المخلافي الانقلابيين مسئوولون عن تعثر مفاوضات الكويت
الخميس 30/يونيو/2016 - 10:50 ص
قال عبد الملك المخلافي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية اليمني رئيس وفد الحكومة إلى مشاورات السلام في الكويت إن وفد الانقلابيين يتحمل عدم التوصل إلى اتفاق سلام لوقف الحرب وإحلال السلام في اليمن.
وكتب عبد الملك المخلافي في سلسلة تغريدات على صفحته في (تويتر): “أردنا أن نصل إلى اتفاق، ولكن الطرف الانقلابي والمتمرد عطل أي اتفاق، وأشاع الإحباط لدى الرعاة الذين بذلوا جهودا مقدرة من أجل السلام في اليمن”.
وأكد المخلافي أن المشاورات سترفع حتى الخامس عشر من يوليو المقبل بموجب التزامات المزيد من التشاور الذي يسمح بالتقدم في الجولة القادمة، ونأمل أن يلتزم الطرف الآخر بذلك.
وأضاف المخلافي: “بعد سبعين يوما من المراوغات جدد العالم رسالة موحدة للانقلابيين بأن السلام سيكون وفق المرجعيات الثلاث، والانسحاب وتسليم السلاح، واستعادة الدولة أولا”، و“على الانقلابيين أن يعودوا إلى قياداتهم، وأن يبلغونك برسالة العالم، أنه لا مهرب من الالتزام بالمرجعيات، وأن الخطابات التصعيدية لن تجدي نفعا”.
وجدد المخلافي التزام الوفد الحكومي بالعمل من أجل إنهاء الانقلاب والتمسك بخيارات الشعب في مقاومة الانقلاب والقضاء على كل ما ترتب عليه من تغييرات، واستعادة الدولة.
وأعلن أن لجنة التهدئة والتنسيق العسكرية المكلفة بمتابعة تثبيت وقف إطلاق النار تم نقلها من الكويت إلى منطقة طهران الجنوب في المملكة العربية السعودية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار من هناك، باتفاق الطرفين ابتداء من اليوم الاثنين.
وكتب عبد الملك المخلافي في سلسلة تغريدات على صفحته في (تويتر): “أردنا أن نصل إلى اتفاق، ولكن الطرف الانقلابي والمتمرد عطل أي اتفاق، وأشاع الإحباط لدى الرعاة الذين بذلوا جهودا مقدرة من أجل السلام في اليمن”.
وأكد المخلافي أن المشاورات سترفع حتى الخامس عشر من يوليو المقبل بموجب التزامات المزيد من التشاور الذي يسمح بالتقدم في الجولة القادمة، ونأمل أن يلتزم الطرف الآخر بذلك.
وأضاف المخلافي: “بعد سبعين يوما من المراوغات جدد العالم رسالة موحدة للانقلابيين بأن السلام سيكون وفق المرجعيات الثلاث، والانسحاب وتسليم السلاح، واستعادة الدولة أولا”، و“على الانقلابيين أن يعودوا إلى قياداتهم، وأن يبلغونك برسالة العالم، أنه لا مهرب من الالتزام بالمرجعيات، وأن الخطابات التصعيدية لن تجدي نفعا”.
وجدد المخلافي التزام الوفد الحكومي بالعمل من أجل إنهاء الانقلاب والتمسك بخيارات الشعب في مقاومة الانقلاب والقضاء على كل ما ترتب عليه من تغييرات، واستعادة الدولة.
وأعلن أن لجنة التهدئة والتنسيق العسكرية المكلفة بمتابعة تثبيت وقف إطلاق النار تم نقلها من الكويت إلى منطقة طهران الجنوب في المملكة العربية السعودية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار من هناك، باتفاق الطرفين ابتداء من اليوم الاثنين.