسبما نقلت شبكة "آي تي في" بعد لقائها رئيس البرلمان الأوروبي مارتن شولتز في بروكسل - أن زيارتها تهدف إلى حماية "مصالح اسكتلندا"، وذلك بعد تصويت نواب البرلمان الاسكتلندي على منحها تفويضا بإجراء محادثات مع المؤسسات الأوروبية.
وكانت ستورجيون قد وصلت إلى مقر البرلمان الأوروبي في بروكسل صباح اليوم، ومن المقرر أن تلتقي زعيمة الحزب القومي الاسكتلندي برئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر بعض ظهر اليوم.
وقالت الوزيرة الأولى قبل اجتماعاتها، إن هدفها هو "رفع مستوى الوعي لحقيقة أن اسكتلندا صوتت بطريقة مختلفة في هذا الاستفتاء" و "البدء في عملية تحديد الخيارات المتاحة أمام اسكتلندا".
وأكدت الوزيرة الأولى أنها ستسعى لضمان وصول اسكتلندا للسوق الواحدة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وقالت ستورجيون في كلمة في البرلمان الاسكتلندي إن نتيجة استفتاء الاتحاد الأوروبي تركتها تشعر "بخيبة أمل عميقة، وقلق عميق"، معربة في نفس الوقت عن عزمها وتصميمها "حماية علاقة اسكتلندا ومكانتها في الاتحاد الأوروبي".
وعلى الرغم من أن نتيجة التصويت في البلاد كانت لصالح الخروج بنسبة 51.9% مقابل 48.1%، إلا أن نتيجة التصويت في اسكتلندا كانت لصالح البقاء بنسبة 62% مقابل 38% للخروج، وهي النتيجة التي قد تفتح الباب مرة أخرى أمام استفتاء ثان على استقلال اسكتلندا.