النائبة إلهام المنشاوي: «مبنعرفش نقول كلمة في المجلس»
الجمعة 01/يوليو/2016 - 04:48 ص
أكدت النائبة إلهام المنشاوى، عضو لجنة الصحة بالبرلمان، أنها لم تتمكن من الحصول على الكلمة فى مجلس النواب، لرفض الموازنة العامة، قائلة: "مبنعرفش ناخد الكلمة فى الجلسة العامة، ورفضها الموازنة لأكتر من سبب".
وأضافت النائبة، فى تصريحات صحفية، أنها رفضت مشروع الموازنة العامة للدولة، ولكنها لم تتمكن من الحصول على الكلمة خلال الجلسة العامة، مشيرة إلى أنها رفضت الموازنة لعدة أسباب.
وأوضحت المنشاوى قائلة: "فين أموال المعاشات والتأمينات، أكتر من 170 مليار جنيه مديونية على وزاره المالية و77 مليارًا لدى بنك الاستثمار القومى ملك هيئة التأمينات والمعاشات، ولا نية لربطها فى مشروع الموازنة أو تقسيطها السداد، أين حقوق أصحاب المعاشات".
وتابعت: "الحكومة تستمر فى التستر على فساد وخسائر الهيئة الاقتصادية، ودعمها بالمليارات على حساب الفقراء ومحدودى الدخل".
كما تضمنت أسباب رفضها لمشروع الموازنة العامة، استمرار قضايا التهرب الضريبى ووضع اليد على أراضى الدولة دون حلول فعالة تحقق موارد إضافية للدولة، وذلك يعد إهدار للمال العام".
واستكملت قائلة: "دعم الصادرات 6 مليار جنيه تذهب هباء لبعض المصدرين دون ضوابط فهى عبء على الموازنة دون مقابل لأن حصيلة التصدير تذهب إلى جيوبهم وليس للدولة، كما أن اتجاه الحكومة نحو إلغاء الدعم تدريجيا خلال 5 سنوات على الطاقة مؤشر خطر على الفقراء، وأين الاستحقاقات الدستورية لموازنة الصحة والتعليم، وأين استغلال موارد الدوله وأراضيها المتعدى عليها وثرواتها المنهوبة، وأين الموارد الحقيقة للموازنة، حيث تعتمد الدولة على الضرائب والقروض والمنح".
وأضافت النائبة، فى تصريحات صحفية، أنها رفضت مشروع الموازنة العامة للدولة، ولكنها لم تتمكن من الحصول على الكلمة خلال الجلسة العامة، مشيرة إلى أنها رفضت الموازنة لعدة أسباب.
وأوضحت المنشاوى قائلة: "فين أموال المعاشات والتأمينات، أكتر من 170 مليار جنيه مديونية على وزاره المالية و77 مليارًا لدى بنك الاستثمار القومى ملك هيئة التأمينات والمعاشات، ولا نية لربطها فى مشروع الموازنة أو تقسيطها السداد، أين حقوق أصحاب المعاشات".
وتابعت: "الحكومة تستمر فى التستر على فساد وخسائر الهيئة الاقتصادية، ودعمها بالمليارات على حساب الفقراء ومحدودى الدخل".
كما تضمنت أسباب رفضها لمشروع الموازنة العامة، استمرار قضايا التهرب الضريبى ووضع اليد على أراضى الدولة دون حلول فعالة تحقق موارد إضافية للدولة، وذلك يعد إهدار للمال العام".
واستكملت قائلة: "دعم الصادرات 6 مليار جنيه تذهب هباء لبعض المصدرين دون ضوابط فهى عبء على الموازنة دون مقابل لأن حصيلة التصدير تذهب إلى جيوبهم وليس للدولة، كما أن اتجاه الحكومة نحو إلغاء الدعم تدريجيا خلال 5 سنوات على الطاقة مؤشر خطر على الفقراء، وأين الاستحقاقات الدستورية لموازنة الصحة والتعليم، وأين استغلال موارد الدوله وأراضيها المتعدى عليها وثرواتها المنهوبة، وأين الموارد الحقيقة للموازنة، حيث تعتمد الدولة على الضرائب والقروض والمنح".