تجديد حبس قاتل الطالبة اليمنية بالمنيل ١٥ يومًا
الخميس 30/يونيو/2016 - 01:29 م
مى على
طباعة
جددالمستشار احمد الابرق، رئيس نيابة حوادث جنوب القاهرة الكلية، الخميس، حبس المتهم باشعال النيران في شقة طالبة يمنية؛ ما أسفر عن وفاتها، ١٥ يوما على ذمة التحقيقات.
وكشفت مناظرة الجثة عن تفحم الجثة كاملة عدا القدمين وهناك آثار بقايا شموع، تعود بداية الواقعة، عندما تلقى اللواء هشام العراقي، مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، إخطارًا من العميد عبد العزيز سليم، مفتش مباحث مصر القديمة، يفيد تعرض طالبة يمنية تدرس في كلية العلوم السياسية بجامعة القاهرة للقتل وحرق شقتها.
وتبين من التحريات التى أشرف عليها اللواء عبد العزيز خضر مدير المباحث الجنائية أن الطالبة تدعى "منى مفتاح" 30 عامًا من محافظة عدن.
كما كشفت التحريات أن شقة القتيلة تعرضت للسرقة، وتبين أن الطالبة خرجت لصرف مبلغ مالي من مكتب للصرافة بميدان الباشا لدفع رسوم دراسية في الجامعة، وأن مجهولين تتبعاها أثناء عودتها وقاموا بقتلها بدافع السرقة وحاولوا حرق الشقة لإخفاء جريمتهم.
كما استمع رجال المباحث لأقوال عدد من أصدقاء القتيلة وسكان العقار الذي تقيم به، للتوصل لكل من يتردد على الضحية، مؤكدين على أنها كانت على خلق ومجتهدة في دراستها وأن هذا هو العام الثاني لها في الدراسة وهي من أسرة ميسورة جدا في اليمن ووالدها ضابط متقاعد بالجيش وأن الشقة التي وقعت بها الجريمة كانت لزميلتها وتعمل طبيبة بالقصر العيني وأنها لم تكن موجودة وقت الحادث.
كما تبين وجود بعثرة في محتويات الشقة واشتعال النيران بها وأن الجثة موثقة ومشنوقة بأحبال كهرباء، تم القبض على عدد من المشتبه فيهم حول الواقعة.
وكشفت مناظرة الجثة عن تفحم الجثة كاملة عدا القدمين وهناك آثار بقايا شموع، تعود بداية الواقعة، عندما تلقى اللواء هشام العراقي، مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، إخطارًا من العميد عبد العزيز سليم، مفتش مباحث مصر القديمة، يفيد تعرض طالبة يمنية تدرس في كلية العلوم السياسية بجامعة القاهرة للقتل وحرق شقتها.
وتبين من التحريات التى أشرف عليها اللواء عبد العزيز خضر مدير المباحث الجنائية أن الطالبة تدعى "منى مفتاح" 30 عامًا من محافظة عدن.
كما كشفت التحريات أن شقة القتيلة تعرضت للسرقة، وتبين أن الطالبة خرجت لصرف مبلغ مالي من مكتب للصرافة بميدان الباشا لدفع رسوم دراسية في الجامعة، وأن مجهولين تتبعاها أثناء عودتها وقاموا بقتلها بدافع السرقة وحاولوا حرق الشقة لإخفاء جريمتهم.
كما استمع رجال المباحث لأقوال عدد من أصدقاء القتيلة وسكان العقار الذي تقيم به، للتوصل لكل من يتردد على الضحية، مؤكدين على أنها كانت على خلق ومجتهدة في دراستها وأن هذا هو العام الثاني لها في الدراسة وهي من أسرة ميسورة جدا في اليمن ووالدها ضابط متقاعد بالجيش وأن الشقة التي وقعت بها الجريمة كانت لزميلتها وتعمل طبيبة بالقصر العيني وأنها لم تكن موجودة وقت الحادث.
كما تبين وجود بعثرة في محتويات الشقة واشتعال النيران بها وأن الجثة موثقة ومشنوقة بأحبال كهرباء، تم القبض على عدد من المشتبه فيهم حول الواقعة.