رئيس حزب المصريين الأحرار من بكين: مصر تمد يد السلام والمحبة للجميع
السبت 09/ديسمبر/2017 - 02:48 م
محمد جمال
طباعة
أكد الدكتور عصام خليل، رئيس حزب المصريين الأحرار، خلال مشاركته في فاعليات المؤتمر رفيع المستوى للأحزاب السياسية، والذي استضافه الحزب الشيوعي الصيني الحاكم في العاصمة بكين، والقي خلالها كلمة رئيسية بالجلسة العامة لأعمال المؤتمر، على مكانة مصر التاريخية والإنجازات التي تشهدها البلاد حاليًا، بالإضافة لدورها الرائد للصداقة الصينية المصرية، وأيضًا إمكانيات مصر ودورها الريادي لما لديها من إمكانيات في المشاركة بالمشروع العظيم خط الحرير والذى انضمت له مصر لربط العالم تجاريا، مشددا على أن مصر تمد يد السلام والمحبة للجميع.
وأشار رئيس حزب المصريين الأحرار إلى ترحيبه تبدعوة قيادات الحزب الشيوعي الصيني والتي تعبر عن سياسة التعاون والصداقة التي تقدمها دولة الصين الشعبية إلي العالم أجمع، قائلا "اننا كحزب سياسي مدنى ليبرالي والأحزاب المصرية السياسية المشاركة في المنتدي نّبدي تقديرنا الكامل لسياسة دولة الصين علي الصعيد الداخلي والخارجي التي تدل علي قيادة حكيمة ذو رؤية ثاقبة وإرادة قوية لتنفيذ هذه الرؤية".
وشدد رئيس حزب المصريين الاحرار على أنه علي صعيد السياسة الخارجية فدولة الصين تمثل قوى عظمى في المعادلة الدولية ودائما ما تقدم نموذجًا فريدا بين الدول العظمي في عدم التدخل في الشئون الداخلية للدول، بينما تهتم بالمقام الاول بـ"الرخاء والرفاهية" لشعوب العالم أجمع، ومثال على ذلك الطريق الجديد وهو يمثل شريان تجاري وعلمي وثقافي هاما يستخدم البر والبحر والجو ويمتد لاستثمارات هائلة في مجال البنيه التحتية وكافة وسائل الاتصال والتكنولوجيا بما سيؤدي إلي طفرة اقتصادية وعلميه وتكنولوجية هائلة لكل الدول المشاركة فيه.
وأشار رئيس حزب المصريين الأحرار إلى ترحيبه تبدعوة قيادات الحزب الشيوعي الصيني والتي تعبر عن سياسة التعاون والصداقة التي تقدمها دولة الصين الشعبية إلي العالم أجمع، قائلا "اننا كحزب سياسي مدنى ليبرالي والأحزاب المصرية السياسية المشاركة في المنتدي نّبدي تقديرنا الكامل لسياسة دولة الصين علي الصعيد الداخلي والخارجي التي تدل علي قيادة حكيمة ذو رؤية ثاقبة وإرادة قوية لتنفيذ هذه الرؤية".
وشدد رئيس حزب المصريين الاحرار على أنه علي صعيد السياسة الخارجية فدولة الصين تمثل قوى عظمى في المعادلة الدولية ودائما ما تقدم نموذجًا فريدا بين الدول العظمي في عدم التدخل في الشئون الداخلية للدول، بينما تهتم بالمقام الاول بـ"الرخاء والرفاهية" لشعوب العالم أجمع، ومثال على ذلك الطريق الجديد وهو يمثل شريان تجاري وعلمي وثقافي هاما يستخدم البر والبحر والجو ويمتد لاستثمارات هائلة في مجال البنيه التحتية وكافة وسائل الاتصال والتكنولوجيا بما سيؤدي إلي طفرة اقتصادية وعلميه وتكنولوجية هائلة لكل الدول المشاركة فيه.