«كلينتون» تتقدم على «ترامب»
الخميس 30/يونيو/2016 - 06:51 ص
وكالات
طباعة
أظهر آخر استطلاع للرأي نشر الأربعاء، احتدام المنافسة بين الديموقراطية هيلاري كلينتون والجمهوري دونالد ترامب في سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية المزمعة في نوفمبر.
ومنح استطلاع وطني أجرته جامعة كينيبياك 42 % من نوايا التصويت لكلينتون و40 % لترامب.
وتوزع الـ18 بالمئة الباقون، بين من يريد التصويت لمرشح آخر، ومن يرفض التصويت عموما، ومن لا يزال مترددا.
وتقلص تقدم كلينتون منذ الاستطلاع الأخير للجامعة والذي نشرته في الأول من يونيو الجاري، حيث كانت كلينتون تتقدم على ترامب بأربع نقاط.
كما أن المنافسة بدت فيه أكثر احتداما مما أظهره استطلاع الأحد لـ "إيه بي سي نيوز" "وواشنطن بوست"، والذي أشار إلى تقدم كلينتون بـ 12 نقطة على ترامب.
واستطلاع جامعة كينيبياك الذي شمل 1610 ناخبين، يظهر أن 61 % ممن تم استطلاعهم يرون أن انتخابات 2016 "زادت من حدة الكراهية والأفكار المسبقة في الولايات المتحدة". كما رأى ثلثاهم أن المسؤولية عن ذلك تعود لمعسكر ترامب، في حين يرى 16 % ممن استطلعوا أن معسكر كلينتون هو المسؤول عن ذلك.
واعتبر تيم مالوي من جامعة كينيبياك في تعليق بهذا الصدد "أن الناخبين يجدون أنفسهم يساقون إلى حملة تعسة وسياسة أرض محروقة بين مرشحين اثنين لا يحظيان بحبهم، فيما يشكك الناخبون في احتمال أن يترأس البلاد أي من هذين المرشحين".
واعتبر 58 % ممن استطلعت آراؤهم أن السيدة الأولى السابقة، ووزيرة الخارجية السابقة أكثر استعدادا لتولي منصب الرئاسة من دونالد ترامب الذي لا يعتبر سوى 33 % أنه أهل له.
في المقابل، يرى 52 % أن رجل الأعمال أقدر من منافسته على توفير الوظائف ومواجهة الإرهاب والتطرف.
ومنح استطلاع وطني أجرته جامعة كينيبياك 42 % من نوايا التصويت لكلينتون و40 % لترامب.
وتوزع الـ18 بالمئة الباقون، بين من يريد التصويت لمرشح آخر، ومن يرفض التصويت عموما، ومن لا يزال مترددا.
وتقلص تقدم كلينتون منذ الاستطلاع الأخير للجامعة والذي نشرته في الأول من يونيو الجاري، حيث كانت كلينتون تتقدم على ترامب بأربع نقاط.
كما أن المنافسة بدت فيه أكثر احتداما مما أظهره استطلاع الأحد لـ "إيه بي سي نيوز" "وواشنطن بوست"، والذي أشار إلى تقدم كلينتون بـ 12 نقطة على ترامب.
واستطلاع جامعة كينيبياك الذي شمل 1610 ناخبين، يظهر أن 61 % ممن تم استطلاعهم يرون أن انتخابات 2016 "زادت من حدة الكراهية والأفكار المسبقة في الولايات المتحدة". كما رأى ثلثاهم أن المسؤولية عن ذلك تعود لمعسكر ترامب، في حين يرى 16 % ممن استطلعوا أن معسكر كلينتون هو المسؤول عن ذلك.
واعتبر تيم مالوي من جامعة كينيبياك في تعليق بهذا الصدد "أن الناخبين يجدون أنفسهم يساقون إلى حملة تعسة وسياسة أرض محروقة بين مرشحين اثنين لا يحظيان بحبهم، فيما يشكك الناخبون في احتمال أن يترأس البلاد أي من هذين المرشحين".
واعتبر 58 % ممن استطلعت آراؤهم أن السيدة الأولى السابقة، ووزيرة الخارجية السابقة أكثر استعدادا لتولي منصب الرئاسة من دونالد ترامب الذي لا يعتبر سوى 33 % أنه أهل له.
في المقابل، يرى 52 % أن رجل الأعمال أقدر من منافسته على توفير الوظائف ومواجهة الإرهاب والتطرف.