وزير الأوقاف ومحافظ الشرقية يؤديان صلاة الغائب على أرواح شهداء العريش
السبت 25/نوفمبر/2017 - 02:57 م
محمد جمال
طباعة
قام الدكتور محمد مختار جمعة واللواء خالد سعيد محافظ الشرقية بآداء صلاة الغائب على أرواح شهداء حادث العريش الإرهابي وذلك بمسجد أبو رضوان بمركز ومدينة الحسينية وسط جموع من المصليين من أهالي المدينة ترحمًا على الشهداء والدعاء لهم بالرحمة والمغفرة.
وأوضح وزير الأوقاف أن زيارته اليوم لمركز ومدينة الحسينية للإطمئنان على صحة الشيخ محمد عبد الفتاح إمام مسجد الروضة المصاب في حادث العريش الإرهابي ومتابعة حالته الصحية وتقديم كافة أوجه الدعم والمساندة له ولأسرته مشيرًا إلى أن صلاة الغائب اليوم على أرواح الشهداء تأتي تأكيدًا شعبيًا ودينيًا وإيمانيًا ينطلق من بيوت الله للتعبير عن الرفض الواضح لهذه العمليات الإجرامية الإرهابية التي تستهدف زعزعة أمن البلاد وتأكيدًا أن الشعب المصري رافض للإرهاب.
وأضاف الوزير أن هذه الأعمال الإرهابية لن تثنينا عن الإقبال على المساجد وآداء الصلوات الخمس بها ودعا الله بالرحمة والمغفرة للشهداء متمنيًا الشفاء العاجل للمصابين.
ومن جانبة أوضح اللواء خالد سعيد محافظ الشرقية أن الحوادث الإرهابية لن تنال من قوة ونسيج الوطن ودعا الجميع للتكاتف والتلاحم والوقوف صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية والقوات المسلحة والشرطة المدنية والدولة في حربها الشرسة ضد الإرهاب لدحر البؤر السرطانية التي تسعى لزعزعة أمن وإستقرار البلاد.
وأوضح وزير الأوقاف أن زيارته اليوم لمركز ومدينة الحسينية للإطمئنان على صحة الشيخ محمد عبد الفتاح إمام مسجد الروضة المصاب في حادث العريش الإرهابي ومتابعة حالته الصحية وتقديم كافة أوجه الدعم والمساندة له ولأسرته مشيرًا إلى أن صلاة الغائب اليوم على أرواح الشهداء تأتي تأكيدًا شعبيًا ودينيًا وإيمانيًا ينطلق من بيوت الله للتعبير عن الرفض الواضح لهذه العمليات الإجرامية الإرهابية التي تستهدف زعزعة أمن البلاد وتأكيدًا أن الشعب المصري رافض للإرهاب.
وأضاف الوزير أن هذه الأعمال الإرهابية لن تثنينا عن الإقبال على المساجد وآداء الصلوات الخمس بها ودعا الله بالرحمة والمغفرة للشهداء متمنيًا الشفاء العاجل للمصابين.
ومن جانبة أوضح اللواء خالد سعيد محافظ الشرقية أن الحوادث الإرهابية لن تنال من قوة ونسيج الوطن ودعا الجميع للتكاتف والتلاحم والوقوف صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية والقوات المسلحة والشرطة المدنية والدولة في حربها الشرسة ضد الإرهاب لدحر البؤر السرطانية التي تسعى لزعزعة أمن وإستقرار البلاد.