وزير الأوقاف: نقف خلف القيادة المصرية في دعم القضية الفلسطينية
السبت 09/ديسمبر/2017 - 02:14 م
محمد جمال
طباعة
أعلن وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة وقوف علماء الأوقاف وأئمتها والعاملين بها خلف القيادة المصرية وتأييد الموقف المصري الداعم للقضية الفلسطينية ولحقوق الشعب الفلسطيني والتأكيد على عروبة القدس دون أن مزايدة من أحد، مشيدا بموقف مصر الداعم للقضية الفلسطينية.
وأضاف وزير الأوقاف خلال الوقفة التي نظمها أكثر من 500 إمام وقيادات وزارة الأوقاف بمسجد النور للتأكيد على عروبة القدس ودعم القضية الفلسطينية اليوم السبت ، أن الهدف من هذا اللقاء هو ارسال رسالة سلام من علماء الأوقاف في مصر إلى العالم كله لدعم القضية الفلسطينية والتأكيد على عروبة القدس، محذرا من القيام باي أعمال غير جائزة شرعا لاستهداف الآمنين أو الإعتداء عليهم بدعوة الغضب من القرار الأمريكي بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس.
وأكد الوزير أن الدين الإسلامي يحافظ على المستأمنين والذين تربطنا بهم عهود ولا يجوز شرعا الاعتداء عليهم أو ممتلكاتهم، محذرا من استغلال الجماعات الإرهابية لذلك الحدث بنشر الشائعات وإشاعة الفوضى بما يضر بمصالح مصر وبرامج الاصلاح الاقتصادي بها.
ونوه بأن مؤتمر الشئون الأسلامية الدولي في يناير المقبل سيناقش أكثر من 20 بحثا عن القدس ووضعها الديني والقانوني والدولي والمواقف الواجب اتخاذها من كافة الدول لحماية القدس والمسجد الأقصى.
ولفت إلى أنه سيتم تخصيص خطبة الجمعة المقبلة حول سبل تحقيق الأصطفاف المصري والعربي والدولي لنصرة القدس والشعب الفلسطيني، كما سيتم إصدار كتاب حول داعش والإخوان والتآمر على القدس خلال هذا الأسبوع والذي يكشف عن المؤامرات التي تقوم بها داعش لتعذية الإرهاب ونقل الإرهابيين بين الدول العربية من سوريا والعراق وليبيا ومصر لاستهداف وحدة الأمة العربية.
وأعلن وزير الأوقاف دعمه لموقف الأزهر والإمام الأكبر بمطالبة أمريكا بسحب قرار نقل سفارتها إلى القدس لأضراره على جهود السلام العادل والشامل ولأنه يولد الكراهية ضد أمريكا ويغذي الإرهاب والتطرف والذي يرفضه الدين الإسلامي.
ودعا وزير الأوقاف المواطنين جميعا الى العمل ووحدة الصف لتحقيق التنمية فى مختلف المجالات حتى لا نعتمد على أحد ونواجه تبعات التطورات الأخيرة.
وأضاف وزير الأوقاف خلال الوقفة التي نظمها أكثر من 500 إمام وقيادات وزارة الأوقاف بمسجد النور للتأكيد على عروبة القدس ودعم القضية الفلسطينية اليوم السبت ، أن الهدف من هذا اللقاء هو ارسال رسالة سلام من علماء الأوقاف في مصر إلى العالم كله لدعم القضية الفلسطينية والتأكيد على عروبة القدس، محذرا من القيام باي أعمال غير جائزة شرعا لاستهداف الآمنين أو الإعتداء عليهم بدعوة الغضب من القرار الأمريكي بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس.
وأكد الوزير أن الدين الإسلامي يحافظ على المستأمنين والذين تربطنا بهم عهود ولا يجوز شرعا الاعتداء عليهم أو ممتلكاتهم، محذرا من استغلال الجماعات الإرهابية لذلك الحدث بنشر الشائعات وإشاعة الفوضى بما يضر بمصالح مصر وبرامج الاصلاح الاقتصادي بها.
ونوه بأن مؤتمر الشئون الأسلامية الدولي في يناير المقبل سيناقش أكثر من 20 بحثا عن القدس ووضعها الديني والقانوني والدولي والمواقف الواجب اتخاذها من كافة الدول لحماية القدس والمسجد الأقصى.
ولفت إلى أنه سيتم تخصيص خطبة الجمعة المقبلة حول سبل تحقيق الأصطفاف المصري والعربي والدولي لنصرة القدس والشعب الفلسطيني، كما سيتم إصدار كتاب حول داعش والإخوان والتآمر على القدس خلال هذا الأسبوع والذي يكشف عن المؤامرات التي تقوم بها داعش لتعذية الإرهاب ونقل الإرهابيين بين الدول العربية من سوريا والعراق وليبيا ومصر لاستهداف وحدة الأمة العربية.
وأعلن وزير الأوقاف دعمه لموقف الأزهر والإمام الأكبر بمطالبة أمريكا بسحب قرار نقل سفارتها إلى القدس لأضراره على جهود السلام العادل والشامل ولأنه يولد الكراهية ضد أمريكا ويغذي الإرهاب والتطرف والذي يرفضه الدين الإسلامي.
ودعا وزير الأوقاف المواطنين جميعا الى العمل ووحدة الصف لتحقيق التنمية فى مختلف المجالات حتى لا نعتمد على أحد ونواجه تبعات التطورات الأخيرة.