وزير الأوقاف يشارك فى منتدى تعزيز السلم في أبو ظبى
السبت 09/ديسمبر/2017 - 03:51 م
أ ش أ
طباعة
يشارك وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة فى أعمال الملتقى الرابع لمنتدى تعزيز السلم فى المجتمعات المسلمة والذى يعقد بأبو ظبى بالإمارات خلال الفترة من 11 إلى 13 ديسمبر الحالى تحت عنوان "السلم العالمى والخوف من الإسلام" برعاية الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير خارجية الإمارات وبرئاسة الشيخ عبد الله بن بية رئيس المنتدى.
ومن المقرر أن يغادر وزير الأوقاف، القاهرة غدا الأحد متوجها إلى أبو ظبى للمشاركة فى أعمال المنتدى، كما يرأس الوزير الجلسة العلمية العامة للمنتدى تحت عنوان "رؤية إسلامية للسلم العالمى".
وقال وزير الأوقاف - فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم السبت - إن الملتقى يعتبر فرصة كبيرة لتصحيح صورة الإسلام فى الغرب وللتشاور حول اتخاذ موقف موحد تجاه قضية القدس الشريف.
وأشاد بالدور الهام والحيوى لمنتدى تعزيز السلم فى المجتمعات المسلمة وبأهمية الملتقيات التى يعقدها ومنها الملتقى الرابع بعد غد الاثنين، مبينا أن حرصه على المشاركة فى تلك الملتقيات يأتى فى إطار العلاقات الوطيدة بين مصر والإمارات وكذلك التنسيق والتعاون بين وزارتى الأوقاف فى البلدين ومنتدى تعزيز السلم فى المجتمعات الإسلامية بأبو ظبى وتلبية للدعوة الكريمة التى تلقاها من رئيس المنتدى.
وأكد وزير الأوقاف أهمية ملتقى "منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة" لتقديم رؤية إسلامية معاصرة عن مفهوم السلم العالمي وإلقاء الضوء على إسهامات الإسلام في السلم العالمي.
يناقش الملتقى الرابع لمنتدى السلم نحو 50 ورقة عمل من خلال 4 محاور رئيسية، إضافة إلى ورش علمية، تناقش موضوعاته، وتأتى أهمية الملتقى هذا العام لبحث جذور وأسباب المخاوف المتبادلة بين المسلمين وغيرهم من جهة، وللوصول إلى رؤى علمية تسهم في دعم جهود الحكماء فى الأمة لخدمة السلم العالمي ونشر قيم التسامح والمحبة بين الناس ونبذ العنف والإرهاب، كما يناقش محاور "الدين والهوية والسلم العالمي" و"الإسلام والعالم - رؤية إسلامية للسلم العالمي".
ومن المقرر أن يغادر وزير الأوقاف، القاهرة غدا الأحد متوجها إلى أبو ظبى للمشاركة فى أعمال المنتدى، كما يرأس الوزير الجلسة العلمية العامة للمنتدى تحت عنوان "رؤية إسلامية للسلم العالمى".
وقال وزير الأوقاف - فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم السبت - إن الملتقى يعتبر فرصة كبيرة لتصحيح صورة الإسلام فى الغرب وللتشاور حول اتخاذ موقف موحد تجاه قضية القدس الشريف.
وأشاد بالدور الهام والحيوى لمنتدى تعزيز السلم فى المجتمعات المسلمة وبأهمية الملتقيات التى يعقدها ومنها الملتقى الرابع بعد غد الاثنين، مبينا أن حرصه على المشاركة فى تلك الملتقيات يأتى فى إطار العلاقات الوطيدة بين مصر والإمارات وكذلك التنسيق والتعاون بين وزارتى الأوقاف فى البلدين ومنتدى تعزيز السلم فى المجتمعات الإسلامية بأبو ظبى وتلبية للدعوة الكريمة التى تلقاها من رئيس المنتدى.
وأكد وزير الأوقاف أهمية ملتقى "منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة" لتقديم رؤية إسلامية معاصرة عن مفهوم السلم العالمي وإلقاء الضوء على إسهامات الإسلام في السلم العالمي.
يناقش الملتقى الرابع لمنتدى السلم نحو 50 ورقة عمل من خلال 4 محاور رئيسية، إضافة إلى ورش علمية، تناقش موضوعاته، وتأتى أهمية الملتقى هذا العام لبحث جذور وأسباب المخاوف المتبادلة بين المسلمين وغيرهم من جهة، وللوصول إلى رؤى علمية تسهم في دعم جهود الحكماء فى الأمة لخدمة السلم العالمي ونشر قيم التسامح والمحبة بين الناس ونبذ العنف والإرهاب، كما يناقش محاور "الدين والهوية والسلم العالمي" و"الإسلام والعالم - رؤية إسلامية للسلم العالمي".